أصحاب 4 أبراج يتعرضون لأزمات الفترة المقبلة.. «طلاق وخسارة أموال»
تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT
الإطلاع على «حظك اليوم» وقراءة التوقعات الفلكية أصبح من الأمور التي تحظى باهتمام العديد من الأشخاص، سواء بهدف التسلية أو لتصديق التنبؤات المستندة إلى حركة الكواكب والفلك.
ومع قرب نهاية العام 2024 واستعداد الناس لاستقبال عام جديد، يتزايد البحث عن الحظوظ والتوقعات المستقبلية.
وفي لقاء إعلامي مع الإعلامي اللبناني تمام بليق، استعرضت خبيرة التوقعات اللبنانية، سارة حسين، مجموعة من التوقعات الصادمة لبعض الأبراج، والتي تضمنت تحذيرات قوية حول أحداث مرتقبة قد تكون غير سارة، على النحو التالي:
. طلاق وخداع وخسارة فلوس
- الجدي:
توقعت خبيرة التوقعات سارة حسين، أن يعيش أصحاب برج الجدي حياة بسيطة، لكنه قد يصاب بالاكتئاب، إذ تصله رسايل مزعجة تقوده للعيش بين عجلات التوتر والاكتئاب.
كما توقعت لأصحاب برج الجدي على الصعيد العاطفي، التعرض لخداع وطلاق بين المتزوجين، مع حدوث أمور غامضة على المستوى المهني تضر بعملهم، ناصحة أصحاب برج الجدي، بعدم تقديم تضحيات.
- الحمل:
توقعت أن يعيش مواليد برج الحمل حالة من التوازن بين قوة الشخصية والقلب، مشيرة إلى تحقيق أمنيات مهمة وانسجام على الصعيد العاطفي، مع تطورات إيجابية في حياتهم، ولكن حذرتهم من الأشخاص «البخلاء» و«أصحاب العيون الزائغة»، الذين قد يتسببون بمشكلات في حياتهم.
- الأسد:
كشفت خبيرة التوقعات، عن تنبؤ صادم لأصحاب برج الأسد، إذ وصفت المرحلة القادمة بـ «الجري وراء الأوهام» موضحة تعرضهم لخسائر مالية كبيرة، وخلافات حول مال وممتلكات، فضلًا عن خلافات مع الزوج.
كما توقعت لهم ترقية في العمل، وتطور على المستوى المهني.
- العقرب:
أشارت إلى أن مواليد برج العقرب سيواجهون فترة مليئة بالسفر والترحال، مع حظوظ غير سارة في علاقة عاطفية قد تنتهي بالدموع والندم.
كما توقعت تعرضهم لخسائر مالية ودخول فتنة تؤثر على حياتهم، إضافة إلى الانتقال من منزلهم الحالي إلى منزل آخر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: توقعات الأبراج حظك اليوم توقعات الأبراج 2025 توقعات 2025 أصحاب برج
إقرأ أيضاً:
صادرات الصين تخالف التوقعات وترتفع 5.8%
حسونة الطيب (أبوظبي)
في أعقاب الهدنة التجارية مع أميركا التي سبقتها جولة من المفاوضات الثنائية بين البلدين، ارتفعت صادرات الصين بنسبة قدرها 5.8% بالمقارنة مع ذات الفترة من السنة الماضية، في حين زادت وارداتها أيضاً بنحو 1.1%، مخالفة توقعات الخبراء الاقتصاديين، بحسب «وول ستريت جورنال». كما ارتفع فائض الصين التجاري، من واقع 103.22مليار دولار في شهر مايو الماضي، لنحو 114.78 مليار دولار في يونيو، معاكساً التوقعات.
