بوريل: أوكرانيا في حاجة إلى مزيد من قوات الدفاع الجوي
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
أعلن ممثل السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، اليوم الاثنين، أن أوكرانيا بحاجة إلى المزيد من قوات الدفاع الجوي.
وكتب بوريل على منصة "إكس" للتواصل الاجتماعي، أن روسيا شنت هجومًا ضخما بالصواريخ والطائرات بدون طيار أمسِ الأول، مما أدى إلى ترويع المدنيين في جميع أنحاء أوكرانيا واستهدف البنية التحتية للطاقة على وجه التحديد، قبل فصل الشتاء، وذلك قبيل انعقاد اجتماع وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي في بروكسل.
اقرأ أيضاًسفير أوكرانيا بالقاهرة: نثمن الجهود المصرية المخلصة لإنهاء الحرب وإحلال السلام
الكرملين: مخاوف أوروبية تجاه الأزمة في أوكرانيا بعد انتخاب ترامب رئيسا للولايات المتحدة
بوتين يهنئ ترامب على فوزه.. ويرحّب باستعادة العلاقات وإنهاء أزمة أوكرانيا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أوكرانيا بروكسل قوات الدفاع الجوي جوزيب بوريل بوريل وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يمهد الطريق لتسهيل قواعد السوائل في المطارات
أقرّ الاتحاد الأوروبي استخدام ماسحات ضوئية متطورة قادرة على رصد المتفجرات السائلة بدقة، في خطوة قد تمهد الطريق لرفع القيود المفروضة منذ سنوات على حمل السوائل داخل حقائب اليد، وفق ما صرّحت به متحدثة باسم المفوضية الأوروبية لوكالة أنباء عالمية.
وأوضحت المتحدثة أن أجهزة التصوير المقطعي المحوسب (CT) الجديدة، المشابهة لتلك المستخدمة في المجال الطبي، تستطيع تحديد التهديدات بشكل موثوق، ما قد يتيح نظرياً للركاب حمل زجاجات مياه أكبر. لكنها شددت على أن تبني التقنية يظل قراراً فردياً لكل مطار، متوقعةً أن يستغرق التنفيذ وقتاً أطول، خصوصاً في ألمانيا، بسبب قدم بعض المعدات والعقبات التقنية.
في مطار فرانكفورت، تم تجهيز 40 ممراً أمنياً من أصل 190 بالمعدات الحديثة، مع خطط لشراء 40 جهازاً إضافياً. ورغم ذلك، لا يزال المسافرون ملزمين بالحد الحالي البالغ 100 مليلتر للسائل الواحد داخل حقيبة اليد، إذ ليس من الواضح أي ماسح سيجري استخدامه لفحص الأمتعة، فيما تفتقر بعض الأجهزة الجديدة إلى البرامج المطلوبة.
أخبار ذات صلةوبموجب القواعد المعمول بها حالياً، لا يُسمح بحمل سوائل تزيد عن 100 مليلتر، ويتعين وضع جميع الحاويات في كيس بلاستيكي شفاف قابل للإغلاق بسعة لا تتجاوز لترًا واحدًا.
هذه الخطوة الأوروبية قد تمهد تدريجياً لإنهاء واحد من أكثر القيود صرامة في السفر الجوي منذ عقدين، لكنها ستعتمد على سرعة المطارات في تحديث بنيتها التحتية وتطبيق التكنولوجيا الجديدة.
المصدر: وكالات