تطوير طائرة كهربائية في الإمارات.. وهذا موعد تشغيلها!
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
كشفت مجموعة “إيدج” الإماراتية، “عن تطوير طائرة كهربائية يتم تصنيعها كاملا في الإمارات وسيتم تشغيلها عام 2028”.
وقال نائب رئيس الأنظمة المستقبلية في شركة “كينتسوجي”، التابعة لمجموعة طارق البناي، “إن التجارب التشغيلية للطائرة (E 20 plus) ستبدأ خلال العام المقبل، على أن تبدأ عملياتها التشغيلية خلال عام 2028”.
وأوضح البناي، “أن لدى الطائرة القدرة على حمل خمسة أشخاص، من بينهم الطيار، فيما تصل حمولتها إلى 450 كيلوغراما، وتطير على ارتفاع يصل إلى 2000 قدم، وتقطع مسافة 240 كيلومترا في 50 دقيقة:.
من جانبه، قال نائب رئيس عمليات الطيران في شركة الاتحاد للطيران، الكابتن محمد النويهي إن “هناك 336 طيارا إماراتيا يعملون في (الاتحاد للطيران)، يشكلون 19% من إجمالي الطيارين في الشركة”، مشيرا إلى “خطط لزيادة عدد الطيارين الإماراتيين إلى ما يفوق 600 طيار بحلول 2030”.
وبحسب موقع “الإمارات اليوم”، أضاف أن “الاتحاد للطيران” تقوم حاليا بإعادة إطلاق البرنامج الوطني لتدريب وتأهيل الطيارين الإماراتيين ليضم من 50 إلى 70 طيارا إماراتيا سنويا حتى عام 2030.
هذا وجاء الإعلان عن الطائرة على هامش معرض “أبوظبي” للطيران 2024.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الإمارات طائرة طائرة كهربائية
إقرأ أيضاً:
فضـ.يحة بسلاح الجو الإسرائيلي.. البيرة تتسبب في إقالة قائد وتهدد عشرات الطيارين
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء الخميس، إعفاء قائد أحد أسراب التدريب في سلاح الجو من منصبه ونقله إلى وظيفة أخرى، وذلك على خلفية مخالفة تأديبية غير مسبوقة داخل دورة الطيارين رقم 191، حيث سمح لعدد من المتدربين بتناول البيرة خلافا للتعليمات العسكرية الصارمة.
ووفق ما نشرته صحيفة معاريف، فقد أُفرج عن 15 طالبا عسكريا كانوا قد نقلوا إلى مركز احتجاز عسكري بعد ضبطهم خلال الحادثة، فيما تعقد لجنة الفصل النهائية اجتماعها هذا الأسبوع لتحديد مصير 39 متدربا يواجهون خطر الاستبعاد من الدورة.
وتعود تفاصيل الواقعة إلى الأسبوع الماضي، حين كشفت التحقيقات أن بعض المتدربين خالفوا أمر العزل بنهاية تدريب “سلسلة شافاي” وهو أحد أقسى الأسابيع ذهنيا في الدورة بعدما استقبل ثلاثة منهم زوارا داخل الفندق، إضافة إلى سماح أحد قادة التدريب لنحو 15 متدربا بشرب زجاجة بيرة لكل منهم.
وأظهرت نتائج التحقيق أن قائد السرب، وهو ضابط برتبة رائد، كان على علم بالمخالفة وأجازها، الأمر الذي أدى إلى إحالته للجنة خاصة في سلاح الجو، انتهت إلى عزله من منصبه في مدرسة الطيران رغم سجله العملياتي الذي يتضمن مشاركات قتالية بارزة، بما في ذلك غارات بعيدة المدى.
وأكد المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي أن القرار جاء "في أعقاب الأحداث غير العادية" التي شهدتها مدرسة الطيران، مشددًا على أن المؤسسة العسكرية ستواصل الالتزام بالقواعد والانضباط لضمان جاهزية سلاح الجو.