وزير الخارجية يشارك في الاجتماع الاستثنائي للمجلس الوزاري بدول التعاون
تاريخ النشر: 24th, June 2025 GMT
شارك وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان في الاجتماع الاستثنائي للمجلس الوزاري لمجلس التعاون لدول الخليج العربية في الدورة (49).
وناقش الاجتماع العدوان الإيراني على دولة قطر، وتطورات الأوضاع في المنطقة وتداعياتها الأمنية.
وأكد الاجتماع على وقوف دول مجلس التعاون وتضامنها مع دولة قطر الشقيقة، وإدانتها للعدوان الإيراني على أراضيها، والذي يعد انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي ومبادئ حسن الجوار، وأمر مرفوض لا يمكن تبريره بأي حال من الأحوال.
#الدوحة | سمو وزير الخارجية الأمير #فيصل_بن_فرحان @FaisalbinFarhan يشارك في الاجتماع الاستثنائي للمجلس الوزاري لمجلس التعاون لدول الخليج العربية في الدورة (49). pic.twitter.com/QpB7FKj6Dv
— وزارة الخارجية ???????? (@KSAMOFA) June 24, 2025 وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحاندول الخليج العربيةقد يعجبك أيضاًNo stories found.المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان دول الخليج العربية وزیر الخارجیة
إقرأ أيضاً:
نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد.. نائب وزير الخارجية يشارك في المنتدى الدولي للسلام والثقة
واس (عشق آباد)
نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- شارك نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، اليوم، في المنتدى الدولي للسلام والثقة، والمنعقد في عاصمة جمهورية تركمانستان عشق آباد. وألقى نائب وزير الخارجية كلمة عبر فيها عن شكر المملكة العربية السعودية لجمهورية تركمانستان على مبادرتها في الجمعية العامة للأمم المتحدة، التي أدت إلى اعتماد مشروع قرار بالجمعية العامة بجعل عام 2025م السنة الدولية للسلام والثقة، وذلك لتعزيز الحوار وتشجيع التعاون وترسيخ مبادئ الاحترام المتبادل على نطاق عالمي. وجدد تأكيد المملكة على أهمية الثقة والحوار والتنمية في صنع السلام، وقال:” لايمكن صنع سلام دائم بمجرد توقيع اتفاقية أو معاهدة، فالسلام الحقيقي عن عملية طويلة تبدأ ببناء الثقة خطوة بخطوة ثم حوار شجاع وصادق ثم تنمية شاملة وعادلة تحول الناس من ضحايا النزاع إلى شركاء في البناء”. ونوه بجهود المملكة في الدبلوماسية الوقائية، التي ترتكز على الوساطة وحل النزاعات سلميًا، ودعم الاستقرار الإقليمي، وتقديم المساعدات، وتعزيز الحوار بين الثقافات والأديان ودعم المنظمات الدولية.