الأمن يداهم 8 شركات سياحة نصبت على المواطنين بزعم تسفيرهم إلى الخارج
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت معلومات وتحريات قطاع الأمن العام قيام 8 شركات "بدون ترخيص" لتنظيم البرامج السياحية المختلفة بعدد من المحافظات بالنصب والاحتيال على المواطنين والإستيلاء على مبالغ مالية منهم، والترويج لنشاطهم عبر مواقع التواصل الاجتماعى واتخاذهم مقرات لإدارتها بشقق إيجار لفترات مؤقتة.
عقب تقنين الإجراءات أمكن ضبط القائمين على إدارتها، وكان من أبرز المضبوطات بتلك الشركات (تذاكر طيران - كروت الدعاية الخاصة بتلك الشركات - أختام للشركات – إستمارات حجز طيران - دفاتر إيصالات تحصيل نقدية – مجموعة من تأشيرات السفر للمواطنين - عقود إتفاقات مع العملاء - صور لجوازات سفر خاصة بعملاء الشركات – أظرف مدون عليها أسماء الشركات - صور ضوئية لبرامج رحلات على مواقع التواصل الإجتماعى).
تم اتخاذ الإجراءات القانونية.
يأتي ذلك فى إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لمكافحة الجريمة بشتى صورها، لاسيما جرائم النصب والإحتيال على المواطنين والإستيلاء على أموالهم بزعم تسهيل سفرهم للعمل بالخارج.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزارة الداخلية الجريمة والإستيلاء النصب البرامج السياحية بالنصب والإحتيال على المواطنين
إقرأ أيضاً:
فرار من لعنة الشاشة..نزيف الذاكرة في زمن الضجيج
#فرار من #لعنة_الشاشة.. #نزيف_الذاكرة في #زمن_الضجيج
#احمد_ايهاب_سلامة
يحدث في مواقع التواصل ما لا يخطر على بال جني ترى فيها الصالح والطالح، وتشهد مناقشات وقضايا لا طائل منها منشورات تعج بالفوضى وتثير في النفس الاشمئزاز كل يغرد على هواه، وكل يصرخ في واد منعزل
أريد حقا أن أغلق هذا الهاتف اللعين.. أن أبتعد عن صخب مواقع التواصل أن أمتنع عن ارتياد جروبات “واتساب” التي لا تكف عن الصفير بجنون، أريد أن أعتزل الناس أياما أشهرا أن أكون وحدي معي في عزلة تشبه النجاة
مقالات ذات صلة موظف سابق في مايكروسوفت: الشركة تهتم بالربح المادي على حساب الدم الفلسطيني 2025/04/25أتوقف عن تصفح الصحف والمواقع الإلكترونية أبتعد عن نشرات الأخبار وأغتال بخيالي نصوص السياسة العفنة، أنظف ذهني من أوساخ الإعلام العربي المدجن، وأستبدل كل هذا الجنون اليومي بأغنية إسبانية لـ”خوليو إغليسياس”ومعزوفة ناعمة لـ ‘شوبان’ وترنيمة حالمة بصوت كفوري تأخذني بعيدا إلى نفسي
أريد أن أبتعد عن هذا العالم الرديء، المنافق الذي يتغنى خلف الشاشات بحقوق الإنسان والحيوان والحريات وهو في حقيقته.. أعتى من إبليس رحمة.. أهرب إلى ذكرياتي القديمة أحن إلى عينين لم أنسهما قط، إلى شعرٍ غجري منثور كأنه قصيدة تاهت من دفتر شاعر، كأنه شلال من نار وحنين وإلى عطرها الذي كان إذا مر، خَلف في روحي شهقة لا تزول
أهرب مع طيفي، أضمه واضمها بخيالي إلى صدر لا ينسى حضن بقي محفورا في ذاكرة القلب لا يغادره أبدا.