«شجرة الزيتون».. رمز التاريخ والتراث في يومها العالمي
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
شجرة الزيتون.. واحدة من أشهر الأشجار العالمية فهي الشجرة التي تسمى بالشجرة الدائمة، فهي معمرة تنمو في الأراضي الجافة وتحتاج إلى تربة ثقيلة إلى حد كبير، وتنتج أفضل أنواع الزيتون الذي يتمتع بعدد فائق من الفوائد، ويتميز بمذاق رائع يحبه الجميع.
أيضاً من خلال هذه الأشجار يتم استخراج أجود أنواع زيت الزيتون البكر الممتاز الذي يتميز بخصائص غذائية لها قدرة على حماية الجسم من الأمراض الخطيرة الحفاظ على صحة أفضل إليك ما تحتاج معرفته عن معلومات عن شجرة الزيتون وأبرز فوائدها
1-أشجار بيكوال.
2-شجرة زيتون هيوجي بلانكا.
3-شجر زيتون مانزانيلو.
4-شجرة زيتون بيكودو.
5-شجرة زيتون موريكسا.
6-أشجار زيتون ليسينو.
7-شجرة كوراتينا.
8-أشجار كرورنيكي.
9-أشجار ميشن.
10-أشجار أربكينا.
تسهم شجرة الزيتون في مكافحة التصحر، بفضل قدرتها على التأقلم مع المناخات الجافة والوعرة.
كما تُعتبر زراعتها مصدر رزق لملايين المزارعين حول العالم، وخاصة في دول حوض البحر الأبيض المتوسط، التي تنتج غالبية زيت الزيتون العالمي.
شجرة الزيتون ليست مجرد نبات، فهي تعكس معاني العطاء والاستدامة. ففي كثير من الثقافات، ارتبطت الزيتونة بمعاني الروحانية والمقاومة، حيث كانت ثمارها وزيتها جزءًا من الحياة اليومية لآلاف السنين، بدءًا من طقوس دينية، ووصولًا إلى استخدامها في الطهي والطب.
اقرأ أيضاًسماد شجرة الزيتون
إزالة أقدم شجرة معمرة سقطت بشارع عمومي بالشرقية | صور
ضمن مبادرة 100 مليون شجرة.. جامعة سوهاج تواصل زراعة الأشجار المثمرة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الزيتون شجرة الزيتون شجرة الزیتون
إقرأ أيضاً:
مؤسسة زاهي حواس تُطلق أول دورة لتعليم اللغة المصرية القديمة
أطلقت مؤسسة زاهي حواس للآثار والتراث، بالتعاون مع صندوق التنمية الثقافية، أولى دوراتها المتخصصة لتعليم اللغة المصرية القديمة، وذلك بقصر الأمير طاز، وبحضور نحو 500 مشارك من المهتمين بالكتابة الهيروغليفية واللغة المصرية القديمة.
وشهدت المحاضرة الافتتاحية للدورة إقبالًا واسعًا، حيث ألقاها الدكتور محمد حسن، دكتور الآثار المصرية القديمة، وتناول فيها نشأة الحضارة المصرية القديمة وتطور خطوط اللغة، مع استعراض مبادئ القواعد الصوتية والكتابية، وأسس فهم النصوص الهيروغليفية.
حضر الفعالية الدكتور جمال مصطفى رئيس قطاع الآثار المصرية، والأستاذ علي أبو دشيش مدير مؤسسة زاهي حواس للآثار والتراث،إلى جانب عدد من أساتذة الجامعات، وأعضاء بمجلس الشيوخ، وكوكبة من المتخصصين والمهتمين بالشأن الأثري والثقافي.
وتأتي هذه الدورة في إطار الدور المجتمعي والتعليمي الذي تتبناه مؤسسة زاهي حواس للآثار والتراث، بهدف تعزيز الفهم الأكاديمي للتراث المصري، ونشر الوعي الأثري بين مختلف فئات المجتمع.
عن المؤسسة
تأسست مؤسسة زاهي حواس للآثار والتراث برقم إشهار (1169 لسنة 2024)، ويرأسها عالم الآثار المصري ووزير الآثار الأسبق الدكتور زاهي حواس. وتعد المؤسسة مركز إشعاع علمي وبحثي وتعليمي، يسعى إلى نشر الثقافة الأثرية بين الأطفال والشباب وكافة شرائح المجتمع، كما تعمل على استقطاب الكفاءات في مجال الآثار والتراث الثقافي، وتنظيم فعاليات علمية ودورات تدريبية ومنح بحثية متخصصة.
مجالات عمل المؤسسة:
• تنفيذ حفائر علمية بالتعاون مع وزارة السياحة والآثار.
• إصدار ونشر أبحاث ودراسات علمية متخصصة في مجال الآثار.
• الإسهام في ترميم وصيانة الآثار.
• تقديم خدمات ثقافية وعلمية وبحثية.
• دعم التنمية الاقتصادية والمجتمعية من خلال مشروعات تراثية.
• تنظيم زيارات ميدانية لنشر الوعي الأثري.
• إنشاء مدارس للحفائر وتدريب الأثريين.
• عقد مؤتمر علمي سنوي لمناقشة مشاريع وقضايا الآثار.
• إطلاق جائزة زاهي حواس السنوية لتكريم أفضل أثري ومرمم وباحث علمي وكشف أثري.
المجالات التي تُوليها المؤسسة اهتمامًا خاصًا:
• دراسات التراث الثقافي والحضاري.
• علم المتاحف وإدارة المواقع الأثرية.
• التدريب المهني المتخصص للعاملين في مجالات الآثار والمتاحف والتراث.
• تنظيم فعاليات دورية لتعزيز الوعي بالتراث الثقافي.
• دعم المشروعات البحثية والمجتمعية ذات الصلة بالتراث.
• تطبيق الطرق الحديثة الآمنة في دراسة وتوثيق وصيانة الآثار.
• تنمية الكوادر البشرية في قطاع العمل الأثري وتكريم المتميزين.