بسبب الاعتداء على حكم.. حبس رئيس نادي أنقرة جوجو التركي السابق
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
صدر حكم قضائي بالسجن ضد الرئيس السابق لنادي أنقرة جوجو التركي لكرة القدم بتهمة الاعتداء على حكم في ديسمبر الماضي.
وذكرت وكالة أنباء الأناضول الرسمية، اليوم الإثنين، أن المحكمة أصدرت حكما بالسجن ثلاث سنوات وسبعة أشهر على فاروق كوكا بتهمة الاعتداء الجسدي المتعمد.
كما حكم على فاروق كوكا بالسجن لمدة ستة أشهر بتهمة التهديد، إضافة إلى السجن لمدة خمسة أشهر أخرى مع إيقاف التنفيذ لارتكابه جريمة أخرى.
وعوقب بالسجن أيضا ثلاثة أشخاص آخرين متورطين في واقعة الاعتداء على الحكم.
وقام رئيس نادي أنقرة جوجو بالاعتداء على الحكم أوموت ميلر باللكمات في وجهه وذلك بعد انتهاء مباراة الفريق أمام ريزيسبور في ديسمبر 2023.
واعتدى آخرون على الحكم التركي بعد سقوطه على الأرض، وذلك وسط أحداث شغب غضبا من تسجيل ريزيسبور هدف التعادل 1 / 1 في الدقيقة السابعة من الوقت بدل الضائع.
وقرر الاتحاد التركي لكرة القدم حينها إيقاف بطولة الدوري، وعاقب كوكا بالإيقاف مدى الحياة، قبل أن يتقدم رئيس النادي بالاستقالة من منصبه في وقت لاحق.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: رئيس نادي أنقرة جوجو التركي الاعتداء على
إقرأ أيضاً:
وزير الحكم المحلي الفلسطيني: 7 أشهر بلا تحويلات مالية.. وأزمة خانقة تعصف بالسلطة الفلسطينية
قال الدكتور سامي حجاوي، وزير الحكم المحلي الفلسطيني، إن الحكومة الإسرائيلية تواصل احتجاز أموال الضرائب التي تجبيها نيابة عن السلطة الفلسطينية، موضحًا أن هذه الأموال لم تُحول منذ نحو 7 أشهر، وهو ما أدخل الحكومة في أزمة مالية خانقة.
وأضاف حجاوي، خلال مداخلة مع الإعلامية أمل الحناوي ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي» على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن السلطة رغم ذلك، لا تزال ملتزمة بالصمود وصرف جزء من رواتب الموظفين العموميين والعائلات المستفيدة من برامج الحماية الاجتماعية، إضافة إلى موظفي الحكومة في قطاع غزة سواء المقيمين داخله أو الذين غادروه، حيث تصلهم الدفعات المالية بانتظام نسبي.
وأوضح أن الحكومة تعمل بالتنسيق مع مؤسسات دولية لتخفيف الضغوط الاقتصادية في القطاع، مشيرًا إلى توفير نحو 6 آلاف و500 فرصة عمل من خلال برامج الأمم المتحدة الإنمائية ومنظمة اليونيسف، في محاولة لإحداث قدر ولو محدود من الإنعاش الاقتصادي لأبناء غزة.
وأشار إلى أن الوضع في الضفة الغربية لا يقل صعوبة، إذ تتواصل اعتداءات المستوطنين وقوات الاحتلال على مناطق متعددة، ما يخلف خسائر وأضرارًا كبيرة، لافتًا إلى أن الحكومة الفلسطينية تعمل على تعويض المتضررين وفق الإمكانيات المتاحة رغم الظروف المالية الضاغطة.