«مهرجان أم الإمارات» يوفر موقعاً مثالياً للاحتفاء بعيد الاتحاد
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
يستقــــبـل «مهـــرجان أم الإمــارات»، الأســــر والزوّار للاحتفال بعيد الاتحاد الـ53، يومي 1 و2 ديسمبر، في ساحة العين بأجواء احتفالية، من الألعاب الـــنــارية والحفــــلات الموسيقية والأنشطة الممتعة، احتفاء بالتاريخ الأصيل والثقافة العريقة والتراث الغني للدولة.
ويستمع الزوار، بحفلات موسيقية حيّة لفنانين من الإمارات والدول العربية، يوم الأحد 1 ديسمبر.
وسيحتفــــل هؤلاء الفنانون بالتراث الغني لدولة الإمارات ومستقبلها المشـرق، ويقدمون عطلة نهاية أسبـوع جميلة، حيث يحتفي المشاركـــــون بروح الاتحاد الخالدة، بالاستمتاع بكثير مـن الفعاليات الفريدة، وأشهى المأكولات والمشــــروبات المحلية والعالمــية. وجولات الكرنفالات المبهجة، واكتشـــاف عالــــم مذهل من العجــــائب، وزيارة منطـــقة التـســــوق والتـــذوق الــتي ترضـــي جميع الأذواق.
المصدر: صحيفة الخليج
إقرأ أيضاً:
علي النعيمي: بناء جسور شراكة فاعلة ومستدامة
أبوظبي (وام)
أخبار ذات صلةالتقى معالي الدكتور علي راشد النعيمي، رئيس لجنة شؤون الدفاع والداخلية والخارجية في المجلس الوطني الاتحادي، باسكال تريديكو، رئيس اللجنة الفرعية لشؤون الضرائب في البرلمان الأوروبي، والوفد المرافق له، وذلك في إطار زيارة رسمية تهدف إلى تعزيز العلاقات البرلمانية بين دولة الإمارات والاتحاد الأوروبي.
حضر اللقاء كل من سارة محمد فلكناز، رئيسة لجنة الصداقة في المجلس الوطني الاتحادي مع برلمانات الدول الأوروبية، وأحمد مير هاشم خوري، وخالد عمر الخرجي، وميرة سلطان السويدي، أعضاء المجلس، ومحمد السهلاوي، سفير الدولة لدى مملكة بلجيكا ودوقية لوكسمبورغ الكبرى والاتحاد الأوروبي، وعدد من سفراء دول الاتحاد الأوروبي المعتمدين لدى الدولة.
وناقش الجانبان خلال اللقاء، آفاق التعاون المشترك وتبادل الخبرات في المجالات التشريعية والاقتصادية، بما يخدم المصالح المشتركة للطرفين، ويُسهم في توطيد أواصر الشراكة بين المؤسسات البرلمانية في دولة الإمارات ودول الاتحاد الأوروبي.
وأكد معالي الدكتور النعيمي خلال اللقاء، أهمية توظيف الدبلوماسية البرلمانية كمنصة للحوار البنّاء وتبادل الرؤى حول القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، مشيداً بالتقدم المستمر في العلاقات بين المجلس الوطني الاتحادي والبرلمان الأوروبي، لا سيما في ظل التحديات العالمية الراهنة، التي تتطلب مزيداً من التعاون والتكامل.
واستعرض معاليه تجربة دولة الإمارات في تحقيق التنمية المستدامة.
من جهته، عبّر باسكال تريديكو، عن تقديره للتقدم الذي أحرزته دولة الإمارات في المجالات الاقتصادية والتشريعية، مشيداً ببيئة الأعمال المتطورة والشفافية التي تتميز بها.