أعلن وزير التعليم العالي والبحث العلمي عن وجود أماكن شاغرة لطلاب المرحلة الثانية من تنسيق الجامعات 2023 علمي رياضة في كليات الحاسبات والمعلومات والذكاء الاصطناعي والفنون الجميل والفنون التطبيقية .

 

ويسجل الطلاب في تنسيق المرحلة الثانية 2023 للجامعات، وذلك بعد أن أعلن الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، عن بدء المرحلة الثانية لتنسيق الجامعات الحكومية والمعاهد عبر موقع التنسيق الإلكتروني www.

tansik.digital.gov.eg وذلك في الفترة من يوم الثلاثاء الموافق 15/8/2023 وحتى يوم السبت الموافق 19/8/2023 ولمدة خمسة أيام.

 

 

بعد انخفاض الحدود الدنيا بتنسيق للكليات.. فرصة ذهبية للحصول على منح بالجامعات الأهلية أخبار التعليم.. للتخفيف عن الأهالي.. قرارات عاجلة من رضا حجازي قبل انطلاق العام الدراسي الجديد.. تنسيق المرحلة الثانية 2023 للجامعات.. فرصة للالتحاق بكليات القمة لطلاب علمي رياضة مؤشرات كليات الآداب في تنسيق الجامعات 2023 .. بالأرقام تنسيق المرحلة الثانية 2023 للجامعات.. فرصة للالتحاق بكليات القمة لطلاب علمي رياضة ننشر المصروفات الخاصة بالجامعات الأهلية 2023 / 2024 التعليم العالي تواصل ملاحقة الكيانات الوهمية وتغلق منشأة بالقاهرة التعليم العالي: إدراج 7 جامعات مصرية بتصنيف شنغهاي الصيني لعام 2023 جامعة برج العرب التكنولوجية توضح للطلاب الجدد نظام الدراسة استعدادا لاستقبال الدفعة الثانية التعليم العالي:  105 آلاف طالب يسجلون رغباتهم في تنسيق المرحلة الثانية للجامعات القباج بمعسكر جامعة القاهرة لتطوير الوعى: قدمنا 29 مليار جنيه للدعم السلعي

 

تنسيق المرحلة الثانية 2023

 

تنسيق المرحلة الثانية 2023 .. أعلن الدكتور أيمن عاشور انطلاق المرحلة الثانية من تنسيق الجامعات لطلاب المرحلة الثانية اليوم  الثلاثاء 15 أغسطس، بحد أدنى 60.98 % للشعبة العلمية 58.05% للأدبي. 

رابط تنسيق الكليات 2023

تنسيق المرحلة الثانية 2023 .. وتابع الوزير: يتم القبول بالجامعات والمعاهد في تنسيق الجامعات 2023 والاطلاع على نتيجة نتيجة تنسيق المرحلة الأولى عن طريق موقع التنسيق الإلكتروني علي شبكة المعلومات الدولية “الإنترنت” خدمة مجانية متاحة من خلال الموقع التالي: www.tansik.egypt.gov.eg.

 

وقد بدأ اليوم طلاب الثانوية العامة 2023 في التسجيل بـ “ تنسيق الجامعات الخاصة والأهلية 2023 ” حيث يتوجة الطلاب لتنسيق الجامعات الخاصة للحاق بالكليات التي لم يحصلوا على فرصة بها في الجامعات الحكومية نظرا إلى أن تنسيق الجامعات خاصة منخفض عن الجامعات الحكومية ، والذي انطلق اليوم لجميع الطلاب بعد أن اعلن الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي الحدود الدنيا للكليات.

 

تنسيق الجامعات الخاصة والأهلية 2023 .. أعلن الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، خلال اجتماعه أمس الاثنين ، بحضور الدكتور محمد حلمي الغر أمين مجلسي الجامعات الخاصة والأهلية، مع اللجنة المُنبثقة عن مجلسي الجامعات الخاصة والأهلية ، عن الحدود الدنيا للالتحاق بالتخصصات العلمية المختلفة بالجامعات الخاصة والأهلية للعام الدراسي الجديد 2023/2024.

