الوطن:
2025-12-12@12:43:05 GMT

5 طرق تساعدك على التفوق في عملك.. «محدش هيقدر ينافسك»

تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT

5 طرق تساعدك على التفوق في عملك.. «محدش هيقدر ينافسك»

يعد النجاح والتفوق في العمل هدفا يسعى إليه العديد من الأشخاص، خاصة الشباب، لبناء مستقبل مشرق، ويتطلب تحقيق هذا الهدف بذل الكثير من الجهد، والعمل لساعات طويلة، إلى جانب التفاني والتحلي بالسلوك الصحيح، وفي هذا التقرير، نستعرض طرقا فعّالة تساعدك على التفوق في عملك.  

هناك طرق عديدة تساعد الأشخاص على التفوق في العمل، منها فهم أهداف صاحب العمل، يعمل بعض الأشخاص في وظائفهم لسنوات، دون أن يفهموا بشكل كامل طبيعة عملهم، وهو خطأ شائع يرتكبه الكثيرون في حياتهم المهنية، لذا، من الضروري طلب مساعدة الزملاء المتفوقين في المجال، والاستفادة من اقتراحاتهم لتعزيز الأداء والتفوق في العمل.

التفكير جيدا قبل التحدث

من الضروري على الشخص أن يفكر جيدا قبل التحدث مع المدير أو الرؤساء في مكان العمل، خاصة إذا كان هذا الشخص متسرع في الكلام، لذلك قبل البدء في الحديث يجب أن يسأل نفسه، إذا كانت الأمور التي سيطرحها من الممكن أن تساعد على حل المشكلة أم لا، ليس ذلك فقط، بل يجب اختيار الكلمات بدقة بالغة، من أجل تجنب الوقوع في أي خطأ.

كن إيجابيا 

دائما يحب الأشخاص في العمل الشخص الذي يتمتع بموقف إيجابي، لأن الإيجابية تولد الإيجابية، كما أن كون الشخص داعما يحاول إضفاء البهجة على أيام الآخرين، أمر يحظى دائمًا بقبول جيد، بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يساعد ذلك على التقدم والتفوق في العمل، وفقا لما ذكره موقع «livecareer».

الاستعداد للتعلم 

لتفوق الشخص في حياته المهنية، يجب أن يكون على استعداد ليتعلم كيف يصبح قائدًا، ويقبل النقد والتعليقات البناءة، كما أنه من الضروري أن يكون مستعدا للحصول على مئات الأسئلة المتعلقة بما يفعله، إذ قد يستغرق الأمر أيام أو أسابيع للحصول على تعليق لواجباته في وظيفته الجديدة.

إظهار القدرات والإمكانات 

يجب على الأشخاص أن يظهروا قدراتهم في العمل، لأن قيمة العمل أكبر بكثير من الكلمات، لذا من الضروري استخدام هذا كمبدأ في التعاملات، بدلاً من التباهي بكل الأشياء التي يمكنهم القيام بها، دون بذل أي مجهود.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: التفكير جيدا العمل الشخص الإيجابي من الضروری فی العمل

إقرأ أيضاً:

النسخة الأفضل من منتخب الأردن تتحدى تاريخا من التفوق العراقي في كأس العرب

ستكون مباراة دور الثمانية من بطولة كأس العرب لكرة القدم، بين الأردن والعراق، فرصة مواتية للمنتخب الأردني من أجل استغلال أفضليته والحالة الفنية العالية التي يعيشها في السنوات الأخيرة، من أجل كسر تاريخ من التفوق العراقي في المواجهات المباشرة بينهما.

ويتقابل منتخبا الأردن والعراق مساء غد الجمعة في دور الثمانية من البطولة التي تستضيفها قطر حتى 18 ديسمبر الحالي، حيث قدم المنتخب الأردني بقيادة مدربه المغربي جمال سلامي أداء مميزا ونتائج مذهلة جعلته المنتخب الوحيد في المجموعات الأربعة للبطولة الذي يتأهل بالعلامة الكاملة في صدارة الترتيب.

حقق النشامى الفوز على الإمارات 2 / 1 في مستهل مشوار البطولة، ثم على الكويت 3 / 1، وحتى أمام منتخب مصر عندما لعبت الأردن بالصف الثاني من اللاعبين عقب ضمان التأهل، لم يغب الفوز أيضا، بل كان الأكبر بنتيجة 3 / صفر.

