باسم سمرة يطالب المسؤولين بدعم صناعة السينما
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحدث الفنان باسم سمرة خلال ندوة تكريم المخرج يسري نصرالله المقامة الآن بدار الأوبرا المصرية ضمن فعاليات الدورة الـ 45 من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، وقال: أتوجه بالشكر لإدارة مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، والفنان حسين فهمي بتكريم المخرج يسري نصرالله الصديق والأستاذ الذي تعلمت منه الكثير، وفخور بالعمل معه في أكثر من عمل.
وأضاف: كما أود التوجه بالحديث للسادة المسؤولين عن صناعة السينما، والحديث عن بلاد وليدة في الصناعة وهذا من حقهم، فليس من المعقول ان تتعرض صناعة السينما للمنع والرفض من المسؤولين ونقول لماذا الصناعة تتراجع.
وهو الأمر الذي رحب به الحضور، والمخرج يسري نصرالله ليدافع عن رئيس الرقابة خالد عبد الجليل، والذي تواجد داخل الجلسه، وقال ان خالد عبد الجليل رفع عليه 7 قضايا، منهم قضية إهدار المال العام لأنه لم يوقع قرار رفع رسوم الرقابة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: باسم سمرة يسري نصر الله مهرجان القاهرة السينمائي الدولي خالد عبد الجليل
إقرأ أيضاً:
لا يعوض.. خالد جلال ينعي شقيقه برسالة مؤثرة
نعى المخرج خالد جلال، شقيقه الراحل بكلمات مؤثرة.
وقال خالد جلال، عبر حسابه الشخصي على «فيسبوك»: «يا حسن.. ليه كل الناس بتعزيني باعتبارك أخويا الكبير اللي رحل؟ في الواقع من ٨ أكتوبر سنة ١٩٨٥، وأنا طالب في مدرسة الإبراهيمية الثانوية بجاردن سيتي، نظرت من النافذة في الحصة التانية وشوفتك واقف في الحوش مع ناظر المدرسة، الأستاذ توفيق نصيف، اللي طلع الفصل ونادى اسمي بنفسه. خرجت وشوفتك وخرجنا سوا من المدرسة لبيتنا في شارع القصر العيني».
واستكمل: «في الطريق كلمني حسن عن الرجولة والثبات، وقاللي إنه واثق فيا، وفعلًا لما وصلنا البيت لقيت الكل لابس أسود، ودخلنا أوضة بابا لألاقي بنت عمتي قاعدة بتقرأ قرآن قدامه… من اليوم ده، حسن بقى أبويا التاني».
وتابع: «وأنا في تصوير مع الفنانين صلاح عبدالله وسامي مغاوري، وقعت مغشيًا عليا، وكانت أول إشارة إني محتاج دعامة في القلب، وبعدها بفترة حكيت لحسن اللي كان مش عارف حاجة… بكا بحرقة، رغم إن اللي حصل كان من شهور… حسن كان بيحس بينا جدًا».
وأضاف: «كنا زمان بنسميه (معلي جانون)، زي أبطال المسلسلات الصعيدي، وكان دايمًا الكبير اللي بيتصل بالكل ويهتم بالكل، الراقي، الأصيل، الشاعر، الحنون، الطيب… الأب اللي لا يعوض».
واختتم: «من ساعة ما شفت الجامع يوم جنازتك، والناس بالمئات في عز الحر، والشيخ بيقطع العزاء عشان الناس تلاقي مكان، عرفت إنك في جنة الرحمن… اللي خايفين عليك من الوحدة ميعرفوش ماما كويس. ربنا يجمعك بيها وبكل اللي بتحبهم… قبلاتي على جبينك، ووشك القمر… أوعى تعيط لما تسمع كلامي، أنا عارفك… استمتع بصحبة الحبايب في الجنة».