شهد الدكتور تامر مدكور وكيل وزارة الصحة بالدقهلية،  فعاليات اليوم العلمى الـ38 لأطباء الأسنان وذلك بقاعة الاجتماعات بمركز تدريب الأسنان .

جاء ذلك بحضور الدكتورة أمانى إسماعيل مدير مركز تدريب الأسنان والدكتور محمد عبد المنعم القلا نقيب أطباء أسنان الدقهلية والدكتور محمد اللايح أستاذ مساعد التركيبات الثابتة بجامعة المنصورة

وأكد مدكور، خلال كلمته على أهمية رفع كفاءة مقدمي الخدمات الطبية والعلاجية ومواكبة التطورات العلمية الحديثة في طب الفم والأسنان مشيراً إلى أن الملتقيات العلمية والدورات التدريبية واحدة من أهم وسائل تطوير مهارات الأطباء .

وفي ختام الفعالية قدمت الدكتورة أمانى إسماعيل مدير مركز تدريب الأسنان درع تكريم للدكتور تامر وكيل وزارة الصحة تقديراً لجهوده فى دعم المركز .

كما تفقد وكيل الوزارة عقب الملتقى العلمى , مركز تدريب الاسنان ومعامل التركيبات الثابتة والمتحركة وعيادات الكشف والتقويم وغرف التعقيم بالإضافة إلى المبنى القديم للمركز .

واطلع وكيل الوزراة خلال اجتماع مع إدارة المركز على معدلات الاداء في السنوات السابقة واستمع لمقترحات تطوير الخدمات لتقديم خدمة متميزة محورها الرئيسى المريض . 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الطبية والعلاجية مواكبة التطور جامعة المنصورة أطباء الأسنان طب الفم والأسنان الخدمات الطبية والعلاجية مهارات الاطباء بالدقهلية وكيل وزارة الصحة بالدقهلية

إقرأ أيضاً:

يأبى الدكتور ربيع

يأبى الدكتور محمد ربيع ناصر إلا أن تسع دائرة الجوائز التى تحمل اسمه من سنة إلى سنة، وهى لا تتوسع أفقيًا فقط، ولكنها تتمدد على المستوى الرأسى أيضًا.

أما أفقيًا فقد كان هذا واضحًا فى حفل توزيع جوائز هذه السنة، التى شملت فائزين من الجامعات العربية إلى جانب الجامعات المصرية، وكانت جامعة الأميرة نورا مثلًا حاضرة بفائزيها، مع ما نعرفه عنها من أنها جامعة سعودية كبيرة. إن الأميرة نورا التى تحمل الجامعة اسمها هى شقيقة الملك المؤسس عبدالعزيز آل سعود، وقد كانت شخصية قوية للغاية، وكان الملك عبدالعزير إذا جاءت سيرتها فى حديث له مع ضيوفه قال إنه شقيق نورا، أى أنه كان ينسب نفسه إليها رغم أنها أميرة بينما هو الملك المؤسس.

وأما التوسع الأفقى فى الجوائز، فتجده فى المجالات الجديدة التى جرى منح الجوائز فيها فى الدورة الثامنة لهذا العام، وإلا، فما معنى أن تكون هناك جائزة فى الذكاء الاصطناعى والتحول الرقمى، وجائزة أخرى فى الطاقة الجديدة والمتجددة، وثالثة فى تطبيقات النانو، ورابعة فى الزراعة والأمن الغذائى، وخامسة فى تحديث الصناعة المصرية، وسادسة فى العلوم الطبية؟

إن ثمانية أعوام ليست شيئًا فى عُمر الجوائز عمومًا، ولكن هذه الجوائز استطاعت فى بحر ثمانى سنوات أن تؤسس لنفسها بين غيرها فى أرض المحروسة.

سوف يلفت انتباهك أن الجوائز كلها فى البحث العلمى، وهذا فى حقيقة الأمر ما يمنحها تميزها، لأنه لا جامعة بغير بحث علمى، ولا تتسابق الجامعات ولا حتى الأمم إلا فى هذا المجال بالذات، ولا توجد أمة متطورة فى عصرنا، إلا وكان البحث العلمى سر تطورها الكبير.

هذا المعنى أظن أنه لا يغيب عن صاحب هذه الجوائز، وأظن أيضًا أنه وهو يُطلقها فى البداية كان منتبهًا إلى أن مصر إذا كان عليها أن تركز على شيء فى إنفاقها العام، فهذا الشيء هو البحث العلمى، لأنه لا يليق بنا أن تكون دول مجاورة لنا أعلى منا إنفاقًا عليه.

وإذا كان الرجل قد أعلن عن انسحابه من انتخابات البرلمان التى كان سيخوضها على القائمة، وإذا كان قد أصدر بيانًا وقت انسحابه شرح فيه الأسباب بما يكفى، فأظن أن فى مقدمة الأسباب أنه أراد أن يعطى وقته كله للقضية التى وهب حياته لها: العلم والتعليم.

 

مقالات مشابهة

  • وزير الشباب والرياضة يثمن جهود وكيل وزارة الجيزة في تطوير منظومة الإستثمار الرياضي
  • وكيل الشباب والرياضة يشهد انطلاق انعقاد الجمعية العمومية العادية لنادي المحافظة الرياضي
  • وزير الشباب والرياضة يثمن جهود وكيل وزارة الجيزة في تطوير منظومة الاستثمار الرياضي
  • سكرتيرعام بني سويف يترأس اجتماع مجلس إدارة مركز تدريب علوم الحاسب الآلي
  • وكيل «الخارجية» يستعرض مع مسؤول أمريكي سبل تطوير العلاقات بين البلدين
  • نقابة أطباء الأسنان العراقيين تطالب برفع معدلات القبول للحفاظ على الرصانة العلمية (وثيقة)
  • وزارة الشباب تُنهي أعمال تطوير ملعب مركز شباب قافلة بالبحيرة
  • يأبى الدكتور ربيع
  • "شغلني" تطلق أول مركز تدريب وتوظيف للعمالة بالخارج في سوهاج
  • مجلس الوزراء يوافق على تطوير معهد ناصر ليصبح أكبر مركز بحثي وعلاجي في مصر