في يوم العزاب العالمي.. قائمة الأمراء العزاب ما زالت مليئة بالوسيمين
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
في يوم العزاب العالمي، 11 نوفمبر، تظل قائمة الأمراء العزاب مليئة بالوسيمين الذين يتصدرون الأضواء، سواء في مناسبات رسمية أو عبر وسائل الإعلام، ليأسروا القلوب بجاذبيتهم وأسلوبهم الفريد.
اقرأ ايضاًوفي هذه القائمة نستعرض لكم أشهر الأمراء العزاب حول العالم:
أمير اليونان والدنمارك اخيلياس اندرياس (21 عامًا: هو الابن الثالث لولي العهد الأمير بافلوس وولي العهد الأميرة ماريا شانتال، ويبلغ من العمر 21 عامًا هو حاليًا في المرتبة الثالثة لخلافة العرش اليوناني السابق.
الأمير قسطنطين أليكسيوس من اليونان والدنمارك: يحتل المرتبة الثانية في ترتيب ولاية العرش اليوناني. ولد في نيويورك ونشأ في إنجلترا، تخرج مؤخرًا من جامعة جورج تاون في واشنطن العاصمة.
الأمير تاسيلو إيغون ماكسيميليان فون فورستنبرغ: حفيد الأمير الألماني إيغون فون فورستنبرغ وملكة الأزياء ديان فون فورستنبرغ.
بادماناب سينغ - مهراجا جايبور: ما يزال يعتبر ملك على الرغم من أن لقبه غير معترف به رسميًا من قبل القانون لأن الهند جمهورية ديمقراطية برلمانية فيدرالية، كما أنه يتحكم في ثروة تتراوح بين 1 إلى 1.2 مليار دولار أسترالي.
الأمير سيباستيان من لوكسمبورغ: أصغر أبناء الدوق الأكبر هنري والدوقة الكبرى ماريا تيريزا، وهو السادس في ترتيب عرش لوكسمبورغ، التحق بجامعة الفرنسيسكان في ستوبنفيل للتسويق والأعمال الدولية، قبل الالتحاق بجيش لوكسمبورغ.
اللورد إدوارد وندسور: حفيد دوق كنت وابن إيرل سانت أندروز، التحق بكلية إيتون بجامعة أكسفورد وأسس شركته الخاصة في عالم الإكسسوارات.
الشيخ محمد بن حمد بن خليفة آل ثاني: درس الأمير البالغ من العمر 32 عامًا ماجستير في إدارة الأعمال من جامعة هارفارد ويتحدث العربية والإنجليزية والفرنسية بطلاقة. كما أنه القائد السابق لمنتخب قطر للفروسية وقاد اللحظة التاريخية عندما فازت قطر باستضافة كأس العالم لكرة القدم 2022.
الأمير الكسندر أوغلفي: حفيد السير أنجوس أوجيلفي والأميرة ألكسندرا أميرة كينت، ابنة عم الملكة إليزابيث، وهو حاليًا في المرتبة 53 في ترتيب ولاية العرش البريطاني.
الأمير أفونسوا: الابن الأكبر ووريث دوق براغانزا، السلالة الأخيرة التي حكمت البرتغال، تلقى تعليمه في إنجلترا، ولديه شقيقان ، إنفانتا ماريا فرانسيسكا وإنفانتي دينيس، دوق بورتو.
اقرأ ايضاًالأمير آرثر تشاتو: عضو في عائلة وندسور الملكية، وحفيد الأميرة مارجريت.
الأمير سام تشاتو (25 عامًا): أمير بالوكالة باعتباره عضو في عائلة وندسور، وحفيد الأميرة مارجريت، مما يجعله ابن شقيق الملكة إليزابيث وأبناء عموم الأمير وليام والأمير هاري.
تشارلز أرمسترونج جونز (22 عامًا): هو من أحفاد الأميرة مارجريت، ولا يحمل لقبًا ملكيًا، إلا أنه سليل مباشر للملكة إليزابيث والملكة الأم والملك جورج السادس من جهة والده.
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
عضو في فريق محرري موقع البوابة الإخباري النسخة العربية، تعمل على إثراء قسم "اختيار المحرر" عن طريق رصد ومتابعة الأحداث المنوّعة والغريبة على مدار الساعة من المصادر العامة المتعددة كوكالات الأنباء العربية والعالمية، حيث تقوم هبة، الحاصلة على شهادة البكالوريوس في اللغة الإنجليزية، بترجمة الخبر الأجنبي إلى اللغة العربية حتى يتسنى للقارئ العربي الحصول على المعلومة كاملة.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: الأمير الحسين الأميرة رجوة
إقرأ أيضاً:
البنك الأردني الكويتي وجامعة الأميرة سمية للتكنولوجيا يعلنان عن إنشاء مركز تعليمي لعمليات الأمن السيبراني بالتعاون مع شركة إسناد لتكنولوجيا المعلومات وشركة آفاق حيان لتقنية المعلومات
صراحة نيوز -أعلن البنك الأردني الكويتي عن توقيع اتفاقية شراكة استراتيجية مع جامعة الأميرة سمية لإنشاء مركز تعليمي متخصّص لعمليات الأمن السيبراني في حرم الجامعة (Security Operations Center)، بهدف تمكين الشباب الأردني بالمهارات التقنية والعلمية المطلوبة لمواكبة التطورات المتسارعة في هذا القطاع الحيوي وتحدياته المتنامية، وتهيئتهم للريادة والمنافسة على المستويين الإقليمي والدولي.