 

 

بعد انخفاض الحدود الدنيا بتنسيق للكليات.. فرصة ذهبية للحصول على منح بالجامعات الأهلية أخبار التعليم.. للتخفيف عن الأهالي.. قرارات عاجلة من رضا حجازي قبل انطلاق العام الدراسي الجديد.. تنسيق المرحلة الثانية 2023 للجامعات.. فرصة للالتحاق بكليات القمة لطلاب علمي رياضة مؤشرات كليات الآداب في تنسيق الجامعات 2023 .. بالأرقام تنسيق المرحلة الثانية 2023 للجامعات.. فرصة للالتحاق بكليات القمة لطلاب علمي رياضة ننشر المصروفات الخاصة بالجامعات الأهلية 2023 / 2024 التعليم العالي تواصل ملاحقة الكيانات الوهمية وتغلق منشأة بالقاهرة التعليم العالي: إدراج 7 جامعات مصرية بتصنيف شنغهاي الصيني لعام 2023 جامعة برج العرب التكنولوجية توضح للطلاب الجدد نظام الدراسة استعدادا لاستقبال الدفعة الثانية التعليم العالي:  105 آلاف طالب يسجلون رغباتهم في تنسيق المرحلة الثانية للجامعات القباج بمعسكر جامعة القاهرة لتطوير الوعى: قدمنا 29 مليار جنيه للدعم السلعي فتح تنسيق الجامعات الخاصة والأهلية 2023

 

وقال الدكتور عادل عبدالغفار المُستشار الإعلامي والمُتحدث الرسمي للوزارة، أن الاجتماع انتهى إلى فتح باب التقدم للحاصلين على شهادة الثانوية العامة للالتحاق بالتخصصات العلمية المختلفة في تنسيق الجامعات الخاصة والأهلية 2023 ، بداية من الثلاثاء الموافق 15 أغسطس الجاري.

وأضاف المتحدث الرسمي أن التقديم سيكون بالنظام الإلكتروني المباشر لجميع الكليات بالجامعات الخاصة والأهلية طبقًا للحدود الدنيا للتقدم، حيث تم فتح باب القبول للحاصلين علي الثانوية العامة المصرية مع استمرار قبول الحاصلين علي الشهادات المعادلة العربية والأجنبية طبقًا للحد الأدنى للتقدم لكل منها في تنسيق الجامعات الخاصة والأهلية 2023.

 

 

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: رابط تنسيق الكليات 2023 تنسيق المرحلة الثانية 2023 تنسيق المرحلة الثانية تنسيق الجامعات الخاصة والأهلية 2023 فتح تنسيق الجامعات الخاصة والأهلية 2023 وزیر التعلیم العالی والبحث العلمی تنسیق الجامعات الخاصة والأهلیة 2023 تنسیق المرحلة الثانیة 2023 للجامعات فی تنسیق الجامعات 2023 الدکتور أیمن عاشور بالجامعات الأهلیة الحدود الدنیا الأهلیة 2023

إقرأ أيضاً:

هل يهدد الذكاء الاصطناعي التعليم والجامعات ؟

وقع نظري مؤخرًا على مقال نشره كاتب أمريكي يُدعى «رونالد بروسر»، وهو أستاذ إدارة الأعمال بجامعة «سان فرانسيسكو». 

نُشر المقال في مجلة «Current Affairs»، وهي مجلة سياسية ثقافية تصدر من الولايات المتحدة الأمريكية، وذلك في 1 ديسمبر 2025. 

تحدّث الكاتبُ في هذا المقال عن أزمة التعليم في ظل وجود الذكاء الاصطناعي، ويرى أن الجامعات الأمريكية عقدت الكثير من الشراكات مع شركات الذكاء الاصطناعي مثل شركة OpenAI، وأن هذا التوجّه يمثّل تهديدًا للتعليم ومستقبله، ويسهم في تفريغه من مضمونه الرئيس؛ بحيث يتحوّل التعليم إلى ما يشبه مسرحية شكلية فارغة من التفكير وصناعة الفكر والمعرفة الحقيقية. 

يرى «بروسر» أن هناك تحوّلا يدفع الطلبة إلى استعمال الذكاء الاصطناعي بشكل مكثّف وغير منضبط في إنجاز الواجبات والأعمال المنوطة إليهم، وكذلك يدفع كثيرا من الأساتذة إلى الاعتماد المفرط عليه في إعداد المحاضرات وعمليات التقويم والتصحيح، وتدفع الجامعات ـ كما يذكر «بروسر» ـ ملايين الدولارات في إطار هذه الشراكات مع شركات الذكاء الاصطناعي مثل OpenAI؛ لتوفير النُّسخ التوليدية التعليمية وتسخيرها للطلبة والأكاديميين. 

بناء على ذلك، تذهب هذه الملايين إلى هذه النظم التوليدية الذكية وشركاتها التقنية، في حين استقطعت الأموال من موازنات الجامعات؛ فأدى إلى إغلاق برامج أكاديمية في تخصصات مثل الفلسفة والاقتصاد والفيزياء والعلوم السياسية، وكذلك إلى الاستغناء عن عدد من أعضاء هيئة التدريس. 

يكشف الكاتبُ في نهاية المطاف أن الجامعات بدأت تتحول من الاستثمار في التعليم ذاته إلى تسليم النظام التعليمي ومنهجيته وعملية التعلّم إلى منصات الذكاء الاصطناعي، وهو ما يقلّص الاعتماد على الكوادر البشرية وعلى المنهجيات النقدية والتفكيرية. 

كذلك يُظهر الكاتبُ الوجهَ المظلم للذكاء الاصطناعي والاستغلال الذي قامت به شركات الذكاء الاصطناعي بالتعاون مع بعض الجامعات ومؤسسات البحث العلمي، ويرتبط هذا الوجه المظلم بعملية فلترة المحتوى الذي يُضخّ في نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدية؛ حيث تُكلَّف فئات من البشر ـ في الغالب من الدول الأفريقية الفقيرة ـ بمراجعة هذا المحتوى وتصنيفه وحذف غير الملائم منه، مقابل أجور زهيدة جدا، وذلك بغية صناعة واجهة «آمنة» لهذه النماذج، وتقتضي هذه العملية في الوقت نفسه استهلاك كميات هائلة من الطاقة والمياه لتشغيل مراكز البيانات التي تقوم عليها هذه الأنظمة. 

كما يكشف وجها آخر للاستغلال الرقمي، ضحاياه الطلبة في بعض الجامعات الأمريكية ـ خصوصا المنتمين إلى الطبقات العاملة ـ عبر استغلالهم لصالح مختبرات شركات وادي السيليكون؛ إذ تُبرَم صفقات بملايين الدولارات بين هذه الشركات وبعض الجامعات، دون استشارة الطلبة أو أساتذتهم، في حين لا يحصل الطلبة إلا على الفتات، ويُعامَلون كأنهم فئران تجارب ضمن منظومة رأسمالية غير عادلة. 

أتفقُ مع كثير من النقاط التي جاء بها «رونالد بروسر» في مقاله الذي استعرضنا بعض حيثياته، وأرى أننا نعيش فعلا أزمة حقيقية تُهدِّد التعليم والجامعات، ونحتاج لفهم هذه الأزمة إلى معادلة بسيطة معنية بهذه التحديات مفادها أننا الآن في مرحلة المقاومة، والتي يمكن اعتبارها مرحلة شديدة الأهمية، لأنها ستُفضي في النهاية إما إلى انتصار التقنية أو انتصار الإنسان. 

مع ذلك، لا أعتقد أن هذه المعركة تحتاج إلى كل هذا القدر من التهويل أو الشحن العاطفي، ولا أن نُسبغ عليها طابعا دراميًا مبالغًا فيه. 

كل ما نحتاجه هو أن نفهم طبيعة العلاقة بيننا وبين التقنية، وألا نسمح لهذه العلاقة أن تتحول إلى معركة سنخسرها بكل تأكيد، نظرا إلى عدة عوامل، من بينها أننا نفقد قدرتنا على التكيّف الواعي مع المنتجات التقنية، ولا نحسن توظيفها لصالحنا العلمي والتعليمي؛ فنحوّلها ـ عن قصد أو بدون قصد ـ إلى خصم ضار غير نافع. 

نعود بالزمن قليلا إلى الوراء ـ تحديدا تسعينيات القرن العشرين ـ 

لنتذكّر المواجهة التي حدثت بين المنظومة التعليمية ـ من جامعات وأساتذة وباحثين ومهتمّين بالمعرفة ـ وبين موجة التهديدات الجديدة التي تزّعمها الإنترنت ومحركاته البحثية، وكان أحد أبرز هذه التهديدات ظهور ما يمكن تسميته بثقافة البحث السريع؛ حيث ابتعد الطالب والباحث عن الطرق التقليدية في البحث مثل استعمال الكتب والقراءة المطوّلة والعميقة، ولجأ إلى الإنترنت والبحث عن المعلومات في غضون ساعات قليلة، والاكتفاء بتلخيص الدراسات والكتب. 

ولّد هذا التحوّل مشكلات أخرى، من بينها تفشّي ظاهرة الانتحال العلمي والسرقات الفكرية، ولكن، لم تستمر هذه المشكلة لفترة طويلة؛ فحُلّت تدريجيا بعد سنوات، وتحديدا مع ظهور أدوات قادرة على كشف حالات الانتحال والسرقة العلمية، وظهور أنظمة تأقلمية ومعايير وقوانين تعليمية وأكاديمية عملت على إعادة تموضع الإنترنت داخل المنظومة التعليمية، وهكذا خرج النظام التعليمي والجامعات من تلك المواجهة رابحًا في بعض أجزائه وخاسرًا في أجزاء أخرى. 

