تسببت موجة جديدة من العواصف في إسبانيا في إغلاق مدارس وإلغاء رحلات قطارات، بعد أسبوعين من مقتل أكثر من 220 شخصًا وتدمير آلاف المنازل في فيضانات مفاجئة في فالنسيا ومناطق أخرى من البلاد.
ووضعت المناطق الساحلية في فالنسيا في حالة تأهب قصوى مساء الأربعاء، وقال خبراء أرصاد إن ما يصل إلى 180 ملم من الأمطار قد تهطل هناك خلال 5 ساعات.

مخاوف استمرار الأمطارولا تزال جهود التنظيف في أجزاء من فالنسيا الأكثر تضررًا من عاصفة 29 أكتوبر مستمرة، وسط مخاوف بشأن هطول المزيد من الأمطار على الشوارع التي لا تزال مغطاة بالطين والحطام.

في مقاطعة #مالقة الواقعة جنوبي #إسبانيا، غمرت المياه الشوارع، فيما تم إجلاء 3 آلاف شخص يقطنون بالقرب من نهر جوادالهورسي من منازلهم كإجراء وقائي.#اليوم https://t.co/r4Ckd653oz— صحيفة اليوم (@alyaum) November 13, 2024
أخبار متعلقة منعًا للتصعيد.. شولتس يجدد رفضه تزويد أوكرانيا بصواريخ بعيدة المدىبالقرب من القصر الرئاسي.. مقتل شخص في انفجار خارج محكمة بالبرازيلوفي مقاطعة ملقا الجنوبية، غمرت المياه الشوارع، بينما نُقل 3 آلاف شخص بالقرب من أحد الأنهار من منازلهم كإجراء وقائي.
وأُغلقت المدارس في جميع أنحاء المقاطعة إلى جانب العديد من المتاجر.
وجرى تعليق خدمة القطارات بين ملقة ومدريد، وبين برشلونة وفالنسيا، ولم ترد تقارير عن وفيات بسبب موجة العواصف الجديدة.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 مدريد إسبانيا العواصف في إسبانيا الفيضانات العارمة الفيضانات في إسبانيا

إقرأ أيضاً:

دراسة عالمية جديدة: المياه العذبة تختفي بمعدلات مخيفة

تكشف نتائج جديدة من دراسة لأكثر من عقدين من عمليات رصد الأقمار الصناعية، أن قارات الأرض شهدت فقدانًا. غير مسبوق للمياه العذبة منذ عام 2002، مدفوعًا بتغير المناخ، والاستخدام غير المستدام للمياه الجوفية، والجفاف الشديد.

وفقا لما ذكره موقع “Phys”، تُسلّط الدراسة، التي أجرتها جامعة ولاية أريزونا ونُشرت في مجلة “ساينس أدفانسز”، الضوء على ظهور أربع مناطق “جفاف هائل” على نطاق القارات. تقع جميعها في نصف الكرة الشمالي. وتُحذر من عواقب وخيمة على الأمن المائي، والزراعة. وارتفاع مستوى سطح البحر، والاستقرار العالمي.

ويُفيد فريق البحث بأن مناطق الجفاف على اليابسة تتوسع بمعدل يُقارب ضعف مساحة كاليفورنيا سنويًا. وأن معدل جفاف المناطق الجافة الآن يفوق معدل ازدياد رطوبة المناطق الرطبة. مما يُعكس الأنماط الهيدرولوجية الراسخة.

كما أن الآثار السلبية لهذا على المياه العذبة المتاحة كبيرة. حيث يعيش 75% من سكان العالم في 101 دولة تفقد المياه العذبة منذ 22 عامًا.

ووفقًا للأمم المتحدة، من المتوقع أن يستمر نمو سكان العالم خلال الخمسين إلى الستين عامًا القادمة. في الوقت الذي يتناقص فيه توافر المياه العذبة بشكل كبير.

وحدد الباحثون نوع فقدان المياه على اليابسة. ووجدوا، لأول مرة. أن 68% منها ناتج عن المياه الجوفية وحدها. مما يُسهم في ارتفاع مستوى سطح البحر أكثر من مساهمة الصفائح الجليدية. في جرينلاند والقطب الجنوبي مجتمعتين.

مقالات مشابهة

  • أمانة الرياض تعتمد ضوابط جديدة للمخططات العمرانية في العاصمة
  • مع تصاعد موجة الحر.. تركيا تجلي آلاف السكان بسبب حرائق الغابات
  • أمانة الرياض: اعتماد ضوابط جديدة للمخططات العمرانية في العاصمة
  • دراسة عالمية جديدة: المياه العذبة تختفي بمعدلات مخيفة
  • الأردن والقضية الفلسطينية: ثبات في الموقف رغم العواصف
  • موجة لاهبة تضرب العراق.. 11 منطقة ضمن أشد بقاع الأرض حرارة
  • بعد أيام من زلزال الشمال.. هزة جديدة تضرب جنوب إيران
  • موجة حر تضرب عدة ولايات اليوم
  • ذي قار.. إغلاق أكثر من 170 مشروعاً مخالفاً ومعالجات عاجلة لأزمة المياه
  • 8 آلاف طالب يتنافسون في «الشطرنج المدرسي»