ضبط متهم انتحل اسم “أميرة محمد” لابتزاز مغترب يمني إلكترونياً في الكويت
تاريخ النشر: 24th, June 2025 GMT
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
ألقت شرطة العاصمة اليمنية المؤقتة عدن القبض على متهم في واقعة ابتزاز إلكتروني تعرّض لها مغترب يمني مقيم في دولة الكويت، وذلك بعد بلاغ رسمي تقدّمت به وكيلة الضحية.
وأفادت المواطنة (ت.م.س)، 29 عاماً، أن موكلها (م.ف.م)، 30 عاماً، تعرّض لابتزاز من شخص يُدعى (ب.م.ن)، 29 عاماً، انتحل شخصية فتاة تُدعى “أميرة محمد” على موقع فيسبوك، مستخدماً صور الضحية دون إذنه.
وأوضحت أن المتهم استغل هذه الهوية الوهمية لممارسة تهديدات دفعت الضحية لتحويل مبالغ مالية على فترات بلغت إجمالاً 19 ألف ريال سعودي، في محاولة لتفادي الفضيحة.
واعتبرت الشرطة أن الجريمة تمت بدافع الكسب غير المشروع.
وباشرت الأجهزة الأمنية تحقيقاتها فور تلقي البلاغ، وتمكنت من ضبط الجاني وإيداعه الحجز، تمهيداً لاستكمال الإجراءات القانونية.
وحذّرت شرطة عدن من مخاطر التفاعل مع حسابات مشبوهة على منصات التواصل الاجتماعي، داعية المواطنين والمغتربين إلى الإبلاغ الفوري عن أي محاولة ابتزاز لضمان اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحق الجناة.
“أميرة محمد” لم تكن فتاة.. قصة الشاب الذي خدع العشرات ووقع في قبضة الأمن بعدنالمصدر: يمن مونيتور
كلمات دلالية: ابتزاز إلكتروني الكويت اليمن شرطة عدن عدن
إقرأ أيضاً:
قضاء زيدان يطلق سراح ( محمد الغزي) محافظ ذي قار السابق بعد إدانته بالفساد
آخر تحديث: 24 يونيو 2025 - 2:48 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- قررت محكمة جنايات ذي قار، اليوم الثلاثاء، الإفراج عن رئيس الحكومة المحلية السابق وعضو مجلس المحافظة الحالي محمد هادي الغزي في واقعة الابتزاز الالكتروني الشهيرة ضد رئيس الحكومة المحلية الحالي مرتضى الابراهيمي.وقال مصدر قضائي، إن المحكمة ذاتها أصدرت حكما على عضو مجلس محافظة ذي قار عمار الركابي بالسجن ثلاث سنوات غيابياً بعد إدانته في القضية ذاتها.وألقت السلطات الامنية في نهاية العام 2024 القبض على المحافظ السابق لذي قار محمد الغزي بتهمة “الابتزاز الإلكتروني”.وكان مصدر أمني قد افاد، مطلع العام 2025، بالإفراج عن فتاتين بقضية شبكة ابتزاز محافظ ذي قار مرتضى الابراهيمي القيادي في تيار عمار الحكيم، ضمن إجراءات العفو العام.وقال المصدر ، إن “محكمة جنايات ذي قار، قررت الإفراج عن الفتاتين ضمن القضية المعروفة بشبكة ابتزاز الابراهيمي”.وأضاف أن “الإفراج جاء بعد تنازل المحافظ وشمولهما بقانون العفو”، مبينا أن “إحداهما هي المدعوة (حوراء) التي أدعى المحافظ أمام القضاء، انه متزوج منها زواجا منقطعاً ما يُعرف بـ (المتعة)”.