وفد "القومى لحقوق الانسان" يزور مدينة القصير بالبحر الأحمر
تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كلف اللواء إيهاب رشاد رئيس مدينة القصير، سكرتير المدينة باستقبال وفد المجلس القومي لحقوق الانسان برئاسة سعيد عبدالحافظ رئيس لجنة نشر الثقافة وعضو المجلس ومحمود بسيوني رئيس لجنة الشكاوي وعضو المجلس.
وتم الاطلاع علي سير الأعمال بالمدينة والخطة الاستثمارية وكذا المشروعات القومية ومدى الجهود المستمرة للخدمات المقدمة للمواطنين.
وأوصت اللجنة بضرورة زيادة الحملات التوعوية من خلال الندوات الهادفة التى تناقش بناء الانسان وحثه على المشاركة فى الموضوعات المتعلقة بإفادة المجتمع.
ويأتي هذا فى ضوء توجيهات محافظ البحر الأحمر بالتعاون مع جميع المؤسسات وأجهزة الدولة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاستثمارية استقبال وفد اجهزة الدولة الخطة الاستثمارية الحملات التوعوية
إقرأ أيضاً:
مجلس مدينة دير الزور وجمعية ميديا يشكلان لجنة مختصة للحفاظ على رفات المفقودين جراء قصف النظام البائد
دير الزور-سانا
أعلن رئيس مجلس مدينة دير الزور المهندس ماجد حطاب تشكيل لجنة مختصة بالتعاون مع فريق عمل جمعية ميديا للناجين والمفقودين، بهدف الحفاظ على رفات المفقودين بالمحافظة جراء جرائم النظام البائد خلال السنوات الماضية.
وأكد مدير مجلس المدينة خلال لقائه اليوم وفداً من الجمعية أن اللجنة المختصة ترافق فريق العمل، وتشرف على المواقع الحساسة التي يُعتقد أن بعضها لا يزال تحت أنقاضها رفات لأشخاص فقدوا حياتهم جراء قصف النظام البائد، ولم يتم التمكن من إخراجهم بسبب ظروف الحرب.
وأشار حطاب إلى أنه تم اتخاذ قرار التريث في إعادة تأهيل الحدائق العامة بالمحافظة، والتي اسُتخدم بعضها كمقابر جماعية سابقاً.
وجمعية ميديا للناجين والمفقودين تأسست عام 2018، وهي منظمة مجتمعية تضم مجموعة من الناجين والناجيات من الاعتقال، وناشطين حقوقيين ومحامين، تهدف إلى تمكين الناجين وأسر المفقودين وجهود توثيق المقابر الجماعية وحماية رفات المفقودين، والعمل للوصول إلى العدالة.
يشار إلى أن النظام البائد وعلى مدى سنوات الثورة ضد طغيانه كان يقصف المدنيين في دير الزور كغيرها من المناطق السورية ويدمر الأبنية فوق رؤوس سكانها ويمنع سحب جثامينهم، إلى جانب ارتكابه مجازر جماعية في عدد من الأحياء، كمجزرة حيي الجورة والقصور في العام 2013 ومجزرة المقابر، وعمده إلى دفن ضحايا إجرامه في مقابر جماعية.
كما اضطر الأهالي إلى دفن بعض جثامين شهداء الثورة السورية حينها في الحدائق العامة، لصعوبة الوصول إلى المقابر جراء حصار النظام المجرم للأحياء السكنية، أو تمركز قواته في محيط بعض المقابر.
تابعوا أخبار سانا على