“سد النهضة بعين واحدة”.. خبير يكشف تطورات جديدة
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
#سواليف
كشف خبير المياه المصري عباس شراقي عن تطورات جديدة في #سد_النهضة الإثيوبي، قائلا إن “السد بعين واحدة مع استمرار توقف التوربينات”.
وأوضح عبر منشور له على “فيسبوك”: “انتهاء #التخزين_الخامس والأخير لسد النهضة عند منسوب 638 م، وإجمالي تخزين 60 مليار م3، ويتبقى متران فقط حتى مستوى الممر الأوسط الذي يتم بناء كوبرى عليه ليربط بين جانبى السد”.
وتابع: “منذ ذلك الوقت و #بحيرة_سد_النهضة ثابتة من حيث المستوى والمخزون، ويتم التحكم في ذلك عن طريق فتح بوابات المفيض العلوية، في البداية تم فتح 3 بوابات، ومع انخفاض الأمطار أصبحت بوابتين في شهر مارس ثم بوابة واحدة فى نوفمبر الجاري حتى اليوم 29 نوفمبر 2024.”إقرأ المزيد
مقالات ذات صلة ثعبان ضخم يبتلع رجلا بالكامل في إندونيسيا (صور) 2024/11/29ونوه بأنه تم تركيب 4 توربينات (توربين في 22 فبراير 2022، والثاني 14 أغسطس 2022، والاثنين الآخرين في 24 أغسطس 2024. أول توربينين كان عملهما متقطع يعملان أسبوع ويتوقفان أشهر، وحاليا لم يعمل الأربعة توربينات سوى عدة أيام خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة.
وأشار شراقي إلى أنه مع انتهاء موسم #الأمطار لهذا العام انخفض الإيراد المائي اليومي عند سد النهضة إلى حوالي 60 مليون م مكعب ولابد لهذه الكمية أن تمر سواء من خلال التوربينات أو من بوابات المفيض العلوية، ومع استمرار توقف التوربينات الأربعة، فتم الابقاء على فتح بوابة (عين) واحدة، وفي حالة عودة تشغيل التوربينات سوف يزيد الإيراد اليومي بقدر ساعات التشغيل عن طريق ضخ كميات إضافية من مخزون بحيرة سد النهضة.
وكان رئيس الوزراء الإثيوبي أبي أحمد قد قال إن “بناء سد النهضة اكتمل بنسبة 100% وحجزنا كميات كافية من المياه”.
ونشبت الخلافات بين #مصر و #إثيوبيا بسبب سد النهضة الذي تبنيه أديس أبابا على مجرى #نهر_النيل، وأيضا بسبب كيفية التعامل مع موارد النهر الذي تطالب مصر بأن ختسير وفقا للقواعد الدولية المتعلقة بالأنهار الدولية باعتبارها عابرة للحدود، بينما تزعم إثيوبيا السيادة الوطنية على مياه النيل.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف التخزين الخامس بحيرة سد النهضة الأمطار مصر إثيوبيا نهر النيل سد النهضة
إقرأ أيضاً:
عقب المشاركة في “قمة المياه الواحدة”.. الرئيس الفرنسي يغادر الرياض
غادر الرياض اليوم فخامة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والوفد المرافق له، وذلك عقب المشاركة في قمة المياه الواحدة.
وكان في وداع ماكرون في مطار الملك خالد الدولي صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة الرياض، وصاحب السمو الأمير فيصل بن عبدالعزيز بن عياف أمين المنطقة، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى فرنسا فهد بن معيوف الرويلي، وسفير فرنسا لدى المملكة باتريك ميزوناف، ومدير شرطة المنطقة المكلف اللواء منصور بن ناصر العتيبي، ووكيل المراسم الملكية فهد الصهيل.