حظك اليوم برج القوس الجمعة 15 نوفمبر.. «لا تقارن نفسك بالغير»
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
مولود برج القوس يتميز بطبيعته النارية، فهو سريع الغضب ويراجع نفسه طول الوقت بعد العصبية ويقدم الاعتذارات، كما أنه سليط اللسان، فكلامه يصيب من أمامه كالسهم في حالة الغصب أو وجود مشكلات.
مواصفات برج القوسوأبرز مميزات برج القوس الكرم الزائد، فهو منفتح للغير ومتحمس في عمله طول الوقت، كما أنه يعتمد على الإرادة القوية بشكل كبير في عمله، ويحب السفر منفردا كونه مغامر بدرجة كبيرة، ويحاول استكشاف الأمور طول الوقت.
وجاء حظك اليوم على الصعيد المهني والعاطفي والصحي اليوم الجمعة 15 نوفمبر، على النحو التالي:
حظك اليوم برج القوس على الصعيد المهنييجب أن يكون لديك شخصية مستقلة في العمل، إذ إن مقارنة نفسك بالغير قد تتسبب في عواقب لا تتخيلها، فكل شخص لديه طريقة في العمل، لذا ركز على أفكارك وحاول أن تطور منها حتى تصل لما تريد، وفق حظك اليوم على الصعيد المهني.
حظك اليوم برج القوس على الصعيد العاطفييجب أن تناقش شريك حياتك في كل الأمور التي تزعجك، إذ إن التعامل بشكل رسمي دون البوح بالمشكلات والتصرفات التي تزعج كل طرف من الآخر، يجعل الأمور تتعقد، لذا، التعامل بهدوء والتحدث سويا حول الأمور التي تسبب المشكلات، تجعل العلاقات بينكما تعود مرة أخرى، وفق حظك اليوم على الصعيد العاطفي لمواليد برج القوس.
حظك اليوم برج القوس على الصعيد الصحييجب أن تمارس التمارين الرياضية بشكل مستمر، إذ إن الحصول على قسط كاف من النوم واتباع روتين رياضي بشكل يومي يجعلك تركز في عملك، ويؤثر ذلك على حياتك كلها بشكل أفضل، وفق حظك اليوم على الصعيد الصحي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم توقعات الابراج حظك اليوم برج القوس توقعات برج القوس برج القوس اليوم حظك اليوم برج القوس اليوم حظک الیوم على الصعید حظک الیوم برج القوس
إقرأ أيضاً:
كيف تتحكم في نفسك عند الغضب؟ .. عالم أزهري يوضح
قال الدكتور أسامة قابيل، من علماء الأزهر الشريف، إن الغضب شعور إنساني فطري، لكن السؤال الذي يشغل كثيرين هو: إزاي نتحكم في غضبنا؟ وإزاي أصلاً ما نغضبش؟، موضحًا أن الغضب نوعان: غضب محمود وآخر مذموم.
فالغضب المحمود هو استنكار الخطأ وعدم قبوله، كما كان هدي النبي صلى الله عليه وسلم، مستشهدًا بقصة السيدة صفية رضي الله عنها حين عُيّرت بقِصرها، فقال النبي كلمة لو مُزجت بماء البحر لغيّرت طعمه، في إشارة إلى أثر الكلمة والغضب غير المنضبط.
أوضح الدكتور قابيل، خلال لقاء تلفزيوني ، اليوم الاثنين، أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن يغضب إلا غضبة للحق، بلا ظلم ولا شحناء، مستدلًا بقول الشاعر: "وإذا غضبت فإنما هي غضبة للحق لا ظلم ولا شحناء"، أما الغضب المذموم فهو ما يصاحبه عصبية وصوت مرتفع وقرارات خاطئة قد تقود إلى الندم، لافتًا إلى أن القرآن الكريم دلّ على اللين كوسيلة لتهدئة الغضب: ﴿فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ﴾.
وبيّن أن مركز الغضب في المخ يقع في الجزء الأمامي، لذلك يجب عند اشتعال الغضب بالوضوء وترك المجلس والاستعاذة بالله، لأن الغضب أشبه بالنار التي يطفئها الماء. وأكد وجود ما أسماه "غضب النور"، وهو غضب المسؤول أو الأم والأب الذي ينبه المخطئ ويضيء له طريق الصواب دون عنف أو تجاوز.
وأضاف أن الغضب قد يدفع الإنسان إلى قرارات لا عودة فيها، مثل الطلاق أو الاستقالة أو قطع العلاقات، وهو ما يسميه علم النفس "اللاعودة"، لذلك شدد على ضرورة التريث من 20 إلى 30 دقيقة قبل اتخاذ أي قرار في لحظة انفعال، لأن معظم القرارات الخاطئة تُتخذ في لحظة غضب.
وأكد على قيمة زكاة المعاملات وحسن التصرف، موضحًا أن المطلوب ليس أن يكون الإنسان باردًا يرى الخطأ ويسكت، وإنما أن يغضب ثم يتصرف بحكمة، ويغفر بعد الغضب، مستشهدًا بقوله تعالى: ﴿وَإِذَا مَا غَضِبُوا هُمْ يَغْفِرُونَ﴾.