عاجل|مصوغات ذهبية..القبض على مخرج شهير بتهمة سرقة ذهب زوجة خالد يوسف
تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT
ألقت الأجهزة الأمنية بالجيزة، القبض على المخرج عمر.ز، بعد قيام الفنانة التشكيلية شاليمار الشربتلى زوجة المخرج خالد يوسف بتحرير محضر ضده.
سرقة مصوغات ذهبيةالواقعة تعود إلى عام ونصف، حينما تقدمت شاليمار ببلاغ إلى قسم شرطة الجيزة تفيد فيه بفقدان مصوغاتها الذهبية من شقتها.
وبعد فترة من التحقيقات، أدلت بشهادتها مجددًا، مشيرة إلى أن المخرج عمر زهران، الذي كان يتردد بشكل مستمر على شقتها برفقة زوجها، هو المتورط في السرقة.
وأوضحت شاليمار أن المخرج المذكور قد أعاد إليها بعض القطع المفقودة بزعم العثور عليها، مما دفعها للاشتباه في علاقته بالجريمة. بناءً على ذلك، أصدرت النيابة العامة بالجيزة قرارًا بضبطه وإحضاره.
واتهمت الفنانة التشكيلية شاليمار الشربتلى المخرج عمر.ز، في محضر رسمي بمديرية أمن الجيزة، وعقب فحص البلاغ المقدم منها تم القبض عليه واتخاذ الإجراءات القانونية حياله.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأجهزة الأمنية بالجيزة أجهزة الأمنية بالجيزة سرقة مصوغات ذهبية زوجة خالد يوسف
إقرأ أيضاً:
عرض مسرحية «حاجة تخوف» بأسيوط في هذا الموعد
يستعد المخرج الكبير خالد جلال لعرض مسرحيته الجديدة" حاجة تخوف" بمحافظة أسيوط، يوم الجمعة 4 يوليو، بقصر ثقافة أسيوط.
ومن المقرر أن تعرض المسرحية ضمن فعاليات المهرجان القومي للمسرح المصري بالمحافظات، حيث حصل العرض المسرحي على جائزة لجنة التحكيم الخاصة في الدورة 17 “دورة سميحة أيوب”.
مسرحية “حاجة تخوف” من تصميم الأزياء هبة كامل ومحمد نديم وتنفيذ الإضاءة أحمد عبدالتواب ووليد فوزى وتنفيذ الصوت محمد حسنى وهيثم نبيل، موسيقى تصويرية محمد سراج ومارك نادى، ديكور الدكتور أشرف مهدى ومحمد نديم ونادر جودة، والديكور تحت إشراف الفنان القدير محمد الغرباوى وتصميم البوستر الرائع طارق هيتة والريتاتش والبامفلت أحمد شحاتة وأحمد دولا وإدارى أشرف كمال.
يبدأ العرض بمقدمة يحكيها خالد جلال بنفسه وسط أجواء مرعبة وتمثيل يجعلك تظن أنك في فيلم رعب سينمائي وليس في مسرح.
أكثر من خمسين ممثلا تراوحت أعمارهم بين الـ 15 و الـ 40 عاما قدموا لوحات مختلفة ومشاهد متنوعة تشرح فساد الروح البشرية وتجعلنا نخاف من هول السواد داخل هذا الكائن المسمى الإنسان.
24 لوحة تمثيلية لمشاهد مختلفة من حياة البشر تجعلك تبكي وتضحك، تبتسم وتصرخ رعبا.. وفي النهاية تصفق حتى تلتهب يداك.. وتتعجب كيف لهذا العدد من الممثلين ان يكونوا مثل المياه يتحركون في سلاسة عجيبة.. يتكلمون في نفس التوقيت ويختفون من على خشبة المسرح بدون أن تلاحظ.. ليضيء كشاف النهاية في المسرح بهم جميعا.