المعايير المعتمدة لترخيص منشآت الصحة النفسية
تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT
ينشر موقع صدى البلد المعايير المعتمدة فى وزارة الصحة لترخيص منشآت الصحة النفسية. تنطبق هذه المعايير علي منشأت الصحة النفسية الجديدة وعند تجديد تـرخيص المنشأة العاملة و قت إعتماد المعايير.
تعريف المستشفي الخاص : « طبقا للقانون رقم ١٥٣ لسنة ٢٠٠٤ بشأن تعديل بعض أحكام القانون رقم ٥١ لسنة ١٩٨١ بتنظيم المنشآت الطبية » هي كل منشأة أعدت لاستقبال المرضي و الكشف عليهم و علاجهم و يوجد بها علي الاقل خمسة عشر سريرا كما يلزم أن يوجد بها غرفتان للعمليات علي الأقل و غرفة إفاقة و أخري رعاية مركزة و يكون مجهزاً طبقاً للوائح المنظمة لذلك و حسب التخصصات الموجودة بالمستشفي و علي أن يدير المستشفي و يشرف عليها طبيب مرخص له بمزاولة المهنة كما يلزم أن يكون للمستشفي الذي يرخص له لأول مرة طبقا لاحكام هذا القانون مدخل خاص به منفصل عن المدخل الخارجي للعقار الموجود به مع وجود بوابة مؤمنة بعد المدخل الخاص .
ـ تنطبق ىهذة المعايير علي منشأت الصحة النفسية الجديدة وعند تجديد تـرخيص المنشأة العاملة و قت إعتماد المعايير .
و يلزم أن يتوافر العدد الكافي من أفراد الفريق العلاجي علي النحو الآتي :
طبيب إستشاري للمستشفي سعة ٨٠ سرير فأكثر .طبيب إخصائي لكل ٣٠ سرير .طبيب مقيم ( أو تكليف ) لكل ١٥ سرير .ممرض لكل ٥ أسرة .أخصائي نفسي و أجتماعي لكل ٢٠ سرير .توافر مكان لاستقبال الزائرين منفصل عن غرف إقامة المرضي .وجود مكان لاستقبال حالات الطوارئ و غرفة عيادة أو أكثر لمناظرة المرضي حفاظا علي خصوصية المرضي .وجود معمل تحاليل مجهزو مرخص بداخل المنشاة وفي حالة أن تـكون المنشاة أقل من ٤٠ سرير يجوز التغاضي عن هذا بشرط وجود تعاقد مع معمل مرخص .إستيفاء مواصفات وحدة العلاج بالصدمات الكهربائية .إستيفاء مواصفات غرف العزل في حالة وجودها .توافر كراسي متحركة و تروللي متحرك بما يناسب عدد الأسرة و نوع الخدمة المقرره ( للمركز عدد ٣ كراسي متحركةمركز طب نفسي مسنين كرسي لكل ٥ أسرةللمستشفي كرسي لكل دور أو قسمعدد ٢ تروللي لكل وحدة علاج بالصدمات) .المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الصحة النفسية المستشفى المرضى الصحة النفسیة یلزم أن
إقرأ أيضاً:
استشاري يحدد الفارق بين المشاعر والاضطرابات النفسية
أوضح استشاري الطب النفسي د.فهد المنصور، الفارق بين المشاعر الطبيعية المعتادة والاضطرابات النفسية.
وأضاف المنصور، خلال لقائه المذاع عبر أثير «العربية إف إم»، أن المشاعر النفسية المعتادة طبيعية وتشمل القلق والخوف والحزن، وحال عدم وجودها يكون الإنسان أشبه بالجماد.
وأكمل، أنه حال زادت تلك المشاعر لتكون مؤذية للشخص وحياته الوظيفية والخاصة، يجب التوقف عند المشكلة وتشخيصها لعدم تفاقمها وعودة الإنسان لحياته بشكل طبيعي وفعال في المجتمع.
استشاري الطب النفسي د.فهد المنصور:
هناك فرق بين المشاعر الطبيعية والاضطرابات النفسية #ليالي_العربية#العربيةFM pic.twitter.com/sKNOuWHnJE