لا أتصور أن مشكلتنا الحالية مع الذكاء الاصطناعي تشبه تماما المشكلة السابقة التي أحدثها ظهور الإنترنت ومحركات البحث؛ فكانت التحديات السابقة -نسبيا- أسهل، وكان من الممكن التعامل معها واحتواؤها في غضون سنوات قصيرة. أما المشكلة الراهنة مع الذكاء الاصطناعي، فتكمن في سرعته التطورية الهائلة التي لا نستطيع حتى أن نتحقق من مداها أو نتنبّأ بوتيرة قدراتها الإبداعية؛ فنجد، مثلا ، أنه في غضون سنتين أو ثلاث فقط انتقل الذكاء الاصطناعي التوليدي مثل«ChatGPT» من مرحلته البدائية إلى مرحلته المتقدمة الحالية، تجاوز فيها في بعض الزوايا قدرات الإنسان العادي في المهارات اللغوية، وأصبح يشكّل تحديًا حقيقيًا كما أشرنا في مقالات سابقة. 

فيما يتعلّق بالتعليم والجامعات، وكما أشار الكاتب في المقال الذي استعرضناه؛ فنحن أمام مشكلة حقيقية تحتاج إلى فهم عميق وإعادة ترتيب لأولوياتنا التعليمية. 

نقترح أولا ألا نتجاوز الحد المسموح والمقبول في استعمال الذكاء الاصطناعي في التعليم؛ فيجب أن تكون هناك حالة توازن واعية في التعامل مع أنظمة الذكاء الاصطناعي التوليدية في الجامعات، وكذلك المدارس. 

وبصفتي أكاديميًا، أرى من الضروري أن نقنن استعمال الذكاء الاصطناعي داخل الجامعات عبر وضع معايير وقوانين واضحة، والسعي في الوقت ذاته إلى تطوير أدوات قادرة على كشف حالات الانتحال والسرقات العلمية المرتبطة باستعمال هذه التقنيات والنماذج الذكية، رغم صعوبة ذلك في المرحلة الحالية، ولكن من المرجّح أن يصبح الأمر أكثر يسرا في المستقبل القريب. 

رغم ذلك، فلا يعني أنه ينبغي أن نمنع استعمال الذكاء الاصطناعي منعًا تامًا؛ فجلّ ما نحتاجه أن نُشرف عليه ونوجّهه ضمن حدود معيّنة؛ لتكون في حدود تعين على صناعة الإبداع البشري؛ فيمكننا أن نوجّه الذكاءَ الاصطناعي في تنمية مهارات الحوار والتفكير والتحليل لدى الطلبة إذا استُعملَ بطريقة تربوية صحيحة. 

ولكن في المقابل يجب أن تُشدَّد القوانين والعقوبات المتصلة بحالات الانتحال والاعتماد الكلّي على النماذج التوليدية سواء في مخرجات العملية التعليمية أو في البحوث العلمية. 

كذلك من الضروري أن نُعيد التوازن إلى دور أعضاء هيئة التدريس في الجامعات؛ فمن غير المعقول أن نترك صناعة المحتوى التعليمي مرهونة بالكامل للذكاء الاصطناعي، في حين يتراجع دور الأكاديمي وإبداعه الذي يمارس التفكير والنقد والإضافة المعرفية من عنده. 

على صعيد آخر، أظهرت دراسات حديثة التأثير السلبي للاستعمال المفرط للذكاء الاصطناعي والاعتماد عليه على الدماغ البشري بشكل فسيولوجي مباشر؛ فيمكن أن يدخله في حالة من الضمور الوظيفي مع الزمن، خصوصا حال تخلّى الإنسان عن ممارسة التفكير لصالح الخوارزمية. 

 د. معمر بن علي التوبي أكاديمي وباحث عُماني 

مقالات مشابهة

  • التعليم العالي ترفض توثيق الشهادات الإلكترونية غير المشفرة
  • التعليم العالي : إيقاف توثيق الشهادات الإلكترونية المطبوعة بصيغة “PDF”
  • هل يهدد الذكاء الاصطناعي التعليم والجامعات ؟
  • دورة تدريبية متقدمة لتعزيز جودة التعليم العالي”
  • أسوان تعلن عن وظيفة مدير إدارة تنسيق وظائف التعليم الفني
  • الابتكار وريادة الأعمال.. ورشة عمل في المجلس الأعلى للجامعات
  • المجلس الأعلى للجامعات يناقش الابتكار وريادة الأعمال في التعليم العالي
  • التعليم العالي إطلاق السياسة الوطنية للابتكار المستدام لجعل مصر مركزًا إقليميًا للابتكار
  • التعليم العالي قرارات جمهورية بتعيين قيادات جديدة
  • «التعليم العالي» تعرّف الجامعات بفرص برنامج الإعارة العملية للكوادر الأكاديمية