17 سببًا وراء الدوخة المتكررة .. وهذه علامات الخطر| لازم تكشف فورا
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
تعد الدوخة من أكبر المشكلات الصحية التى يعاني منها الأشخاص بمختلف الأعمار ولكنها فى بعض الأحيان تكون علامة على مشكلة خطيرة تتطلب زيارة الطبيب.
يحمى من 7 أمراض أبرزها السرطان والقولون
ووفقا لما جاء فى موقع “ healthdirect” نعرض لكم أهم أسباب الدوخة الشائعة بين البالغين، ونادرًا ما تكون علامة على وجود حالة خطيرة حيث أن لها العديد من الأسباب المحتملة، بما في ذلك:
اضطرابات مرتبطة بالدماغ والأعصاب
الأمراض التي تؤثر على أذنيك مثل مرض منيير والتهاب المتاهة
مشاكل في عينين
مشاكل في قلب
يمكن لبعض الأدوية والكحول أيضًا أن تجعلك تشعر بالدوار.
انخفاض ضغط الدم
صداع نصفي
التوتر أو القلق
انخفاض نسبة السكر في الدم
الجفاف أو الإجهاد الحراري
دوار الحركة أو السفر
فقر الدم
مصابون بالجفاف
لديهم مستويات عالية من الألم
الوقوف وانخفاض ضغط الدم
انظر إلى الأشياء التي تجدها غير سارة، مثل رؤية الدم
الوقوف لفترات طويلة من الزمن
يجب عليك طلب العناية الطبية الفورية إذا عانيت من الدوخة بجانب الأعراض التالية:
ألم أو ضغط أو ثقل أو ضيق في الصدر أو الكتفين أو الرقبة أو الذراعين أو الفك أو الظهر
الغثيان أو التعرق البارد
ضيق في التنفس
خدر أو ضعف في وجهك أو ذراعك أو ساقك
صعوبة في التحدث أو الفهم أو البلع
تغيرات في الرؤية في إحدى العينين أو كلتيهما
الارتباك أو فقدان الوعي
هناك بعض العلامات التى تدخل على أن الدوخة وراءها سبب أكثر خطورة من مجرد الإجهاد والتعب ويجب زيارة الطبيب بسرعة وإجراء الفحوصات إذا ظهرت لديك الأعراض التالية:
لديك سقوط غير مبرر
أنت قلق بشأن دوختك
دوختك مفاجئة أو شديدة أو مستمرة
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدوخة ضغط الدم انخفاض ضغط الدم نسبة السكر في الدم انخفاض نسبة السكر
إقرأ أيضاً:
رغم تبادل الاتهامات بخرق الهدنة.. تايلاند وكمبوديا تطلقان الجولة التالية من الحوار
البلاد (بانكوك)
دخل اتفاق وقف إطلاق النار بين تايلاند وكمبوديا حيّز التنفيذ أمس (الثلاثاء)، بعد وساطة قادتها ماليزيا؛ لإنهاء مواجهات حدودية دامت خمسة أيام، غير أن الطرفين تبادلا سريعاً الاتهامات بخرق الاتفاق مع ساعاته الأولى، وسط استمرار الاتصالات السياسية والعسكرية لتثبيت التهدئة.
وأعلن الجيش التايلاندي أمس، أن “اضطرابات جديدة وقعت في منطقتي فو ماكوا وسام تايت الحدوديتين تسبّب بها الجانب الكمبودي، ما أدى إلى اشتباكات مسلّحة استمرت حتى ساعات الفجر”. واعتبر نائب المتحدث باسم الجيش، ريتشا سوكسوانون، أن ما جرى يُعد انتهاكاً مباشراً للاتفاق، مشيراً إلى أن بلاده”مارست حقها في الدفاع المشروع”.
وفي بيان لاحق، صعّد المتحدث العسكري التايلاندي، وينتاي سواري، من لهجته، مؤكداً أن “الهجمات الكمبودية وقعت داخل الأراضي التايلاندية وتشكّل محاولة واضحة لتقويض الثقة المتبادلة”.
في المقابل، نفت المتحدثة باسم وزارة الدفاع الكمبودية، مالي سوتشيتا، وقوع أي اشتباكات مسلّحة بعد بدء سريان الهدنة. بينما قال رئيس الوزراء الكمبودي هون مانيت، في منشور على فيسبوك: إن “الوضع على الجبهة بات هادئاً منذ دخول وقف إطلاق النار حيّز التنفيذ”.
ورغم التوتر، لم تؤدِّ الاتهامات المتبادلة إلى تعليق المحادثات الميدانية؛ إذ أعلن الجانبان انطلاق الاجتماعات العسكرية التي كانت مقرّرة صباح الثلاثاء، في إطار تنفيذ اتفاق الهدنة.
وكان البلدان قد توصلا، مساء الإثنين، إلى”هدنة فورية وغير مشروطة”، عقب محادثات جرت في العاصمة الماليزية كوالالمبور، لوقف التصعيد الذي اندلع منذ الخميس الماضي، وخلف أكثر من 38 قتيلاً ونزوح نحو 300 ألف مدني، بسبب اشتباكات دارت حول معابد أثرية ومناطق حدودية متنازع عليها تمتد على طول 800 كيلومتر.
ويأمل المراقبون الإقليميون أن تفتح اللقاءات الميدانية الطريق أمام مفاوضات أوسع، لتسوية مستدامة للتوترات الحدودية بين البلدين الجارين، والتي طالما كانت مصدر توتر مزمن في جنوب شرق آسيا.