البوابة:
2025-05-25@00:31:46 GMT

شعر عن بداية العام الدراسي

تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT

شعر عن بداية العام الدراسي

في بداية العام الدراسي الجديد يستعدّ الطلبةُ وأولياءُ الأمور والمعلّمون لاستقبال العام ببسمة مشرقة على شفتينا، ونجعل من كل يوم دراسي فرصة جديدة للتعلم والتألق بكل جهد وعزيمة سنبني مستقبلنا، ولنرتقي بأنفسنا نحو العلو في هذا السماء الواسعة، وفي هذا المقال سنقدم لكم شعر عن بداية العام الدراسي:

اقرأ ايضاً5 نصائح للطلاب في بداية العام الدراسيشعر عن بداية العام الدراسيفي بداية عامنا الدراسي الجديد،نحمل حقائب العلم والأمل والبذل،نستعد لرحلة المعرفة بكل فرح وجدد،نرتدي زيّ العلم والأمان والحلم.

فصول جديدة تفتح أبوابها لنا على مصراعيها،وصفحات بيضاء تنتظر لتُسطَّر بحروف العلم والفهم،نخوض تحديات الدروس والواجبات بكل ثقة،فنحن قادرون على تحقيق النجاح والتميز في كل مجال.تعلمنا أن العطاء والاجتهاد هما المفتاح،وأن العلم ينمو كزهور الربيع في أرض صباحنا،فلنمتلك إرادة الصقل والتطور والازدهار،ونرسم مستقبلنا بألوان الإبداع والمثابرة.نشيد عن العام الدراسي الجديد مكتوباشتاقت الطلاب واشتاقوا لها ** كي ينهلوا فيها من العلم المفيديتزوّدون من المعارف والهدى ** في كل عام عندهم أمل جديدوتفائلوا في الخير في مستقبل ** يعلوا بأمتنا كماضينا المجيدفالعلم نور والجهالة ظلمة ** والعلم بحر ما له أبدًا حدودخير الكنوز العلم فلتظفر به ** واطلب من الرحمن يعطيك المزيدشعر عن المدرسة جميل وقصيرأزكى التهاني من فؤادي تُنْثَرُ لكِ يا مدارسُ كالعروس تنوَّرُ هُبِّي فهذا الصيفُآذنَ راحِلاً والنَّومُ فارَقَ والطُّيُورُ تُبَشِّرُ عادتْ فدَبَّتْ للحياةِ ازاهِرٌ وتمايسَ الوَرْدُالرَّشيقُ يُعَطِّرُ والنَّخْلُ يعلو والنَّسيمُ يحفُّهُ يُدْني لهُ سَعَفاً وطَوْراً يَنْشُرُ فتساقطَالرُّطبُ الشَّهيُّ بفعلِهِ لو كانَ ينْطِقُ قالَ صَحبي أبْشِروا ذوقوا الحلاوةَإنّني أعْدَدتُّها لِتَكونَ في اسْتِقْبالِكم يا معشَرُ ما في الْمَدَارِسِ غيرُ شهدٍ يُرْتَجى ومَذَاقُهُعِنْدَ التَّعَلُّمِ يَظْهَرُ يومُ المُنى لَمَّا نرى طلابَنا مِنْ غَيْرِهِمْ هذي الْمَدارِسُ تُقْفِرُ فبهمنرى جِدَّ الحياةِ وسَيْرِها وَغَراسُهم ينمو بنا فاسْتَبْشِروا كم منْ جُهُودٍ حين نغرِسُنخلَةً وَنُعِدُّ في الأرضِ السَّمادَ ونَحْفِرُ وتَخالُنا في فرْحَةٍ فَيَّاضَةٍ لَمَّا نرى شَجَراًيَطِيبُ ويُثمِرُ وبناءِ جيلٍ عامِلٍ يحتاجُنا وَلأجلِ إعدادِ الشَّبابِ سَنَصْبرُ أنُريدُجيلاً ليسَ فيهِ شجاعَةٌ أنُريدُ جيلاً ضائعاً يَسْتَهْتِرُ؟ يكفي عَجِزنا أنْ نُعيدَ دِيارَنامن غاصِبِ الأقصى ونَحْنُ نُثرْثِرُ وأقَلُّها إعدادُ جيلٍ حازِمٍ بالعِلْمِ يُحْرِزُ دارَناويُحَرِّرُ فاخفِضْ جناحَكَ حين تبني أنفُساً وافتحْ لهمْ سُبُلَ الحياةِ لِيَعْبُروا واجعَلْلهمْ من جُهدِ برِّكَ راحَةً حتَّى يروا فضلاً لها إذْ يَكْبُروا ومِنَ اللسانِ حَلاوةً وطلاوَةًتُثري بها ألفاظَهُمْ وتُطَهِّرُ هيَّا اشْتَروا قاموسَ ألفاظٍ سَمَتْ واسْتَعْمِلوا الأحلىولا تَتَأخَّروا في كلِّ أعمال الحِسابِ ففَكِّروا لكِنْ هُنا بالضَّربِ خابَ مُفَكِّرُ فالطِّفْلُبالقَوْلِ الرَّقيْقِ يُحِبُّكمْ وبشَخْطَةٍ أو لَطْمَةٍ قد يَفْجُرُ وإذا قَسَوْتُمْ حين يكبرُ مثلَكُمْ يُضْحيأشَدَّ قساوَةً فيُكَسِّرُ إيَّاكَ منْ شَدٍّ لأذْنٍ غضَّةٍ ما مِثلُها يمْتَطُّ ثمَّ يُكَرْكِرُ وعلى القَفَاأمْسِكْ بكَفِّكَ ساعَةً فإذا هَوَتْ يا وَيْحَ كفٍّ تخْسَرُ ولقدْ روى لي بعْضُهمْ عنْ شَيخِهمْيبدو كما الأسَدِ الهَصُورِ يُزَمْجِرُ فإذا تكاسَلَ طالِبٌ عنْ دَرْسِهِ يا سُوءَ يومٍ كم يَعَضُّويَهْصُرُ ويدُوسُ بالأقدامِ غضَّ عِظامِهِ والطِّفْلُ منْ فَزَعٍ يبولُ ويَزْمُرُ كم طالبٍ ترَكَالدِّراسَةَ خائفاً وغدا حليفَ الجَهْلِ مِنَّا يثأرُشعر عن العلمأَدَّبتُ نَفسي فَما وَجَدتُ لَها بِغَيرِ تَقوىالإِلهِ مِن أَدَبِ في كُلِّ حالاتِها وَإِنقَصُرَت أَفضَلُ مِن صَمتِها عَلى الكَربِوَغَيبَةُ الناسِ إِنَّ غَيبَتَهُم حَرَّمَها ذو الَجَلالفي الكُتُبِ إِن كانَ مِن فِضَّةٍ كَلامُكِ يا نَفسُفَإِنَّ السُكوتَ مِن ذَهَبشعر عن نهاية العام الدراسيقُرْبَ الْحَصَادِ تُشَدُّ فِي النَّاسِ الْهِمَمْإِنَّ الْحَصَادَ لِمَنْ تَفَوَّقَ وَاغْتَنَمْهَذَا حَصَادُ الْعَامِ بَعْدَ نُضُوْجِهِمَا أجْمَلَ الزَّرْعَ الزَّكِيَّ إِذَا ابْتَسَمْمَنْ رَامَ عِلْمَاَ سَارَ فِي دَرَبِ الْعُلاإِنَّ الْمَعَالِي لا تُنَالُ بِلا أَلَمْإِنْ رُمتَ عِزًّا فَالْعُلُومُ طَرِيقُهُوَالأَجرُ يَعْظُمُ عِنْدَ مَنْ وَهَبَ النِّعَمْأَوْ رُمتَ مَجْداً لا طَرِيقاً غَيرَهُوَالسَّالِكُونَ الْمَجْدَ فِي أَعْلَى الْقِمَمْالْعِلمُ بَعْدَ الدِّينِ أَحْيَا أُمَّتِيظُلْمُ الْجَهَالَةِ كَانَ مَوتَا مُدْلَهِمّْإنَّ الْحَيَاةَ بِغيرِ عِلْمٍ قَفْرَةٌوَكَذَا الْجَمَالُ بِلا رِيَاضٍ مُنْعَدِمْالْعِلمُ بِالإخْلاصِ يُؤْتِي أُكْلَهُكَمْ عَالِمٍ حُرِمَ الثَّوَابَ وَقَدْ عَلِمْيَا أَيُّهَا الطُّلابُ أَنْتُمْ مَجْدُنَابِجهُودِكُم وَبِعِلْمِكُمْ، تُبْنَى الأُمَمْأَنْتُم حُمَاةُ الدِّينِ، أَنْتُم حِصْنُهُوَالْحِصْنُ يُحْمَى إِنْ تَكَاتَفَتِ الهِمَمْسَهِرُوا مَعَ الأيَّامِ فِي طَلَبِ الْعُلامَنْ سَارَ فِي دَرْبِ الْمَعَالِي لَمْ يَنَمْمُتَفوِّقِينَ وَمُسْرِعِينَ إِلَى النَّدَىفَالوَقْتُ أَثْمَنُ، وَالْفَرَاغُ هوَ الْعَدَمْيَا إِخْوَتِي إِنَّ الأَمَانَةَ مَغْنَمٌمَنْ يَرْعَ حَقَّ اللهِ فَازَ، وَقَدْ سَلِمْسِيرُوا عَلَى نَهْجِ الرَّسُولِ وَصَحْبِهِسِيرُوا بِعَونِ اللهِ يِا خَيرَ الأُمَمْوَتَزَوَّدُوا بِالْعِلْمِ فَهْوَ سِلاحكُمْوهُوَ الطَّرِيقُ إِلَى الْخَلاصِ مِنَ الظُّلَمْوَتَذَكَّرُوا تَقْوَى الإِلهِ وَشَمِّرُواوَتَذَكَّرُوا أَجْدَادَكُمْ سَبَقُوا الْعَجَمْوَتَذَكَّرُوا قَولَ الرَّسُولِ مُحَمَّدٍاَلعِلْمُ فَرْضٌ وَالرُّقِيُّ لِمَنْ عَلِمْكلمة عن بداية العام الدراسي الجديدعامٌ دراسي جديد يزداد جمالاً مع مدرستي.مع بداية العام الدراسي ليكن شعارنا انطلاقة نحو التفوق.سنة دراسية جديدة مليئةٌ بالعلم والعمل. يد على يد نجدّد الولاء والعهد.بقوّة البدايات تكون روعة النهايات فابدأ عامك الدراسي بهمةٍ عالية.بعد إجازةٍ سعيدةٍ بقلوب الحب نستقبلكم متمنين لكم التوفيق والنجاح.أهلاً وسهلاً بكم مع بداية العام الجديد 2023 ومرحباً بالعلم المفيد.أكبر أسرار التفوّق هو البداية الصحيحة والقويّة بتنظيم الوقت والاستذكار.مرحباً بكم ازدانت المدرسة بلقائكم على طريق العلم والمحبة.نزفُّ لكم باقةً عطرةً من التهاني بالعام الدراسي الجديد نجدّد معها العزيمة ونجدّد الهمّة ليتجدّد الأملُ، كما نتمنّى أن يكون عامنا عاماً حافلاً بالرخاء والإنجاز والمزيد من النجاحات، ووفق الله الجميع لما فيه الخير وكل عام وأنتم بخير.نتمنّى لكم أنْ يكون عامنا عاماً حافلاً بالرخاء والإنجاز وأن يبعد عن طلبتنا كلّ شر ومكروه.إنّنا نبعث بتحياتنا ومباركاتنا لكل الطلبة والمعلمين والمعلمات القائمين على التعليم سائلين الله أن يجعله عام نجاح وتفوق.أمنياتنا لجميع طلبتنا الأعزاء بمزيد من النجاحات ووفق الله الجميع لما فيه الخير.من أروع بداية للعام الدراسي الجديد عندما نرمي تلك العبارات في سلة المهملات وهي: لا أستطيع، ولا أقدر، والأمر صعب جداً، مستحيل، ليس لدي الاستطاعة على هذا، وغيرها من العبارات التشاؤمية والسلبية.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ بداية العام الدراسي العام الدراسی الجدید

