بيان عن بلدية دير ميماس: لعدم التوجه إلى البلدة في الوقت الحالي
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
صدر عن بلدية ديرميماس بياناً بالتنسيق مع الجيش:، جاء فيه: "لا تزال بلدتنا ديرميماس منطقة دقيقة امنيا ومشمولة بتحذيرات الإخلاء، يمنع منعاً باتّاً التوجه إلى كافة الأراضي الزراعية وكروم الزيتون بتوجيه من قيادة الجيش اللبناني حرصاً على سلامتكم وتحت طائلة المحاسبة القانونية وتعريض البلدة واهلها للخطر". أضاف البيان: "يمنع منعاً باتّاً إدخال أو تأجير أي شخص من خارج البلدة تحت طائلة المحاسبة القانونية، إن البلدية تقوم بالتواصل مع الاجهزة الامنية وسوف تتابع مع الجيش والجهات المختصة كافة الاجراءات لتسهيل عودتكم الآمنة الى بلدتنا الحبيبة في الوقت المحدد حيث سنقوم بإبلاغكم تباعاً بكافة الإجراءات مع خطة العودة الكريمة، بالتالي نظراً لخطورة الوضع في الوقت الحالي نناشدكم ونراهن على وعيكم والتزامكم، بعدم التوجه في الوقت الحالي الى بلدتنا بانتظار البيانات التوجيهية اللاحقة".
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: فی الوقت
إقرأ أيضاً:
تهجير 50 عائلة بدوية فلسطينية قسراً جراء اعتداءات المستوطنين
رام الله (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأفادت مصادر فلسطينية، أمس، بأن 50 عائلة بدوية فلسطينية هُجرت قسراً من شرق الضفة الغربية المحتلة، جراء اعتداءات المستوطنين الإسرائيليين.
وقال مصدر محلي إن 50 عائلة من تجمع «عرب المليحات»، غادرت منازلها قسراً جراء اعتداءات المستوطنين، مبيناً أن «التهجير جاء بعدما نصب مستوطنون عدداً من البؤر الاستيطانية، إحداها نُصبت بشكل مباشر أمام التجمع».
وفي السياق، اندلعت مواجهات بين فلسطينيين ومستوطنين، أمس، على خلفية تفكيك ناشطين بؤرة استيطانية في بلدة «سنجل» شمال رام الله، وسط الضفة الغربية المحتلة.
وذكر شهود عيان، أن عشرات المستوطنين هاجموا فعالية دعت إليها بلدية «سنجل» للوصول إلى أراض سيطر عليها مستوطنون قبل نحو شهر.
وأشار الشهود إلى أن الجيش الإسرائيلي تدخل لحماية المستوطنين وأطلق الرصاص الحي. وقالوا إن المستوطنين أضرموا النار في أراض زراعية، ورشقوا مركبات فلسطينية بالحجارة.
وفي وقت سابق أمس، فكك ناشطون فلسطينيون بؤرة استيطانية أقامها إسرائيليون على أراضي بلدة «سنجل».
وقال معتز طوافشة، رئيس بلدية سنجل: «دعونا لفعالية شعبية بمشاركة أهالي البلدة وناشطين ومتضامنين للوصول إلى البلدة التي منعنا منها منذ نحو شهر بفعل إقامة مستوطنين بؤرتين استيطانيتين».
وبيّن أن الناشطين استطاعوا الوصول إلى إحدى البؤر الاستيطانية وتفكيك كل الغرف التي شيدها المستوطنون من الصفيح والأخشاب.