وساهمت العروض الأردنية القوية في أن يكون هذا المنتخب مرشحا فوق العادة لنيل اللقب العربي لاسيما أنه وصيف النسخة الماضية من بطولة كأس آسيا، بينما يواجه منافسوه الأبرز بعض النواقص الفنية مثل المغرب والجزائر والسعودية، جعلتهم يتعرضون لعثرات في مشوار البطولة.

وأمام المنتخب العراقي يأمل الأردن في محاولة تغيير التاريخ الذي ينحاز بشكل واضح للعراق، بواقع 21 انتصار و8 هزائم و5 تعادلات فقط.

وينشد المنتخب الأردني انتصاره التاسع على العراق، في جميع المناسبات التي التقيا فيها، علما بأن المنتخبين تقابلا في تصفيات كأس العالم وحسم التعادل صفر / صفر المباراة الأولى، بينما فاز منتخب العراق 1 / صفر في الثانية.

لكن المواجهة الإقصائية التي لا تقبل القسمة على اثنين في دور الثمانية لكأس العرب، تعيد إلى أذهان الأردن التفوق على العراق 3 / 2 في دور الـ16 من بطولة كأس آسيا 2023.

وأصبح المدرب المغربي جمال سلامي، الذي يسير بثبات على درب مواطنه الحسين عموتة الذي قاد الأردن لنهائي تاريخي في كأس آسيا، أمام حيرة فنية بشأن العناصر التي يختارها لمواجهة العراق خاصة مع تألق الصف الثاني من اللاعبين ضد مصر على غرار محمد أبو حشيش وعدي الفاخوري وغيرهم، مع وجود عناصر لا غنى عنها مثل يزن النعيمات وعلي علوان.

في المقابل فإن الأسترالي جراهام أرنولد مدرب العراق يدرك جيدا أن التاريخ وحده ليس كافيا لأن يعول عليه المنتخب في سبيل تحقيق تفوق جديد على الأردن.

ومثلما تأهل المنتخب الأردني لأول مرة تاريخيا إلى نهائيات كأس العالم، فإن المنتخب العراقي بات على أعتاب التأهل للمونديال، وتنتظره مرحلة الملحق في مارس المقبل، ليكون ذلك إنجازا ملموسا للمدرب الأسترالي الذي يعتمد مدرسة الواقعية في الأداء ويعرف جيدا قدرات لاعبيه وظهرت بصماته سريعا مع المنتخب.

وفي المباراة الأخيرة بدور المجموعات ضد الجزائر، ورغم النقص العددي منذ الدقيقة 5 لطرد حسين علي، أظهر المنتخب العراقي شخصية قوية، وكان ندا بـ 10 لاعبين للجزائر.

ويأمل أرنولد في استمرار تألق نجومه على غرار أيمن حسين ومهند علي وعلي جاسم وأمجد عطوان، ولن يجد المدرب الأسترالي فرصة أفضل من كأس العرب كدفعة معنوية وفنية قوية للاعبيه قبل الملحق المونديالي.

مقالات مشابهة

  • "التضامن" تشارك في ورشة عمل"تعزيز إدماج ذوي الإعاقة في مصر"
  • التضامن الاجتماعي تشارك في ورشة عمل تحت عنوان "تعزيز إدماج ذوي الإعاقة في مصر.. من الالتزامات العالمية إلى العمل الوطني"
  • التضامن: إصدار أكثر من 1.3 مليون بطاقة خدمات متكاملة عبر 225 مكتب تأهيل
  • قادرون باختلاف: إعداد برامج تدريبية لتأهيل ذوي الإعاقة في سوق العمل
  • النسخة الأفضل من منتخب الأردن تتحدى تاريخا من التفوق العراقي
  • كأس العرب.. الأردن تتأهب لكسر التفوق التاريخي للعراق
  • النسخة الأفضل من منتخب الأردن تتحدى تاريخا من التفوق العراقي في كأس العرب
  • إليك 7 أطعمة تساعدك في تقليل دهون الكرش طبيعياً
  • ضبط كيان تعليمى وهمى بالبحيرة يستغل راغبى العمل فى المجال الطبى
  • لهدايا متميّزة وفريدة في الأعياد.. هذه الطريقة تساعدك على اختيارها