مطالبًا بالضغط على الحكومة.. أسير إسرائيلي يستغيث من غزة
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نشرت "سرايا القدس"، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، اليوم الأربعاء، مقطع فيديو لشخص قدّم نفسه على أنه أحد الأسرى الإسرائيليين في القطاع الفلسطيني، والذي عرف عن نفسه بأنه "ألكسندر توربانوف" متحدثاً باللغة العبرية، إنه "موجود في الأسر لدى الجهاد الإسلامي".
كما أتى على ذكر الغارات الإسرائيلية في لبنان، ما يوحي بأن الفيديو ليس قديما، ودعا الإسرائيليين إلى تكثيف الاحتجاجات الرامية إلى "الضغط على الحكومة لإطلاق سراح الرهائن".
وتابع الأسير في رسالته المنشورة عبر مواقع التواصل الاجتماعي ونقلتها فضائية العربية، قائلا "أريد أن أذكر مواطني إسرائيل عندما تأكلون أو تشربون تذكرونا نحن الأسرى.. سنة مرت من نقص الطعام والشراب والكهرباء".
كما دعا الإسرائيليين إلى التفكير في ما تفعله الحكومة، قائلا "عندما تغلقون المعبر لكي تضيقوا الحياة على السكان داخل غزة.. أريدكم أن تفكروا بنا نحن الأسرى".
https://x.com/EzzeldeenDwidar/status/1856635935821070703
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إسرائيلي اسير اسرائيلي الاحتجاجات الجهاد الإسلامي غزة
إقرأ أيضاً:
عملية تبادل جديدة للأسرى بين أوكرانيا وروسيا
أعلنت روسيا وأوكرانيا -اليوم الخميس- إتمام تبادل جديد للجنود الأسرى، في أحدث عملية من نوعها في إطار اتفاق أبرم في إسطنبول في وقت سابق هذا الشهر.
ونشر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي -اليوم الخميس- صورا لجنود أوكرانيين مفرج عنهم، وهم يبتسمون ويضعون علم أوكرانيا على أكتافهم. وجرى أسر أغلبهم خلال الأشهر الأولى من العملية العسكرية الروسية التي بدأت في فبراير/شباط 2022.
وأوضح مجلس أوكراني معني بالتنسيق بشأن أسرى الحرب في كييف أن المجموعة التي جرى تبادلها اليوم شملت أسرى مصابين أو مرضى.
وقالت وزارة الدفاع الروسية أيضا إن الأسرى الروس سينقلون لتلقي العلاج وإعادة التأهيل.
ولم يعلن الجانبان عدد الأسرى الذين جرى تبادلهم.
وخلال محادثات إسطنبول، وهي أول مفاوضات مباشرة بين الجانبين منذ 3 سنوات، اتفق البلدان على إطلاق سراح أكثر من ألف أسير حرب من كل جانب، جميعهم جرحى أو مرضى أو تقل أعمارهم عن 25 عاما. وقد نُفّذت مراحل عدة من الاتفاق خلال الأسابيع الأخيرة. وتتّهم أوكرانيا روسيا بأنها تتعمّد تعقيد عملية التعرّف على الجثث.
ولم تسفر المحادثات بين الدولتين بشأن إنهاء الحرب عن أي نتائج تذكر سوى تبادل الأسرى ورفات الجنود القتلى.
ورفضت موسكو الدعوات الأوكرانية لوقف غير مشروط لإطلاق النار، وطالبت بدلا من ذلك بأن تتنازل كييف عن مزيد من الأراضي وتتخلى عن الدعم العسكري الغربي كشرط مسبق للسلام.