مكافحة الأمراض: حملة تطعيمات قريبة ضد مضاعفات الإنفلونزا
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
قال رئيس قسم التطعيمات بالمركز الوطني لمكافحة الأمراض، سالم اشنيشح، إن حملة تطعيمات الإنفلونزا ستنطلق قريباً في المراكز المعتادة للتطعيم، بالإضافة إلى مراكز السكري والأورام والكلى وفروع صندوق التأمين الصحي المخصصة للمتقاعدين.
وأوضح اشنيشح في مداخلة مع الأحرار، أن لقاحات الإنفلونزا تُعد وسيلة للوقاية من المضاعفات الخطيرة التي قد تنجم عن الإصابة بها، والتي قد تصل أحياناً إلى الوفاة.
وأضاف اشنيشح أن المركز وفّر كميات كافية من اللقاحات لتغطية جميع الفئات المستهدفة في مختلف أنحاء البلاد، حسب قوله.
وأشار اشنيشح إلى أن المركز يعتزم تكثيف حملته الإعلامية للتوعية بحملة التطعيمات قبل انطلاقها، بهدف إزالة أي غموض أو سوء فهم لدى المواطنين، وذلك في إطار التصدي للشائعات التي قد تصاحبها، كما حدث خلال الحملة السابقة المتعلقة بشلل الأطفال والحصبة، على حد قوله.
المصدر: قناة ليبيا الأحرار
الإنفلونزاالمركز الوطني لمكافحة الأمراضتطعيمات Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف الإنفلونزا المركز الوطني لمكافحة الأمراض تطعيمات
إقرأ أيضاً:
القدس.. الاحتلال يقرر سحب هوية أسير محرر بصفقة طوفان الأحرار
وقال عطون -في حديثه للجزيرة- إن سلطات الاحتلال سلمته قرار إلغاء إقامته في القدس وسحب هويته، ومنحته 7 أيام لتقديم اعتراض قانوني عبر محام.
وأضاف عطون أن سلطات الاحتلال وجّهت له تهمة "عدم الولاء لدولة إسرائيل"، واصفا القرار بأنه باطل وغير قانوني، ويأتي في سياق سياسات الاحتلال الممنهجة ضد المقدسيين.
اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 420 عائلة فلسطينية مهددة بالترحيل عن القدسlist 2 of 4هكذا يحوّل الاحتلال القدس إلى بيئة طاردة للفلسطينيينlist 3 of 4الإبعاد أبرز أساليب تفريغ القدس من أهلهاlist 4 of 4الجعبة.. ضحية جديدة لسياسة سحب الإقامة من فلسطينيي القدسend of listوتعامل سلطات الاحتلال فلسطينيي القدس كمقيمين، لا كمواطنين أصليين بحقوق كاملة.
وكان الكنيست الإسرائيلي صادق عام 2018 على قانون يخوّل وزير الداخلية سحب الإقامة من المقدسيين بادعاء "خرق الولاء" لإسرائيل، بخلاف نص القانون الإنساني الدولي على عدم توقّع الولاء من السكان القابعين تحت الاحتلال للدولة المحتلة.
وأشار عطون إلى أن القرار يمثّل ضربة قاسية له ولعائلته، إذ يهدد بإبعاده عن مدينته التي وُلد وترعرع فيها، فضلا عن خسارته لعمله وحرمانه من العيش بين أهله وذويه، ومن دخول القدس مجددا.
يُذكر أن عطون تحرر في فبراير/شباط الماضي ضمن الدفعة الخامسة من المرحلة الأولى في صفقة "طوفان الأحرار" بين المقاومة الفلسطينية في غزة وسلطات الاحتلال الإسرائيلي، بعد أن قضى قرابة عامين من حكم بالسجن لمدة 4 سنوات ونصف.
الجزيرة نت- خاص14/6/2025