"أبوظبي الأول مصر" يحصد جائزة أفضل بنك في جذب الاستثمارات الأجنبية 2024
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
فاز بنك أبوظبي الأول مصر (FABMISR)، أحد أكبر البنوك العاملة في مصر، بلقب "أفضل بنك من حيث تقديم الخدمات المصرفية للمستثمرين وجذب الاستثمارات الأجنبية لمصر لعام 2024" من قبل الإتحاد الدولي للمصرفيين العرب.
يُبرز هذا التكريم الأداء المالي القوي للبنك ودوره الرئيسي في جذب الاستثمارات الأجنبية إلى مصر، مما يعزز مكانته كقائد في القطاع المصرفي الإقليمي.
يعزز هذا التكريم دور بنك أبوظبي الأول مصر كبوابة استثمارية رئيسية لجذب الاستثمار الأجنبي إلى مصر، حيث يسهم البنك من خلال تواجده ضمن مجموعة بنك أبوظبي الأول في العديد من الأسواق المالية العالمية في توجيه الاستثمارات الأجنبية إلى السوق المصرية.
كما يوفر للشركات المصرية إمكانية الاستفادة من الوصول إلى الأسواق العالمية الأخرى التي يعمل فيها البنك، مما يدعم عمليات التصدير والاستثمار الخارجي، ويفتح آفاقًا جديدة للتوسع والنمو.
علاوةً على ذلك، يلتزم البنك بالنمو الاقتصادي المستدام من خلال استثماراته الاستراتيجية، وكفاءته التشغيلية، وتركيزه على خلق قيمة طويلة الأجل للعملاء والمساهمين.
تُعدّ حفلة جوائز الإتحاد الدولي للمصرفيين العرب واحدة من أبرز الفعاليات في مجتمع البنوك العربي، حيث يُحتفى بالمساهمات الاستثنائية للبنوك والمصرفيين والوزراء والمحافظين. وفوز بنك أبوظبي الأول - مصر بهذه الجائزة ما هو إلا شهادة على أدائه المتميز واهتمامه بتطوير القطاع المصرفي العربي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بنك أبوظبي الأول مصر بنك ابوظبي الاول الاتحاد الدولي للمصرفيين العرب الاستثمارات الأجنبیة بنک أبوظبی الأول
إقرأ أيضاً:
فيلمان عن حرب غزة يتقدّمان سباق الأوسكار الأوروبي وسط احتفاء عالمي
يتنافس فيلمان يتناولان الحرب على غزة على جائزة أفضل فيلم أوروبي ضمن حفل جوائز السينما الأوروبية المقرر عقده في برلين، يناير المقبل، في ما يُعرف بـ"الأوسكار الأوروبي".
فيلم صوت هند رجبيتصدر المنافسة فيلم "صوت هند رجب" للمخرجة الفرنسية التونسية كوثر بن هنية، وهو عمل روائي طويل يستعيد قصة الطفلة الغزية هند رجب (5 أعوام) التي قُتلت في 29 يناير الثاني 2024 بنيران الجيش الإسرائيلي وتحولت إلى رمز عالمي بعد اختفاء مصيرها لمدة اثني عشر يومًا قبل العثور على جثمانها داخل سيارة ممزقة بالرصاص.
يشارك في بطولة الفيلم الممثلة الفلسطينية كلارا خوري، ابنة الفنان القدير مكرم خوري، وقد حصد العمل جائزة لجنة التحكيم الكبرى في مهرجان البندقية ونال أكثر من 20 دقيقة من التصفيق الحار في عرضه العالمي الأول، وسط رفع أعلام فلسطين داخل القاعة. ويحظى الفيلم بدعم لافت من أسماء بارزة في هوليوود، بينها براد بيت، خواكين فينيكس، روني مارا، ألفونسو كوارون، وجوناثان غلايزر، ما يعزز حظوظه في سباق الجوائز الأوروبية والدولية.
أما الفيلم الثاني فهو الوثائقي "مع حسن في غزة" للمخرج الفلسطيني كمال الجعفري.
يعتمد العمل على لقطات صورها الجعفري في غزة عام 2000، ويقدمه بوصفه "تحية إلى غزة وأهلها، وإلى كل ما محي وعاد في لحظة فلسطينية فاصلة بين الوجود واللاوجود".
وينافس الفيلم ضمن فئة أفضل فيلم وثائقي أوروبي.
وضمن قائمة أبرز المرشحين هذا العام، يبرز الفيلم النرويجي "القيمة العاطفية" لواكين تريير، الحائز جائزة لجنة التحكيم الكبرى في كان، والمتنافس في خمس فئات رئيسية.
كما يشارك الفيلم الفرنسي "لم يكن سوى حادث" للمخرج الإيراني جعفر بناهي، الفائز بسعفة كان الذهبية، رغم منعه من مغادرة إيران.
الفيلم الإسرائيلي
في المقابل، خرج الفيلم الإسرائيلي المثير للجدل "نعم" لناداف لابيد من الترشيحات النهائية رغم إدراجه سابقاً ضمن القائمة الطويلة.
وتضم قائمة أفضل فيلم أوروبي أيضاً فيلم الرسوم المتحركة "أركو"، من إنتاج النجمة ناتالي بورتمان، التي شاركت كذلك في الأداء الصوتي للنسخة الإنجليزية، ويحمل الفيلم رسالة بيئية معاصرة.
وعلى صعيد التمثيل، رشح الممثل الصاعد من أصول إسرائيلية إيدان فايس عن تجسيده شخصية فرانز كافكا في فيلم "فرانز" للمخرجة البولندية أنييسكا هولاند، لينافس أسماء مخضرمة مثل ستيلان سكارسغارد ومادس ميكلسن.
وسبق للسينما الإسرائيلية أن سجلت حضوراً في جوائز الأكاديمية الأوروبية، بحصول فيلم "زيارة الفرقة" على جائزة الاكتشاف وأفضل ممثل عام 2007، وفيلم "لبنان" على جائزتي الاكتشاف وأفضل تصوير عام 2010، وفيلم "المؤتمر" كأفضل فيلم رسوم متحركة عام 2013.