وفي حين ذلك تراجعت واردات الولايات المتحدة بنحو 16.1% في شهر يونيو، بالمقارنة مع عام 2024؛ نظراً للرسوم الجمركية، وعدم اليقين الاقتصادي حول معظم دول العالم، ما أسفر عن تقلص معدل التبادل التجاري بين أكبر اقتصادين في العالم. وضمن وصولهما لهدنة تجارية في يونيو الماضي اتفق الطرفان على أن تُسرع الصين شحنات المعادن النادرة وغيرها من المُدخلات الحيوية إلى الولايات المتحدة، بينما تعمل واشنطن على رفع القيود التي تحول دون الحصول على التقنيات الأميركية المتقدمة. وتنعكس نتيجة هذه الهدنة في صادرات الصين لأميركا في يونيو الماضي، حيث تعتبر نسبة 16.1% من التراجع إيجابية، بالمقارنة مع 34.5% في شهر مايو ونحو 21% في أبريل.
لكن حذر خبراء الاقتصاد من أن هذا التراجع ربما يكون مؤقتاً، وأن عودة الرئيس الأميركي للبيت الأبيض، أثرت على العلاقات التجارية مع الدول الأخرى حول العالم.
تدفق السلع
يقول زيشون هوانج، الخبير الاقتصادي في «كابيتال إيكونيميست» المؤسسة البريطانية الاستشارية، إن ذلك ربما يعكس الجهود التي تبذلها بعض شركات الوارد الأميركية، لتخزين المزيد من السلع الصينية خوفاً من تجدد التصعيد حول الرسوم الجمركية بين البلدين، كما يرى أنه من غير المرجح استمرار تدفق السلع الصينية لأميركا لفترة طويلة من الوقت. لا تزال هناك العديد من التساؤلات حول العلاقات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، حتى بعد التحول الأخير في لهجتها، وحددت الهدنة المتفق عليها في لندن مدة قدرها 90 يوماً لإلغاء الرسوم الجمركية، ما يعني أن أمام الجانبين مهلة حتى 12 أغسطس المقبل للتوصل لاتفاق دائم.
قامت الإدارة الأميركية مؤخراً بإرسال رسائل لعدد من الدول حول العالم توضح نسب الرسوم الجمركية التي من المقرر أن يبدأ تطبيقها مطلع أغسطس المقبل، ومن بين هذه، 50% على البرازيل و35% على بعض السلع الواردة من كندا، فضلاً عن رسوم قدرها 50% على النحاس، وأخرى تصل لنحو 200% على الأدوية.
وربما تستهدف أميركا بخطتها الرامية لفرض رسوم على السلع المُصدرة لها عبر دول أخرى، المنتجات الصينية الواردة إليها عبر طرق غير مباشرة، وتراجعت الشحنات الصينية المتجهة لأميركا بنحو 10.9% خلال النصف الأول من العام الجاري، بالمقارنة مع الفترة ذاتها من العام الماضي، بينما ارتفعت صادرات الصين للدول الأخرى، 5.9% خلال تلك الفترة، علاوة على زيادة سنوية قدرها 5.8% لعام 2024.
إجراءات تحفيزية
وأدت شكوك واشنطن حول العديد من السلع التي تغير مساراتها عبر جنوب شرق آسيا لإبرام الإدارة الأميركية اتفاقية مع فيتنام تقضي بفرض رسوم قدرها 40% على السلع التي تتجه لأميركا عبرها، بغرض إغلاق الباب أمام صادرات الصين غير المباشرة.
الطلب المحلي
حافظ الاقتصاد الصيني، على استقراره هذا العام، وأعلنت الصين أن ناتجها المحلي الإجمالي، حقق نمواً بنسبة سنوية قدرها 5.4% في الربع الأول من العام الحالي 2025 مع تسريع الشركات لشحناتها، وسط توقعات برفع الرسوم الجمركية.
وفي ظل تأرجح عدم اليقين المتعلق بصادرات البلاد، عمدت الصين، لتشجيع الطلب المحلي، من خلال خفض أسعار الفائدة، وضخ السيولة في النظام المالي، والحفاظ على نظام مقايضة السيارات القديمة بالنقد، للدفع بعجلة الإنفاق الاستهلاكي.