قومي المرأة يهنئ الفائزات بجوائز التميز الحكومي العربي 2024
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
تقدم المجلس القومي للمرأة برئاسة المستشارة أمل عمار وجميع عضواته وأعضائه بخالص التهاني إلي كل من الدكتورة منال عوض وزيرة التنمية المحلية لحصولها علي جائزة أفضل محافظ عربي، وذلك عن فترة عملها كمحافظة لدمياط، والدكتورة مي عبد الحميد الرئيس التنفيذي لصندوق الاسكان الاجتماعي ودعم التمويل العقاري لحصولها علي جائزة أفضل مدير عام لهيئة أو مؤسسة عربية وذلك خلال حفل توزيع جوائز التميز الحكومي العربي لعام ٢٠٢٤ التى اقيمت بجامعة الدول العربية.
وأعربت المستشارة أمل عمار عن بالغ سعادتها وفخرها بحصول الدكتورة منال عوض والدكتورة مى عبد الحميد علي تلك الجوائز الهامة، مؤكدة أن تلك الجوائز تعكس انجازاتهما وجهودهما الملموسة في هذه المناصب، كما تبرز قدرات المرأة المصرية المتميزة فى جميع المجالات، وتاتى انعكاسا للدعم الدائم وايمان الارادة السياسية بقدرات وامكانات المرأة المصرية،متمنية لهما دوام النجاح والتوفيق.
كما تقدم المجلس بخالص التهاني إلي الأزهر الشريف، لنيل مشروع إنشاء وحدة لّم الشمل من مركز الأزهر العالمي للفتوى تكريماً خاصاً من جائزة التميز الحكومي العربي.
يذكر أن جوائز التميز الحكومى العربي تهدف إلي الاحتفاء بالتجارب والنماذج الناجحة في تطوير الإدارة الحكومية في المنطقة العربية، وتسليط الضوء عليها، وتكريم الكفاءات الحكومية العربية، وترسيخ هذه النماذج كمرجعية للفكر القيادي الإيجابي لدى القطاعات الحكومية لتبنّي التميّز المؤسسي، وتحفيز مواكبة المفاهيم الجديدة والتطورات التكنولوجية لضمان النجاح في تنفيذ التوجهات الحكومية المستقبلية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المجلس القومى للمرأة الدكتورة منال عوض صندوق الإسكان الاجتماعي مؤسسة عربية
إقرأ أيضاً:
الإعلام الحكومي بغزة : مستعدون لتأمين وحماية المساعدات الإغاثية
أكد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة ، مساء اليوم السبت 7 يونيو 2025 ، على دور الأمم المتحدة المحور في إيصال المساعدات ، مبديا الاستعداد لتأمين وحماية المساعدات الإغاثية حتى وصولها لكل المجوعين.
بيان صحفي رقم (862) صادر عن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة :
نُؤكد على دور الأمم المتحدة المحوري في إيصال المساعدات، ومستعدون لتأمينها وحمايتها حتى وصولها لكل المجوَّعين
في ظل الكارثة الإنسانية غير المسبوقة التي يعيشها قطاع غزة، نتيجة سياسة التجويع الممنهج والإبادة الجماعية التي ينتهجها الاحتلال "الإسرائيلي"، نود التأكيد على أهمية الدور المحوري والضروري الذي تضطلع به الأمم المتحدة ووكالاتها الأممية المتخصصة في إيصال وتمرير المساعدات الإنسانية إلى المدنيين المحاصرين المجوَّعين، باعتبارها الجهة الدولية الرسمية التي تمتلك الشرعية القانونية والقدرة الميدانية، والتي تعمل منذ أكثر من نصف قرن في خدمة اللاجئين الفلسطينيين وضمان حقوقهم الإنسانية الأساسية.
ونُجدد تأكيدنا على أن البدائل المطروحة لما يُسمى بـ"المساعدات الإسرائيلية-الأمريكية" التي يُشرف عليها ويتبناها جيش الاحتلال "الإسرائيلي"، قد أثبتت فشلها الذريع على كل المستويات. فقد اتّسمت هذه المشاريع المُسيَّسة بغياب الشفافية ووقعت في فخ الانحياز، وانتهكت أبسط معايير العدالة والكرامة، وتحولت إلى أدوات دعائية لا تستجيب للاحتياجات الفعلية للسكان المدنيين ولكل فئات المجتمع، بل تكرّس السيطرة الاحتلالية وتعمّق الأزمة الإنسانية.
نُحمّل الاحتلال "الإسرائيلي" المسؤولية الكاملة عن هذه الكارثة الإنسانية، ونعدّ الإدارة الأمريكية -التي توفر له الغطاء السياسي والعسكري والمالي- شريك رئيسي في جريمة التجويع الجماعي التي تُرتكب بحق أكثر من 2.4 مليون فلسطيني مدني، في انتهاك صارخ للقانون الدولي الإنساني، واتفاقيات جنيف، وكل الأعراف والمواثيق الدولية.
وإزاء هذه الوقائع، نؤكد جهوزيتنا الكاملة لتأمين المساعدات الإغاثية من لحظة دخولها حتى وصولها إلى مستحقيها، وفق آليات ومعايير الأمم المتحدة بشكل كامل، وذلك في إطار منع أية محاولات للسرقة أو الفوضى أو الفلتان.
ونؤكد على أن الجهات الحكومية المختصة، بالتعاون والتنسيق الكامل مع مكونات المجتمع خاصةً عائلات وعشائر قطاع غزة والذين أكدوا دعمهم الكامل للأجهزة الحكومية ومساندتها في هذه المهمة، واثقون وقادرون على ضمان تسهيل عمليات الإغاثة بكفاءة عالية، وذلك برغم الاستهدافات المتكررة من قبل جيش الاحتلال للطواقم الحكومية والشرطية والتي أودت باستشهاد ما يزيد عن 750 شهيداً من عناصر شرطة تأمين المساعدات الإنسانية، وآلاف الموظفين العاملين في الدوائر الحكومية والبلديات.
وختاماً، ندعو جماهير شعبنا الفلسطيني العظيم بكل أطيافه ومكوناته إلى المساهمة الفاعلة في حماية قوافل الإغاثة والمساعدات الإنسانية، ومنع أي اعتداء عليها أو انحراف في مسارها، حتى تصل إلى أصحابها الحقيقيين، من الأسر الجائعة والمشردة التي دفعت الثمن الأكبر في هذه الحرب العدوانية البشعة.
إن وحدتنا الوطنية، وتكامل جهودنا الرسمية والشعبية، هي صمام الأمان في هذه المرحلة الحرجة، وهي الضمان الحقيقي لإنقاذ شعبنا الفلسطيني الكريم في وجه آلة الموت والتجويع التي ينتهجها الاحتلال "الإسرائيلي".
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من أخبار غزة المحلية 91 شهيدا بقطاع غزة في ثاني أيام عيد الأضحى - بالأسماء مستشفيات غزة مهددة بالتوقف حركة المجاهدين تنعي أمينها العام أسعد أبو شريعة الأكثر قراءة سعر صرف الدولار مقابل الشيكل اليوم الأحد 1 يونيو بالفيديو والصور: 42 شهيداً في غزة بينهم 30 جراء قصف إسرائيلي أثناء انتظارهم المساعدات المفتي العام يعلن موعد صلاة عيد الأضحى في فلسطين الهدنة ... مرة أخرى درس الموازين ...! عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025