رافينيا ردا على الصافرات فى مباراة أوروجواي: رؤوسنا مرفوعة
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
قال رافينيا نجم البرازيل، عقب تعادل بلاده مع أوروجواي 1-1 ضمن التصفيات المؤهلة لمونديال 2026، إن فريقه بذل "كل ما في وسعه لتحقيق الفوز، ولكن لسوء الحظ تحدث هذه الأشياء في كرة القدم".
رافينيا ردا على الصافرات فى مباراة أوروجواي: رؤوسنا مرفوعةوحاول لاعب برشلونة في تصريحات صحفية عقب اللقاء، التخفيف من وقع الانتقادات وصيحات الاستهجان التي طغت على ملعب فونتي نوفا في الدقائق الأخيرة من المباراة، في ختام مواجهات الجولة 12 من تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة لكأس العالم 2026.
وأوضح: "أعتقد أن الاحتجاجات تتعلق بشكل أكبر بالنتيجة، في رأيي، لعبنا جيدا، في الحقيقة إنني فخور بكل الموجودين هنا، الذين لعبوا، وحتى من جلسوا على مقاعد البدلاء، داعمين".
لإعطاء التعليمات.. محاضرة فنية تجمع جوميز بلاعبي الزمالك عاجل.. شقيق محمد طارق عضو مجلس إدارة الزمالك يكشف آخر تطورات حالة شقيقة الصحيةوأضاف رافينيا (27 عاما):"يجب أن نخرج ورؤوسنا مرفوعة لأنه بما فعلناه اليوم سيكون من الصعب عليهم الفوز علينا".
رفعت أوروجواي رصيدها إلى 20 نقطة مستقرة في الوصافة خلف الأرجنتين، أما البرازيل فتحتل المركز الخامس بـ18 نقطة.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
أحمد الشناوي يثأر من صنداونز ويقود بيراميدز لأول ألقابه القارية
دخل أحمد الشناوي التاريخ من أوسع أبوابه بعد أن ساهم بفاعلية في تتويج نادي بيراميدز بلقب دوري أبطال إفريقيا للمرة الأولى في تاريخه، وذلك عقب الفوز على ماميلودي صنداونز الجنوب إفريقي بنتيجة 2-1 في مباراة الإياب التي أُقيمت على ملعب الدفاع الجوي.
ثأر شخصي بعد تسع سنواتالشناوي، الذي كان ضمن صفوف الزمالك في نهائي نسخة 2016 أمام صنداونز، لم ينسَ مرارة الهزيمة في ذلك العام، ليمنحه القدر فرصة الرد، لكن هذه المرة بقميص بيراميدز، حيث لعب دورًا محوريًا في المشوار القاري للفريق السماوي.
وبمشاركته المميزة في النهائي، يكون الحارس الدولي السابق قد رد الدين لصنداونز بعد 9 سنوات من الانتظار.
ولم يكن دور أحمد الشناوي مقتصرًا على التواجد بين الخشبات الثلاث، بل مثّل عنصر الثقة في الخط الخلفي، حيث أظهر هدوئه وخبرته في الأوقات الحرجة، وساهم في منح زملائه الأمان الدفاعي أمام ضغط صنداونز في اللحظات الحاسمة من اللقاء.
الفوز جاء بعد تعادل الفريقين بهدف لمثله في مباراة الذهاب ببريتوريا، قبل أن يحسم بيراميدز الإياب بثنائية حملت توقيع فخري لاكاي وأحمد سامي، ليحقق الفريق إنجازًا غير مسبوق في تاريخه، ويكتب صفحة ذهبية جديدة في سجل مشاركاته القارية.
وبهذا التتويج، يحقق بيراميدز ثاني ألقابه الرسمية بعد حصد لقب كأس مصر، ويؤكد تطوره السريع كأحد القوى الجديدة في كرة القدم المصرية والأفريقية.