"بوينغ" تتوصل لتسوية تجنبها المحاكمة بعد تحطم طائرة في 2019
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
توصّلت شركة بوينغ الأميركية لصناعة الطائرات إلى تسوية تجنّبها المحاكمة في قضية مدنية على صلة بتحطّم طائرة "ماكس 737" تابعة للخطوط الجوية الإثيوبية خلال رحلة في العام 2019 في حادثة قضى فيها 157 شخصا.
وكان من المقرر أن تبدأ المحاكمة الثلاثاء، لكن مصادر عدة قريبة من الملف أفادت بأن الشركة توصلت إلى تسوية مع عائلة شابة قضت في حادثة 2019، إلا أن التسوية ما زالت تتطلب موافقة القاضي.
وكانت الرحلة رقم 302 التابعة لشركة الطيران الإثيوبية متوجهة إلى نيروبي عندما تحطمت في حقل جنوب شرق العاصمة أديس أبابا بعد ست دقائق على إقلاعها بسبب خلل في برنامج إلكتروني.
وكانت الشابة قد استقلت الطائرة وهي من طراز بوينغ 737 ماكس 8 في العاشر من مارس 2019 لزيارة شقيقتها في العاصمة الكينية، وفق نص الدعوى القضائية.
وكانت الشركة الإثيوبية قد تسلّمت الطائرة في أكتوبر 2018.
ودفعت الحادثة إلى منع طائرات بوينغ 737 ماكس من التحليق.
وكانت طائرة من الطراز نفسه تابعة لشركة الطيران "لاين اير" قد تحطّمت في إندونيسيا في أكتوبر 2018، في حادثة قضى فيها 189 شخصا.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات أديس أبابا بوينغ 737 ماكس إندونيسيا شركات بوينغ اقتصاد عالمي أديس أبابا بوينغ 737 ماكس إندونيسيا أخبار الشركات
إقرأ أيضاً:
القيادة تعزي رئيس روسيا الاتحادية في ضحايا حادث تحطم طائرة ركاب بمقاطعة آمور
البلاد (جدة)
بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقية عزاء ومواساة لفخامة الرئيس فلاديمير بوتين رئيس روسيا الاتحادية في ضحايا حادث تحطم طائرة ركاب روسية وقع بمقاطعة آمور شرق روسيا الاتحادية.
وقال الملك المفدى: “علمنا بنبأ حادث تحطم طائرة ركاب روسية وقع بمقاطعة آمور شرق روسيا الاتحادية، وما نتج عن ذلك من وفيات، وإننا إذ نشارك فخامتكم ألم هذا المصاب، لنبعث لكم ولأسر المتوفين ولشعبكم الصديق أحر التعازي وصادق المواساة، وألا تروا أي مكروه”. كما بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقية عزاء ومواساة لفخامة الرئيس فلاديمير بوتين رئيس روسيا الاتحادية في ضحايا حادث تحطم طائرة ركاب روسية وقع بمقاطعة آمور شرق روسيا الاتحادية.
وقال سمو ولي العهد: “بلغني نبأ حادث تحطم طائرة ركاب روسية وقع بمقاطعة آمور شرق روسيا الاتحادية، وما نتج عنه من وفيات، وأعرب لفخامتكم ولأسر المتوفين ولشعبكم الصديق عن أحر التعازي، وصادق المواساة، متمنيًا ألا تروا أي مكروه”.