خبيرة فلك: فلوس وثروة غير متوقعة بانتظار 5 أبراج هذه الأيام
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
أيام قليلة تفصلنا عن انتهاء شهر نوفمبر، والبدء في شهر جديد، بتوقعات فلكية جديدة، لذا يبحث العديد ممن يضعون اهتمامًا بالغًا بتوقعات الفلك والأبراج عن آراء خبراء الأبراج حول الأسبوع الأخير من الشهر الجاري.
وكشفت خبيرة الفلك والتوقعات اللبنانية، ماجي فرح، عن «فلوس وثروة» غير متوقعة بانتظار 5 أبراج هذه الأيام، تحديدًا في الأسبوع الرابع والأخير من شهر نوفمبر، جاءت على النحو التالي:
نصحت خبيرة الأبراج الشهيرة ماجي فرح، أصحاب برج الجدي بالاستفادة من الفرص المتاحة أمامهم، إذ لديهم فرصة لسماع أخبار جديدة خلال هذه الأيام، وستكون فترة واعدة لهم.
كما نصحت أصحاب برج الجدي، بالتحدث والتعبير لأن جميع أعمالهم خلال هذه الفترة ستلقى صدى واسعا، خاصة وإن لديهم مكاسب سريعة، وأجواء عذبة، وتغيرات مصيرية لها مكاسب مالية كبيرة.
أما على الصعيد العاطفي، قالت: «العواطف جياشة مع الطرف التاني، ولكن لا تلعب بالنار».
مرحلة جديدة خلال هذه الأيام لأصحاب برج الدلو، إذ انتقلت الشمس إليهم: «خذ قرارك واختر مسارا مختلفا».
وعلى المستوى المالي، البعض لديهم فرصة لتأسيس عمل منفرد، قائلة: «الفلك بيشكل طالع جيد جدًا والحركة هتديلك فرصة وجراءة لها مكاسب مالية، ولكن انتبه».
برج الجوزاءأما أصحاب برج الجوزاء، فإن التوقعات لهم بكسب منصب ومركز جديد في مجال عملهم، مع توسعات مالية وتجارية كبيرة، ولكن عليهم الحذر من الحسد والحقد فيما حولهم.
وجود الشمس تعزز مكانة برج الحمل، وفقًا لخبيرة الأبراج ماغي فرح: «عندك فرص كبيرة واجتماعات لعمل خلاق هيحصلك وهيتقدم ليك عروض كبيرة، لها مكاسب مالية»، متابعة: «حافظ على تحفظاتك وبلاش تدخل في علاقات وخلافات عاطفية».
برج الأسدبحسب التوقعات الفلكية، فإن الفترة الحالية، تُعد فترة مثمرة لأصحاب برج الأسد، وفقًا لخبيرة الأبراج: «هتحقق بعض الخطوات المالية العظيمة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: توقعات الأبراج التوقعات الفلكية حظك اليوم هذه الأیام
إقرأ أيضاً:
خبيرة اقتصادية: الدول قد تتجه للحماية التجارية بهدف الحفاظ على الصناعات المحلية
قالت الدكتورة ليال منصور، أستاذ الاقتصاد النقدي، إن التباطؤ الحالي في الاقتصاد العالمي قد يؤدي إلى عودة الحمائية كإحدى الاستراتيجيات التي تلجأ إليها الدول.
وأوضحت منصور، خلال مداخلة هاتفية مع فضائية "إكسترا نيوز"، أن الدول قد تتجه نحو الحماية التجارية بهدف الحفاظ على بعض الصناعات المحلية أو دعم اقتصادها في مواجهة التباطؤ.
وأشارت إلى أن هناك تغيرات اقتصادية شاملة طالت العالم بأسره، ما أثار مخاوف على مستقبل التجارة العالمية وعلى مستوى الإنتاجية.
وأضافت أن ارتفاع أسعار الفائدة سيؤدي إلى انخفاض في القروض المتاحة، وهو ما سينتج عنه تقليل الاستثمارات وبالتالي انخفاض في الاستهلاك.