أفادت مصادر سورية بسماع دوي انفجارين في العاصمة دمشق، مساء اليوم الخميس، استهدف الأول حي المزة الدمشقي بينما استهدف الهجوم الآخر مبنى في منطقة قدسيا.

تفصيلا، وأشارت المصادر السورية إلى أنباء أولية عن هجوم إسرائيلي على حي المزة على مشارف العاصمة السورية دمشق، بينما نقلت وكالة الأنباء السورية عن مراسلها أنه سمع دوي انفجار في دمشق "ويجري التحقق من طبيعته".

وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بسقوط 4 قتلى بالهجوم الذي استهدف حي المزة.

يشار إلى أن حي المزة عبارة عن منطقة تضمّ مقرات أمنية ومكاتب الأمم المتحدة طالتها عدّة غارات في الآونة الأخيرة نسبت إلى إسرائيل.

وسائل الإعلام السورية الرسمية تحدثت أيضا عن "ضربة إسرائيلية استهدفت مبنى سكنيا في قدسيا غربي دمشق".

 هجوم ثالث يستهدف حمص

في وقت سابق، تصدت الدفاعات الجوية السورية لهدف "معاد في الأجواء الجنوبية لمدينة حمص".

وأشار موقع "الوطن أون لاين" إلى وقوع "عدوان صهيوني على عدة نقاط في مدينة القصير بريف حمص الجنوبي".

ونقل الموقع عن مصدر مطلع قوله إن "إصابات وأضرار مادية جراء العدوان الصهيوني على عدد من النقاط في مدينة القصير بريف حمص الجنوبي".

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات هجوم إسرائيلي دمشق المرصد السوري حي المزة إسرائيل قدسيا الدفاعات الجوية السورية حمص مدينة القصير أخبار سوريا غارة على دمشق الهجوم على حمص غارات إسرائيلية غارات على سوريا حي المزة هجوم إسرائيلي دمشق المرصد السوري حي المزة إسرائيل قدسيا الدفاعات الجوية السورية حمص مدينة القصير أخبار سوريا حی المزة

إقرأ أيضاً:

السيد القصير: متابعة دقيقة للعملية الانتخابية عبر الغرفة المركزية لحزب الجبهة الوطنية

تابع السيد القصير، الأمين العام لحزب الجبهة الوطنية، سير العملية الانتخابية في عدد من المحافظات، وذلك خلال تواجده في الغرفة المركزية للحزب. 

وقال القصير، إن الغرفة المركزية للحزب تواصل متابعة التطورات على صعيد المحافظات التي يُجري فيها عمليه اقتراع عبر خاصية الـ "زووم" ، لمتابعة أي مستجدات فور حدوثها وتقديم الدعم اللازم، مؤكدا حرص الحزب على متابعة العملية الانتخابية، وذلك في إطار المسؤولية الوطنية، بهدف ضمان تنظيم العملية ومتابعة كافة مراحلها بشكل دقيق، بما يشمل مراكز الاقتراع والإجراءات اللوجستية. 

الجبهة الوطنية يتابع أعمال اليوم الثاني في انتخابات الإعادة بـ30 دائرةبـ30 دائرة انتخابية.. الغرفة المركزية لـ"الجبهة الوطنية" ترصد لحظة بلحظة جولة الإعادة

وشدد الأمين العام لحزب الجبهة الوطنية، على أن المشاركة الانتخابية واجب وطني، وركيزة أساسية لتعزيز الديمقراطية وضمان التعبير الحر عن إرادة المواطنين. 

واستانفت الغرفة المركزية لحزب الجبهة الوطنية، متابعة عملية التصويت لليوم الثاني في جولة الإعادة بالدوائر التي ألغت المحكمة الإدارية العليا نتائجها ضمن المرحلة الأولى من انتخابات مجلس النواب 2025، والتي تُجرى في 30 دائرة انتخابية داخل 10 محافظات. 

وتابع أحمد رسلان، نائب الأمين العام وأمين التنظيم بالحزب، النائب محمود مسلم، رئيس الهيئة البرلمانية لحزب الجبهة الوطنية بمجلس الشيوخ، والنائب عماد خليل، أمين أمانة التواصل السياسي بالحزب، النائب وسام إسماعيل، نائب رئيس الهيئة البرلمانية للحزب بمجلس الشيوخ، منذ الساعات الأولى للتصويت،  مجريات العملية الانتخابية عبر تقنية "زووم"، بالتنسيق مع غرف المتابعة الفرعية في المحافظات، وحجم الإقبال في اللجان بالتزامن مع فتح باب الاقتراع.

وحرصت الغرفة، على الاطمئنان على تفاصيل المشهد الانتخابي بالمحافظات من فرق الرصد الميداني، ومتابعة سير التصويت في الدوائر المذكورة على مدار الساعة، وجدد الحزب دعوته لكافة المواطنين في الدوائر التي تجرى بها الانتخابات للنزول بكثافة والمشاركة الفاعلة في الانتخابات البرلمانية، باعتبارها السبيل الأبرز لتجسيد إرادة الشعب، والمساهمة في بناء مجلس نواب قوي قادر على التعبير عن تطلعات المصريين وحماية مقدرات الوطن.

طباعة شارك السيد القصير حزب الجبهة الوطنية إرادة الشعب

مقالات مشابهة

  • الاحتلال يعتقل شابين على حاجز بريف القنيطرة السوري
  • جيش الاحتلال يتوغل مجددا في عدة قرى بريف القنيطرة جنوب سوريا
  • السيد القصير: متابعة دقيقة للعملية الانتخابية عبر الغرفة المركزية لحزب الجبهة الوطنية
  • لبنان يستكمل تصحيح علاقته مع سوريا بتعيين سفير في دمشق والنازحون ورقة ضغط
  • سوريا تطالب بوقف خروقات إسرائيل وساعر يستبعد اتفاقا قريبا
  • سوريا تتهم لبنان بعدم الجدية في ملف المعتقلين السوريين
  • “معاً” ضمن أفضل الترشيحات بـ “تحدي الفيلم القصير لأهداف التنمية المستدامة” بنيجيريا
  • الإسكان: دفع معدلات العمل للانتهاء من خط انحدار صرف صحي في مدينة بدر
  • جغرافيا ملتهبة.. محطات التحول بين سوريا وإسرائيل بعد سقوط الأسد
  • وول ستريت جورنال: واشنطن ترى في سوريا حليفا جديدا