عضو بـ«النواب»: مدارس التكنولوجيا التطبيقية تؤهل الطلاب لسوق العمل
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
قالت الدكتورة جيهان البيومي عضو لجنة التعليم بمجلس النواب، إنّ المدارس التكنولوجية التطبيقية تعتبر نمطا جديدا من التعليم الفني غير التقليدي، تبنته الدولة المصرية إذ تُولي اهتماما خاصا بإنشاء وتطوير مدارس التكنولوجيا التطبيقية.
مدارس التكنولوجيا التطبيقية تؤهل لسوق العملأضافت في حوارها مع الإعلاميتين آية جمال الدين وأسماء يوسف، عبر قناة «dmc»، أنّ مدارس التكنولوجيا التطبيقية تعد الاتجاه الحديث لتأهيل الطلاب للمشاركة في سوق العمل، كما أن القطاع الخاص يدعم طلاب المدارس التكنولوجية.
وتابعت: «هناك 3 مدارس في مدينة 6 أكتوبر تنفذ شراكات مع المصانع الموجودة هناك، مثل النسيج، ومصانع الأساس في دمياط، كما أنّ المدارس تتيح للطالب الالتحاق بالجامعات التكنولوجية، ما يساعد على تنمية وتطوير مهاراته».
جامعات تكنولوجية وأهلية وبرامج مميزةوواصلت: «الكليات النظرية تحظى بأكبر نسبة بطالة بين خريجيها، لأن سوق العمل لم تعد في حاجة إليهم، بالتالي جرى تقليل عدد الملتحقين بالكليات النظرية، إذ توسعت الدولة في توفير جامعات تكنولوجية وأهلية وبرامج مميزة بكل المحافظات».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مجلس النواب التعليم المدارس التكنولوجية جامعات أهلية مدارس التکنولوجیا التطبیقیة
إقرأ أيضاً:
بدء توزيع البطاقات الامتحانية لطلاب شهادة التعليم الأساسي في منبج
حلب-سانا
أعلن المجمع التربوي في منبج بريف حلب بدء توزيع البطاقات الامتحانية لطلاب شهادة التعليم الأساسي لدورة العام الدراسي 2024-2025، عقب انتهاء عطلة عيد الأضحى المبارك.
وأوضح مدير المجمع علي الملحم، في تصريح لمراسل سانا، أنه تم تخصيص مركز مستقل لتوزيع البطاقات الخاصة بالطلاب الأحرار من الذكور والإناث، في خطوة تهدف إلى تخفيف الازدحام وضمان انسيابية عملية التسليم، مشيراً إلى أنه تم حتى الآن تسليم نحو 6200 بطاقة امتحانية لطلاب الفئتين، الأحرار والنظاميين.
وبيّن الملحم أن المجمع التربوي يتيح للطلبة فرصة مراجعة البطاقات الامتحانية والتأكد من خلوها من الأخطاء، وفي حال وجود أي خطأ، يتم تصحيحه وإرسال ملف الطالب إلى دائرة الامتحانات في حلب لإصدار بطاقة جديدة، مؤكداً أن المجمع يسعى إلى توفير كل التسهيلات الممكنة لضمان راحة الطلاب، حتى يكون تركيزهم منصباً فقط على الدراسة.
وأشار الملحم إلى أن المجمع التربوي قام بتجهيز 23 مركزاً امتحانياً داخل مدينة منبج، إضافة إلى 3 مراكز في مدينة الخفسة، ومن المقرر أن يتم توزيع تكاليف المراقبين وأمناء السر ورؤساء المراكز في بداية الأسبوع القادم، ما يشير إلى الجاهزية الكاملة للعملية الامتحانية.
وتُعد هذه الدورة الامتحانية استثنائية، إذ تمثل المرة الأولى التي تُجرى فيها امتحانات الطلاب الأحرار داخل مدينة منبج، بعد أن كانت تُجرى سابقاً في مدينة حلب، كما تأتي هذه الدورة بعد انقطاع دام 13 عاماً، لتعود الامتحانات الرسمية إلى منبج لكل من الطلاب النظاميين والأحرار.
تابعوا أخبار سانا على