16328.. الصحة تطلق خطاً ساخناً للإقلاع عن التدخين ومكافحة الإدمان
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
أعلنت وزارة الصحة والسكان، ممثلة في الأمانة العامة للصحة النفسية، تدشين خط ساخن للمساعدة في الإقلاع عن التدخين بجميع أنواعه وأشكاله المختلفة.
وقالت وزارة الصحة والسكان إن التدخين من العادات السيئة الخطيرة التي يجب تجنبها وتوعوية المواطنين بجميع أعمارهم، والتي تعد البوابة الأولي للأمراض بجميع أنواعها.
وأوضحت وزارة الصحة والسكان أن الخط الساخن للإقلاع عن التدخين، ومكافحة الإدمان يحمل رقم 16328.
وقالت الأمانة العامة للصحة النفسية: “إذا كانت المخدرات مشكلة مجتمعية عامة تمس جميع أنحاء المجتمع وبالغة التعمق والخطورة في جميع المجتمعات البشرية، فإن الإدمان هو مرض ذو طبيعة معقدة ومتغيرة؛ فهو مرض مزمن قابل للانتكاسة، وهو يندرج تحت الاضطرابات الإدمانية والاضطرابات المتعلقة باستخدام المواد المؤثرة على الحالة النفسية”.
وأضافت: “وحيث إن فهم أي مشكلة نابع عن تصورها أولاً ؛ لذا فإليكم عرض مختصر جداً لبعض الإحصائيات الخاصة باستخدام المواد المؤثرة على الحالة النفسية، إن استخدام التبغ رغم قانونيته وقبوله اجتماعياً في أغلب المجتمعات البشرية فإن استخدامه هو سبب الوفاة الأول القابل للمنع في العالم (8 ملايين وفاة سنوياً)، بل إن ظهور استخدام أجهزة التبغ (النيكوتين) الإلكترونية أثر بشكل كبير على إتاحة التبغ في جميع أنحاء العالم، وقد ارتفعت نسبة الوفيات بسبب استخدام المواد المخدرة لأكثر من 60% عن العقدين الماضيين".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزارة الصحة وزارة الصحة والسكان خط ساخن الصحة والسكان المزيد المزيد عن التدخین
إقرأ أيضاً:
الصحة: المركز الطبي المصري يوفر جميع التخصصات المطلوبة في جامبيا
قال الدكتور محمد جاد، مستشار وزير الصحة، إن المركز الطبي المصري في جامبيا يعد مشروعًا استثنائيًا يقدم خدمات طبية متخصصة للمجتمع، ويعكس الدور المصري في دعم وتنمية إفريقيا.
وأوضح جاد خلال لقاء خاص مع الإعلامية بسنت أكرم، على قناة "القاهرة الإخبارية" بعد زيارته للمركز: "لا توجد في جامبيا خدمات طبية على هذا المستوى التخصصي، والمركز يغطي تقريبًا جميع التخصصات المطلوبة بناءً على دراسة وتقييم شامل للوضع الصحي في البلاد".
وأشار إلى أن المشروع لا يقتصر على خدمة جامبيا فقط، بل يمتد إلى الدول المجاورة نظرًا لانفتاح الحدود وسهولة الحركة بين دول غرب إفريقيا، مضيفًا: "المركز سيستقطب المرضى وطالبي الخدمات العلاجية من الدول المحيطة، ليكون نموذجًا جديدًا للدعم الصحي المصري في القارة".