عاجل.. وفاة الفنان محمد رحيم عن عمر يناهز 45 عاما
تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT
توفي المغني والملحن محمد رحيم في الساعات الأولى من السبت 23 نوفمبر الجاري.
وكان الفنان محمد رحيم تعرض لوعكة صحية منذ أشهر، في يوليو الماضي، كشفت أنوسة كوتة مدربة الأسود، زوجته عن دخوله العناية المركزة بعد تعرضه لأزمة صحية خلال الساعات القليلة الماضية.
ونشرت كوتة صورة مع محمد رحيم من داخل العناية المركزة عبر حسابها الرسمي على Facebook وعلقت: "ألف سلامة عليك يا حبيبي، مش معنى أننا في العناية أننا منتصورش"، وانهالت عليها التعليقات من قبل متابعيها الذين حرصوا على الاطمئنان على صحته.
يذكر أن محمد رحيم من مواليد ديسمبر 1979، ومن أشهر الأغاني التي قدمها "وغلاوتك" و"لو عشقاني" لعمرو دياب و"أنا لو قلت" لمحمد فؤاد و"الليالي" لنوال الزغبي و"آه يا ليل" و"يا ليل" لهشام عباس و"صبري قليل" و"أنا في الغرام" و"مشاعر" لشيرين عبد الوهاب و"منازل" و"60 دقيقة" لأصالة و"ياللي زعلان مني" لمحمد حماقي و"يانا يانا" لتامر حسني و"يا حمام" و"قلبي مايشبهنيش" لمحمد منير.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: عمرو دياب تامر حسني محمد حماقي محمد فؤاد شيرين عبد الوهاب محمد منير الملحن محمد رحيم الفنان محمد رحيم محمد رحیم
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية: أكثر من 18 ألف إصابة بالكوليرا في اليمن خلال خمسة أشهر
كشفت منظمة الصحة العالمية عن تصاعد مقلق في حالات الإصابة بالكوليرا في اليمن، مشيرة إلى تسجيل أكثر من 18 ألف حالة يُشتبه بإصابتها بالمرض منذ بداية العام الجاري.
وأفاد التقرير الوبائي الصادر عن المنظمة، الثلاثاء، بأنه تم رصد 18,286 حالة إصابة مشتبهة بالكوليرا والإسهال المائي الحاد في اليمن، خلال الفترة الممتدة من 1 يناير حتى 25 مايو 2025، من بينها 10 حالات وفاة.
وأوضح أن شهر مايو وحده سجل 5,369 إصابة، بزيادة قدرها 297 حالة عن شهر أبريل الذي وثّق 5,072 حالة، بينها حالة وفاة واحدة، ما يعكس اتجاهاً تصاعدياً في انتشار المرض.
ووفقاً للتقرير، حلّ اليمن في المرتبة الخامسة عالمياً من حيث تفشي وباء الكوليرا، بعد السودان، وأفغانستان، وجمهورية الكونغو الديمقراطية، وأنغولا، كما جاءت في المرتبة الثانية ضمن إقليم شرق المتوسط من حيث عدد الإصابات بعد أفغانستان.
وحذّرت المنظمة من تداعيات استمرار تدهور البنية التحتية للمياه والصرف الصحي في اليمن، مشددة على أهمية تعزيز جهود الاستجابة السريعة، وضمان وصول الدعم الطبي واللوجستي إلى المناطق المنكوبة، لاحتواء انتشار الوباء وتفادي كارثة صحية أوسع نطاقاً.