«دماغهم رايقة».. 5 أبراج فلكية تعشق السهر ولا تعرف النوم المبكر
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
هناك العديد من الأسباب التي تدفع الأشخاص للسهر لساعات طويلة، مثل العمل والقلق والتفكير في حلول لمشاكل حياتية، لكن ثمّة بعض الأبراج الفلكية التي تفضل السهر دون سبب واضح، وتستمتع بالبقاء مستيقظة لساعات طويلة.
أبراج فلكية تفضل السهر وعدم النوميُعرف أصحاب برج الثور بحبهم للسهر طوال الليل، ويفضلون الجلوس مع الأصدقاء في أماكن متنوعة، سواء في الشوارع أو مشاهدة الأفلام، أو حتى الدردشة عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وجاءت من ضمن الأبراج الفلكية التي تفضل السهر طوال الليل أصحاب برج «الأسد» الذين يفضلوا الجلوس في المنزل، ومشاهده البرامج التلفزيونية والأفلام السينمائية والجلوس بجانب الأهل، وغيرها من الأمور، ويكونون في قمة سعادتهم أثناء السهر، وفقًا لموقع boldsky.
يستمتع مواليد برج العقرب بالسهر لساعات طويلة، ويشعرون بالسعادة الشديدة خلال الليل، وقد يبقون مستيقظين لوقت متأخر لمتابعة شغفهم أو لاكتشاف تجارب جديدة ومميزة.
مواليد برج الدلوأصحاب برج الدلو معروفون بفضولهم الكبير وأنّ «دماغهم رايقة»، ما يجعلهم يستمتعون بالسهر حتى ساعات متأخرة من الليل، ويستغلون تلك الساعات في البحث أو التحدث مع الأصدقاء حول مواضيع مثيرة للاهتمام.
مواليد برج الجوزاء يميلون إلى السهر لوقت متأخر، ويشعرون بالنشاط والحيوية في الليل، ويفضلون قضاء تلك الساعات في الدردشة مع الأهل أو الأصدقاء أو مشاهدة الأفلام السينمائية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عدم النوم الأبراج الفلكية برج الدلو أصحاب برج
إقرأ أيضاً:
كبسولة مبتكرة توفر فحصًا غير جراحي للكشف المبكر عن سرطان المريء
صراحة نيوز- ذكرت مجلة Nature Biomedical Engineering أن فريقًا من العلماء طوّر كبسولة تنظيرية صغيرة للكشف المبكر عن سرطان المريء، ما قد يغني عن أخذ الخزعات أو إجراء الجراحة التنظيرية التقليدية.
وتتميز الكبسولة بحجمها الصغير الذي لا يتجاوز قطره 12.5 ملم، ما يتيح ابتلاعها بسهولة واستعادتها بعد عملية التنظير. ورغم صغر حجمها، فهي مزودة بتقنيات تصوير مزدوجة متكاملة؛ تشمل تقنية التصوير المقطعي البصري المترابط (OCT) التي تتيح رصد بنية النسيج المخاطي للمريء بدقة ميكرومترية، وتقنية الفحص المجهري البصري الصوتي، التي ترسم خريطة للشبكة الوعائية لأنسجة المريء حتى عمق 1.5 ملم بالاعتماد على امتصاص الهيموغلوبين للضوء.
وتقوم الكبسولة بمسح كامل لمحيط المريء بزاوية 360 درجة وبدقة عالية، وقد أظهرت التجارب قدرتها على التمييز بين الأنسجة السليمة، وحالات التحول النسيجي، وتغاير التنسج، والمراحل المبكرة من سرطان المريء بنسبة دقة تصل إلى 91%.
ويشير المطورون إلى أن هذه التقنية قد تشكل بديلًا واعدًا عن الخزعات الجراحية المؤلمة، مع إمكانية استخدامها دون الحاجة إلى تخدير المريض، لكنهم أكدوا أن اعتمادها على نطاق واسع يتطلب المزيد من التجارب.
قيادي الجبهة الوطنية: زيادة الصادرات الزراعية خطوة مهمة لتحقيق الأمن الغذائي وتنمية الاقتصاد