إقرأ أيضاً:

قيمة نفسك الفريدة

اسمحولي قرائي الأعزاء التحدث بالعامية في هذه المقالة، إن كل إنسان في هذه الحياة في أي مكان مهما كانت لغته أو جنسيته أو دينه أو عمله أو مكانته يبحث عن قيمة نفسه وتقدير ذاته.

فهناك من يجد قيمته في تولي منصب أو الحصول على نفوذ، فيظل يسعى جاهدا طوال حياته ليصل للمنصب الذي يحلم به وقد يجده وقد لا يجده وحينها قد يشعر بالإخفاق.

وهناك من يجد قيمته في جمع المال، فيظل يسعى للحصول عليه ومنهم من يحاول كسبه بطريقة ملائمة ومنهم من يسير في طرق غير سليمة للأسف للحصول عليه ليصبح غنيا ماديا ولكنه خسر أشياء أخرى وقيم أسمى لا يدريها ولا يدركها جيدا.

وهناك من يجد قيمته في تكوين أسرة، فيسعى للزواج وإنجاب أطفالا يتولى رعايتهم وشئونهم ويشاركهم حياتهم ويشاركونه حياته.

وهناك من يجد قيمته في تحصيل العلم وزيادة المعرفة، فيكافح ذلك الفرد من أجل التعلم ورفع المستوى العلمي وتعلم كل ما هو جديد في مجال معين أو عدة مجالات لتوسيع أفق معرفته.

ولكن.. هل هذا هو فقط ما يحقق قيمة الإنسان، هل قيمة الإنسان في العلم أو المال أو الجاه أو المنصب أو النفوذ أو العمل؟!.

هل فكرت ولو لحظة ماذا بعد هذا؟

هل حقا وجدت ما تريد؟

هل حقا حققت قيمة لنفسك أو ناسك أو مجتمعك أو وطنك؟

هل حقا رضيت بما وصلت له وحققته ورضيت عن حياتك بشكل كامل؟

قد يجيب البعض بنعم والبعض بلا.

بالطبع لن يمكنك الوصول للكمال المثالي، لأن الكمال لله وحده، وكل إنسان مهما وصل من محققات ينقصه الكثير والكثير بحكم الطبيعة البشرية.

ولكن رغم ما قد يصل له البعض من الناس من تحقيق لأحلامهم وأهدافهم إلى حد ما قد يشعرون أنهم لم يجدوا قيمة لأنفسهم.

إن قيمة الإنسان الحقيقية تكمن في الرضا والقناعة وحسن الخلق والتدين الوسطى واللين والطيبة والحنان والكلام الطيب والتعاون والمساعدة والمسامحة فجميعها من صفات النبلاء وهي تشعرك بقيمتك الحقيقية حين تتبادل الاحترام مع الأخرين، فحينها ستشعر بقيمتك ويقدرك الناس مهما كنت قليل المال أو الجاه أو العلم أو النفوذ.

فالقيمة ليست في علم تحصله وتكتمه وتتعالى به، وليست في مال تجنيه من طرق غير مشروعة لا يرضى عنها الله أو المجتمع، وليست في نفوذ أو جاه تحاول به الافتراء، وليست في عمل تمتهنه ولا تراعى حقه، بل قيمة الإنسان التي يجب أن يسعى لتحقيقها حقا في القناعة التي هي كنز لا يفنى، وفي تقديرك للآخرين وتقديرهم لك وتبادل الاحترام والأخلاق الحسنة.

وحقا كما قيل «وفي سعة الأخلاق كنوز الأرزاق».

اقرأ أيضاًكيف أتعلم القناعة والرضا بقضاء الله؟ أمين الفتوي يوضح

الجندي: حياة سيدنا النبي تعلمنا دروس عظيمة في الصبر والرضا |فيديو

أهمية الرضا الوظيفي

مقالات مشابهة

  • محافظ الغربية يتفقد مستشفى طنطا العام الجديد في أول أيام استقبال الطوارئ
  • في جولة مفاجئة.. محافظ الغربية يتابع انتظام العمل بمستشفى طنطا الجديد
  • مدير تعليم بورسعيد يتابع امتحانات نهاية العام الدراسي بمدارس بحر البقر
  • الأجهزة الأمنية تلقي القبض على شابين قاما بإهانة العلم الأردني في عمّان
  • السعود تكتب عن العلم.. الزمان أطول من أهله
  • أجمل دعاء يقال في بداية اليوم.. 10 كلمات تفتح لك الأبواب
  • بلاغ للنائب العام.. مرتضى منصور يتدخل في مشكلة إعلان الأهلي الجديد
  • الأزهر يعلن تفاصيل امتحانات الثانوية للعام الدراسي 2024/2025
  • معدل التضخم يسجل أدنى تراجع منذ بداية العام
  • قيمة نفسك الفريدة