القدس المحتلة - الوكالات

اعترفت مصلحة السجون الإسرائيلية بإصابة نحو ربع السجناء الفلسطينيين بمرض الجرب خلال الأشهر الأخيرة.

اعتراف مصلحة السجون جاء ردا على التماس قدمته منظمات حقوقية، ونظرت المحكمة العليا التماس منظمات حقوقية بأن مصلحة السجون لم تتخذ الإجراءات اللازمة لمنع انتشار المرض.

وفي سبتمبر الماضي قالت مؤسستان حقوقيتان فلسطينيتان  إن مصلحة السجون الإسرائيلية ألغت زيارة المحامين لمعتقلي ريمون ونفحة بسبب انتشار مرض الجرب في صفوف المعتقلين الفلسطينيين نتيجة عدم توفر كميات كافية من مواد التنظيف.

وأضافت هيئة شؤون الأسرى والمحررين التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية ونادي الأسير في بيان مشترك "مرض الجرب تفشى بشكل كبير بين صفوف الأسرى في عدة سجون تحديدا (النقب ومجدو ونفحة وريمون) جراء الإجراءات الانتقامية التي فرضتها إدارة السجون على الأسرى والمعتقلين بعد تاريخ السابع من أكتوبر".

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

كلمات دلالية: مصلحة السجون

إقرأ أيضاً:

الصليب الأحمر: "إسرائيل" تمنعنا من زيارة الأسرى الفلسطينيين

لندن - صفا

قال مدير عام اللجنة الدولية للصليب الأحمر بيير كرنبول "إن إسرائيل تمنعنا من زيارة الأسرى   الفلسطينيين لديها منذ 7 أكتوبر 2023".

وأضاف كرينبول في تصريح للتلفزيون العربي يوم الأحد، "نعمل على تعزيز جهودنا للوصول إلى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية".

وفي السياق أكد الأسر في قطاع غزة تضررت من النزوح المستمر والصراع المروع.

وتابع "مستعدون لبذل جهود كبيرة لضمان استمرار وقف إطلاق النار في غزة".
 

مقالات مشابهة

  • موقع والا: وفاة 110 فلسطينيين بسجون إسرائيل منذ تولي بن غفير منصبه
  • ارتفاع وفيات الأسرى إلى 110 منذ تولي بن غفير.. والكنيست يستعد لإقرار قانون الإعدام
  • "والا" العبري: 110 أسرى استُشهدوا في السجون منذ تولي "بن غفير" منصبه
  • والا : 110 أسرى فلسطينيين قضوا في السجون الإسرائيلية خلال الحرب
  • جيش الاحتلال يفرج عن 5 أسرى من غزة ويمنع الوصول لباقي المعتقلين
  • هجومٌ من لبنان وأماكن أخرى.. إقرأوا آخر اعتراف إسرائيليّ
  • شهادات صادمة عن التعذيب والاعتداءات الجنسية في سجون الاحتلال بعد 7 أكتوبر
  • الصليب الأحمر: "إسرائيل" تمنعنا من زيارة الأسرى الفلسطينيين
  • إعلام الأسرى الفلسطيني: البلبيسي أقدم أسرى غزة يمضي ثلاثة عقود بعيدًا عن الوطن والعائلة
  • هل يستحق الرئيس ترامب جائزة السلام؟.. منظمات حقوقية تجيب