المفوضية تنشر آخر إحصائيات مركز العد المتعلقة بنتائج الانتخابات
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
نشرت المفوضية الوطنية العليا للانتخابات، آخر إحصائيات مركز العد والإحصاء المتعلقة بنتائج الانتخابات.
وبحسب الإحصاءات، بلغت نسبة استمارات التسوية المنجزة 78٪ حتى الساعة 2:00 ظهرا بتاريخ اليوم الثلاثاء 19 نوفمبر 2024.
واستمارت التسوية المستلمة 1550 (10%)، واستمارت التسوية التي انتهت من عملية التدقيق 1208 (78%)، واستمارت التسوية التي تم ادخالها 1208(78%).
أرقام وإحصائيات عملية انتخاب 58 بلدية التي أجريت يوم السبت الموافق 16 نوفمبر 2024.
نسبة المقترعين الأولية 74% من اجمالي عدد الناخبين اللذين استلموا بطاقتهم ويحق لهم التصويت في الـ 58 مجلس بلدي.
اجمالي عدد الناخبين الذين استلموا بطاقتهم ويحق لهم التصويت في الـ 58 مجلس بلدي 186,055
نسبة الناخبين الرجال 70% (130.142)
نسبة الناخبات النساء 30% (55,913)
عدد مراكز الانتخاب 352
عدد محطات الاقتراع 777
عدد محطات الرجال 419
عدد محطات النساء 358
عدد موظفي مراكز الانتخاب 4,914
اجمالي عدد المرشحين 2,331
عدد القوائم 195
عدد مرشحي القوائم 1,786
عدد المرشحين الأفراد 545
نسبة المرشحين الرجال 74% (1316)
نسبة المرشحات النساء 30% (55913)
نسبة المرشحين الرجال 97% (528)
نسبة المرشحات النساء 3% (17)
عدد وكلاء المرشحين 4,877
عدد المراقبين المحليين 1,375
عدد الإعلاميين المحليين 94
عدد الضيوف الدوليين 64
عدد الإعلاميين الدوليين 14
عدد رجال الأمن من ضباط وأفراد 23,787
آخر تحديث: 19 نوفمبر 2024 - 14:19المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: انتخابات المجالس البلدية مفوضية الانتخابات نتائج الانتخابات
إقرأ أيضاً:
عدن بين صوتي المرأة والرجل: من ينتصر في ميدان المطالب الشعبية؟
شمسان بوست / خاص:
تعيش العاصمة المؤقتة عدن حراكًا احتجاجيًا متصاعدًا يعكس تصاعد الغضب الشعبي إزاء الانهيار المستمر في الخدمات الأساسية وتدهور الأوضاع المعيشية، في وقت برز فيه تحرك جماهيري تقوده النساء أولاً، تبعه الرجال، في مشهد نضالي يعكس وعيًا مدنيًا متناميًا.
فقد دعت مجموعات نسائية إلى تنظيم تظاهرة حاشدة يوم الجمعة في ساحة العروض بخور مكسر، للتعبير عن الاستياء من سوء الخدمات، وعلى رأسها الكهرباء والمياه، وللتنديد بسياسات الإهمال والتقصير التي طالت المدينة وسكانها منذ أعوام. ومن المتوقع أن ترفع المشاركات شعارات تطالب بالعدالة الخدمية وتحسين الأوضاع المعيشية.
وفي اليوم التالي، أعلن نشطاء عن تنظيم تظاهرة رجالية يوم السبت في ذات الساحة، دعماً لمطالب النساء، ومؤكدين أن “السكوت لم يعد ممكنًا”، وأن كرامة عدن وحقوق أهلها يجب أن تُستعاد من خلال الحراك الشعبي.
هذا التسلسل في الاحتجاجات فتح بابًا للمقارنة بين تحرك النساء الذي جاء بمبادرة جريئة، وتحرك الرجال الذي وُصف بأنه استجابة متأخرة لكن بآمال كبيرة في توسيع نطاق المشاركة.
ويرى مراقبون أن هذا الحراك الثنائي يعكس يقظة مجتمعية تتجاوز الحواجز التقليدية بين الجنسين، ويؤكد أن ضغط الشارع – بصوت الرجال والنساء معًا – قد يشكل عاملًا حاسمًا في دفع السلطات للاستجابة للمطالب، وإنهاء ما وصفوه بحالة “الإقصاء المزمن” التي تعاني منها عدن.