عبد الحي كلامه كارثي للغاية والرد عليه يجب يكون أكثر من مجرد رد كلامي
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
عبد الحي كلامه كارثي للغاية والرد عليه يجب يكون أكثر من مجرد رد كلامي، للنقاط التالية:
– عدم قدرته على الإحالة لي أي جماعة سودانية غير “الإسلاميين الرجع ليهم بريقهم”، ما شايف في شعب سوداني ولا في دولة ولا جيش ولا مؤسسات، وياهو الخطاب دة مُنى عين الجنجاقحت ورُعاتهم وزايطين بيه.
– تتفيهه المستفز والخطير لتضحيات الشعب السوداني وجيشه الباهظة والمجيدة في كل السودان واستطاعة الجيش المحافظة على كيان الدولة قبل أن يكون هناك استنفار، وحصر عبد الحي لأي انتصار في المستنفرين/المجاهدين فقط، بل وليس كل المستنفرين، بل المتفقين معاه في أفكاره فقط، واللي هو غير انه خدمة لمعسكر الاستتباع، هو تهديد مباشر لوحدة المُدافعين عن الدولة في الميدان وتبخيس لقضيتهم، ودة أمر بيحتاج رد أقسى من الدولة ما مجرد تصريح من رئيس مجلس السيادة ونائبه، كلام عبد الحي دة مهدد ما بسيط .
– إذا عبد الحي بقول ماف قيمة غير للمستنفرين الشايفهم “كويسين”، اذاً دة زول في راداره ما شايف حتى القوات المشتركة انها موجودة أصلاً.. ودة خطاب بيستبطن تصورات عنصرية تقسيمية إنكفائية كارثية من مستوى فوق عمسيبي.
– الدفاع عن عبد الحي بي انه البرهان شخصن الموضوع وما مفروض عبد الحي يردوا عليه، دة كلام ما بشتغل، وحقه الناس الحريصين على “لحم” عبد الحي ينصحوه بالصمت والإنسحاب!
ماف كبير غير الدولة وماف طويل غير السيادة الوطنية!
#الدولة_باقية
Ahmad Shomokh
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: عبد الحی
إقرأ أيضاً:
مايكل أوين يهاجم محمد صلاح بعد تصريحاته النارية: هذا كلام لا يجب أن يُقال
اشتعل الجدل داخل نادي ليفربول بعد التصريحات المثيرة التي أدلى بها النجم المصري محمد صلاح عقب جلوسه على مقاعد البدلاء خلال مواجهة ليدز يونايتد، التي انتهت بالتعادل (3-3)، ليغيب بذلك عن المشاركة للمباراة الثالثة تواليًا.
صلاح فاجأ الجماهير بانتقادات مباشرة لإدارة النادي والجهاز الفني، مؤكدًا أن ليفربول «ألقاه تحت الحافلة»، وأن علاقته بالمدرب أرني سلوت «انتهت تمامًا»، في تصريحات أثارت صدمة داخل الوسط الرياضي وفتحت الباب أمام احتمالات رحيله في يناير بعد كأس أمم إفريقيا.
النجم الإنجليزي السابق مايكل أوين دخل على خط الأزمة، مهاجمًا صلاح بسبب خروجه للإعلام في توقيت اعتبره «بالغ الحساسية».
وقال أوين عبر منصة «إكس»: «يا محمد صلاح.. أعلم ما تشعر به، لقد حملت الفريق لسنوات وحققت كل شيء، لكن كرة القدم لعبة جماعية، لا يمكنك قول ذلك علنًا».
وتابع: «كان عليك أن تصمت الآن، تستعد للذهاب إلى كأس الأمم الإفريقية، وترى ما سيحدث عند عودتك، ما قلته سيزيد الأمور سوءًا».
ويُعد موقف أوين مفاجئًا للجماهير، إذ اعتاد الدفاع عن نجوم ليفربول في الأزمات، إلا أنه رفض هذه المرة تبرير خروج صلاح الإعلامي.
تصريحات صلاح جاءت أكثر حدّة، حيث قال بعد المباراة: «النادي ألقاني تحت الحافلة… أشعر بأن هناك من يريد أن أُحمَّل كل شيء وحدي».
وأضاف: «وُعِدت بالكثير في الصيف، والآن أنا بديل لثلاث مباريات متتالية. لا أشعر أنهم أوفوا بما قالوه».
وتابع: «لم يعد بيني وبين المدرب أي علاقة… شيء ما تغيّر فجأة ولا أعرف السبب».
واستنكر النجم المصري وضعه الحالي قائلاً: «هذا موقف غير مقبول. أي نادٍ آخر كان سيحمي لاعبه».
تأتي الأزمة في وقت يعاني فيه ليفربول من تذبذب النتائج وضغط جماهيري متزايد على المدرب أرن سلوت، ما يجعل خلافه مع صلاح أكثر تعقيدًا.
ومن المتوقع أن تعقد إدارة ليفربول اجتماعات طارئة خلال الأيام المقبلة لحسم مستقبل اللاعب البالغ من العمر 33 عامًا، وسط أنباء عن إمكانية رحيله في فترة الانتقالات الشتوية المقبلة، رغم أن عقده يمتد حتى عام 2026.