سيدة تثير الجدل باحتفالها بعيد ميلادها الـ90 بطريقة غير متوقعة
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
بطريقة بالغة الغرابة والخطورة أثارت هيلاري أوكسلي سيدة بريطانية الكثير من الجدل لدى رواد السوشيال باحتفالها بعيد ميلادها التسعين بالقفز المظلي من ارتفاع 12 ألف قدم، وهي بصحبة حفيداتها.
فوفقا لجريدة "ديلي ميرور" البريطانية أرادت السيدة التأكيد على أنها ما زالت تتمتع بصحة جيدة و تستطيع مواصلة هواياتها في هذه الحياة بالرغم من تقدمها في العُمر.
وبحسب التقرير كانت الجدة أوكسلي قد احتفلت بعيد ميلادها الثمانين منذ 10 سنوات بنفس الطريقة، وبدون أي معوقات.
وكانت عملية القفز قد تم ترتيبها من قبل العائلة كهدية عيد ميلاد مفاجئة للجدة
وقد علقت الجدة عن قفزتها مؤكدة أن الإنسان يعيش مرة واحدة، وأنها تعتقد أنها ستكررها بعد 10 سنوات".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رواد السوشيال عيد ميلاد
إقرأ أيضاً:
بسمة وهبة تثير الجدل بإطلالتها في لقاء رسمي مع سفير مصر باليونان.. أنتقادات بسبب الألوان وطريقة الجلوس
أشعلت الإعلامية بسمة وهبة منصات التواصل الاجتماعي بعد ظهورها في لقاء رسمي جمعها بسفير مصر لدى اليونان، السفير عمر عامر، حيث أثارت إطلالتها وطريقتها في الجلوس خلال اللقاء حالة من الجدل الواسع، دفعت العديد من المستخدمين إلى انتقادها والتعليق بسخرية على مظهرها الذي وصفوه بغير اللائق بالمناسبة الرسمية.
إطلالة صفراء جريئة تفتح باب الانتقاداتظهرت بسمة وهبة خلال اللقاء مرتدية بدلة باللون الأصفر الصارخ، مع حقيبة يد من نفس اللون، وضعتها على الطاولة أمامها، لتدخل هذه العناصر بقوة في المشهد المتداول على مواقع التواصل.
واعتبر كثيرون أن اللون اللافت ومكان وضع الحقيبة لا يتناسبان مع الطابع الرسمي للقاء مع مسؤول دبلوماسي بحجم سفير الدولة.
الجلوس “رجل على رجل” يثير التساؤلات حول البروتوكول
لم يتوقف الجدل عند حدود الألوان، بل تصاعد بسبب طريقة جلوس بسمة وهبة خلال اللقاء، حيث ظهرت وهي تضع "رجلًا على رجل"، ما أثار انتقادات وُصفت بأنها تمس احترام البروتوكول المعمول به في اللقاءات الرسمية.
واعتبر البعض أن هذه الوضعية تعكس نوعًا من قلة الاحترام أو عدم إدراك لطبيعة المناسبة.
سخرية لاذعة من رواد مواقع التواصل
عدد من النشطاء لم يكتفِ بالانتقاد، بل لجأ إلى السخرية من مظهر بسمة وهبة، حيث ربط البعض بين لون ملابسها الصفراء وبين ألوان الكراسي والأرضية في الغرفة، معلقين بعبارات مثل: "شكلها متنسق مع ديكور القاعة علشان تبقى ماشية مع التنجيد!"، في إشارة إلى أن الزي بدا وكأنه جزء من الديكور وليس اختيارًا مدروسًا لمناسبة رسمية.
دعوات لاحترام البروتوكول في اللقاءات الرسمية
وسط هذا السيل من التعليقات، برزت دعوات إلى ضرورة الالتزام بالمظهر العام والهيبة عند الظهور في مناسبات دبلوماسية ورسمية، خصوصًا من شخصيات إعلامية مؤثرة، حيث إن هذه اللقاءات تمثل صورة الدولة في الخارج، ولا تحتمل أي تجاوزات شكلية أو سلوكيات غير مدروسة قد تُفهم بشكل سلبي.