لن تصدق ماذا يحدث للسكر في الدم بعد تناول وجبة الجمبري؟
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
صورة تعبيرية (مواقع)
قام أخصائي تغذية بإجراء تجربة فحص سكر الدم بعد ساعتين من تناول الجمبري.
وفي التفاصيل، قال في مقطع فيديو عبر حسابه بتطبيق "تيك توك"، إنه بعد تناول 18 قطعة من الجمبري انخفض سكر الدم بنسبة 91 مليجرام، وبعد ساعتين أيضا 91 مليجرام.
اقرأ أيضاً الكشف عن مشروب سحري يمنع الإصابة بأمراض القلب والسكري.. طريقة تحضيره 16 نوفمبر، 2024 استشاري يزف بشرى سارة لمرضى السكري 15 نوفمبر، 2024
فوائد الجمبري:
غني بالبروتين: مما يساعد على بناء العضلات والشعور بالشبع.
مصدر جيد لأوميغا 3: تساهم في صحة القلب والدماغ.
يحتوي على مضادات الأكسدة: تحمي الخلايا من التلف.
غني بالفيتامينات والمعادن: مثل الحديد والزنك والسيلينيوم.
يدعم صحة الجهاز المناعي: بفضل المعادن الموجودة فيه.
يساعد في تنظيم ضغط الدم: بفضل الأحماض الدهنية.
قد يساعد في فقدان الوزن: لكونه منخفض السعرات الحرارية وغني بالبروتين.
يحسن صحة البشرة والشعر: بفضل الفيتامينات والمعادن.
المصدر: مساحة نت
إقرأ أيضاً:
سريرك قد يتحول إلى مستنقع بكتيري.. ماذا يحدث لك عند عدم غسل الملاءات؟
يقضي الإنسان ما يقرب من ثلث حياته نائمًا، وهو ما يجعل العناية بنظافة الفراش أمرًا لا يقل أهمية عن نظافة الجسم نفسه.
ملاءة سريرك قد تكون بؤرة للجراثيموحذر خبراء من أن تجاهل غسل ملاءات السرير بانتظام يمكن أن يعرّضك لمجموعة من المشكلات الصحية تتراوح بين الحساسية الجلدية ومشاكل الجهاز التنفسي، وفقا لما نشر في موقع News18.
في كل ليلة، يفرز الجسم العرق، ويتخلص من آلاف خلايا الجلد الميتة، التي تتحول بدورها إلى غذاء مثالي لعثّ الغبار والبكتيريا والفطريات. ومع مرور الوقت، تصبح ملاءات السرير بيئة مثالية لتكاثر الميكروبات، بل وتشير الدراسات إلى أن أغطية الوسائد غير المغسولة لأسبوع واحد قد تحتوي على بكتيريا أكثر من مقعد المرحاض.
إذا كنت تعاني من حب الشباب أو الطفح الجلدي أو حكة مجهولة السبب، فقد تكون ملاءاتك هي المتهم الأول.
ويحذر أطباء الجلدية من أن تراكم الأوساخ والدهون على الأقمشة يمكن أن يسد المسام ويُسبب التهابات جلدية.
كما أن عثّ الغبار وحبوب اللقاح التي تعلق في الأغطية قد تُفاقم حالات مثل: الربو وحساسية الأنف، خاصة لدى من يعانون من مشاكل مزمنة في الجيوب الأنفية.
ويجب غسل الملاءات مرة واحدة على الأقل أسبوعيًا بالماء الساخن (درجة حرارة لا تقل عن 60 درجة مئوية)، لضمان القضاء على البكتيريا ومسببات الحساسية.
ويجب استخدام منظفات لطيفة وخالية من العطور، خاصةً لمن لديهم بشرة حساسة.
وعليك أيضا غسل أغطية الوسائد والألحفة وأغطية المراتب بانتظام، وعدم الاكتفاء بالملاءات فقط.
وتغيير المفارش بشكل دوري لا يعزز فقط من جودة النوم، بل يقلل أيضًا من الروائح الكريهة ويمنحك إحساسًا أكبر بالراحة والنظافة.