ويعد هذا المركز التعليمي لعمليات الأمن السيبراني إضافة نوعية للبنية التحتية التعليمية في الأردن، ومنصة عملية للتعامل مع أحدث تقنيات مجالات الأمن السيبراني.
وأعرب الرئيس التنفيذي للبنك الأردني الكويتي، هيثم البطيخي، عن فخر البنك بهذه الشراكة، وقال:” نؤمن في البنك الأردني الكويتي بأن الاستثمار في التعليم التقني هو استثمار في مستقبل الوطن وأمنه الرقمي. وإن شراكتنا مع جامعة الأميرة سمية للتكنولوجيا تأتي انطلاقاً من مسؤوليتنا المجتمعية، وإيماننا بأهمية بناء منظومة متكاملة تسهم في إعداد جيل متمكن ومؤهل من الشباب الأردني”.
وأشار البطيخي إلى أن المركز التعليمي يترجم الرؤية المشتركة لكل من البنك الأردني الكويتي وجامعة الأميرة سمية للتكنولوجيا في إعداد جيل من المتخصصين القادرين على حماية الفضاء السيبراني ودعم مسيرة التنمية المستدامة في المملكة، معرباً عن ثقته بأن هذا المركز سيكون حاضنة للتميّز والإبداع في مجال الأمن السيبراني، وسيسهم في تعزيز موقع الأردن كمركز إقليمي للابتكار الرقمي.
من جانبها، ثمّنت رئيس جامعة الأميرة سمية للتكنولوجيا، الأستاذ الدكتورة وجدان أبو الهيجاء، هذه الشراكة البنّاءة مع البنك الأردني الكويتي، واصفة إياها بأنها “تجسيد فعلي لرؤية الجامعة في تعزيز البنية التحتية المعرفية في مجالات الأمن السيبراني، ودعم الابتكار التقني والبحث العلمي”.
وأوضحت الدكتورة أبو الهيجاء، أن إنشاء هذا المركز يعد خطوة استراتيجية في تمكين الطلبة من امتلاك المهارات العلمية والخبرات العملية التي تؤهلهم للتميّز في هذا القطاع المتطور، لافتة إلى أن هذا التعاون يفتح آفاقاً واسعة للبحث والتدريب، ويسهم في بناء جيل من الكفاءات القادرة على الاستجابة لتحديات الأمن الرقمي محلياً وعالمياً، إضافة الى تمكين الطلبة من التعامل مع أحدث تقنيات الكشف عن التهديدات الرقمية والتصدي لها، والتدريب على أدوات حماية البيانات والبنى التحتية الحيوية.
كما أعلنت PROTECH، الشركة الرائدة في مجال الأمن السيبراني، عن شراكتها التقنية في هذه المبادرة، حيث ستقدم خبراتها في بناء البيئة التشغيلية للمركز، وتوفير المحتوى الفني والتدريب العملي للطلبة، بما يضمن توافق مخرجات المركز مع متطلبات سوق العمل الوطني والإقليمي في الأمن السيبراني.
وأضاف السيد خالد الرشدان، المؤسس لشركة PROTECH: “هذا التعاون بين القطاع الأكاديمي والقطاع الخاص يعكس نموذجًا ناجحًا لتوحيد الجهود من أجل تطوير بيئة رقمية آمنة ومستدامة، ونأمل أن يشكّل هذا المركز نموذجًا يُحتذى به على مستوى المنطقة.”
كما صرّح، السيد ليث أبوسعده، الرئيس التنفيذي لشركةPROTECH : “نحن في PROTECH نعتبر هذه المبادرة حجر أساس نحو بناء قدرات وطنية متقدمة في الأمن السيبراني، ويشرّفنا أن نكون شركاء تقنيين داعمين لها. سنعمل على توفير البنية الفنية اللازمة، والمساهمة في إعداد برامج تدريبية متقدمة تواكب التهديدات الحديثة، لنضع بين أيدي الطلبة تجربة تعليمية فريدة تعزز جاهزيتهم لسوق العمل.”
وتؤكد شركة PROTECH التزامها المستمر بتعزيز القدرات الوطنية في مجال الأمن السيبراني، والمساهمة في بناء منظومة متكاملة من الكفاءات الرقمية، بما يعزز مكانة الأردن كمركز إقليمي للابتكار في هذا القطاع الحيوي، وستواصل دعم المبادرات الوطنية الهادفة إلى تمكين الشباب الأردني وتأهيلهم لقيادة مستقبل هذا القطاع محليًا وإقليميًا وعالميًا.
وفي هذا السياق، صرحت شركة آفاق حيان، “نؤمن بأن تأمين المستقبل يبدأ بتمكين الجيل القادم. ومن خلال دعم إنشاء هذا المختبر المتخصص في الأمن السيبراني؛ فإننا لا نستثمر في البنية التحتية فحسب، بل في العقول أيضًا”، حيث أن شركتنا سوف تزود المركز بالأدوات والمعرفة والخبرة العملية اللازمة لمواجهة التهديدات السيبرانية في العالم الحقيقي. إن شراكتنا مع البنك الأردني الكويتي وجامعة الأميرة سمية للتكنولوجيا، تعكس التزامنا العميق بتطوير الكفاءات المحلية في مجال الأمن السيبراني وتعزيز القدرة الوطنية على الصمود السيبراني.