مليون متابع لصور «هاندا أرتشيل» بالمتحف الكبير.. وتعلق: بناء لحضارة عظيمة
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
زارت الفنانة التركية الشهيرة هاندا أرتشيل المتحف المصري الكبير ومنطقة الأهرامات وكان بصحبتها صديقها رجل الأعمال التركي هاكان سابانجي، والذي تربطه بها علاقة عاطفية، وقضيا يومًا ممتعًا بين المعالم المصرية الأثرية القديمة.
مليون متابع لصور «هاندا أرتشيل» بالمتحف الكبير وتعلق: بناء لحضارة عظيمةونشرت أرتشيل عبر خسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي لتبادل الصور انستجرام، صورا لها من المتحف المصري الكبير وكذلك من أهرامات الجيزة مع كلمات أنها تحتفل بعيد ميلادها من هنا.
وأعلنت هاندا عن إعجابها الشديد بالمتحف، وعبرت عن انبهارها بالتماثيل المصرية القديمة وبطريقة عرضها وكذلك بعبقرية قاعات المتحف المصري الكبير وكيف أن المصريين استطاعوا انجاز هذا العمل المهيب الضخم في سنوات معدودة.
وتفاعل ما يقرب من مليون متابع مع صور هاندا عبر انستجرام، خاصة الجمهور العربي، وأشادوا باهتمامها بالحضارة المصرية، وأبدى المصريون عبر التعليقات ترحيبهم بهاندا وهي الزيارة التي تأتي بعد زيارة بوراك دينيز ونسليهان أتاغول لمصر الشهر المنقضي.
ويبدو أن الزيارة حسب عدة مواقع هي جزء من برنامج زيارة هاندا وحبيبها لمصر، حيث يستمتع الثنائي بوقتهما في استكشاف معالم القاهرة، واستكشاف المعالم السياحية المصرية، حيث تُعتبر زيارتها للمتحف المصري الكبير جزءً من اهتمامها بالتعرف على التراث المصري العريق وهو ما يعكس بالتالي مدى التقارب الثقافي بين تركيا ومصر، ويزيد من متابعتها في المنطقة.
5 Capture 3 2 1المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هاندا أرتشيل المصری الکبیر
إقرأ أيضاً:
يسري عزام: مصر ذُكرت في السنة النبوية ولها مكانة عظيمة في الإسلام «فيديو»
أكد الشيخ يسري عزام، من علماء وزارة الأوقاف، أن لمصر مكانة عظيمة في السنة النبوية، مشيرًا إلى أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم أوصى بها وبأهلها خيرًا.
واستشهد عزام بما رواه النبي للصحابة: "إنكم ستفتحون أرضًا يُذكر فيها القيراط، فاستوصوا بأهلها خيرًا، فإن لهم ذمة ورحمًا"، موضحًا أن الرحم تعود إلى السيدة هاجر، أم إسماعيل، عليه السلام، والذمة إلى السيدة مارية القبطية، التي أهداها المقوقس إلى النبي وتسرى بها رسول الله.
وأضاف أن النبي صلى الله عليه وسلم كان قد أرسل كتبه إلى الملوك والأمراء يدعوهم إلى الإسلام، وكان من بين هؤلاء المقوقس، عظيم مصر، الذي استقبل رسالة النبي بكل تقدير، فوضعها في صندوق من عاج، وأرسل إلى النبي هدايا، منها مارية وسيرين، وجاء في بعض الروايات أن سيرين كانت أخت مارية، كما أرسل المقوقس للنبي عسلًا من "بنها" - المعروفة الآن بـ"بنها العسل" - وحمارًا أشهب يُدعى "يعفور"، وبغلة بيضاء، وعبدًا، وعشرين مثقالًا من الذهب.
وأكد الشيخ يسري عزام أن ذكر مصر في السنة النبوية هو شرف كبير لأرضها وشعبها، وأن هذه المكانة التي سجلها التاريخ ستظل محفوظة في الوجدان الإسلامي إلى يوم الدين.