بنك الخرطوم يطلق خدمة مصرفية جديدة للعملاء.. من أي مكان
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
متابعات تاق برس-أطلق بنك الخرطوم، خدمة جديدة لعملائه“أي بوك” وهي خدمة مصرفية إلكترونية لتتيح لعملائه إمكانية إدارة حساباتهم البنكية عبر الإنترنت بكل سهولة وأمان.
وقال إن هذه الخدمة تم تصميمها لتلبية احتياجات العملاء الذين يرغبون في إتمام معاملاتهم المالية دون الحاجة إلى زيارة الفرع.
وحسب ما نشر بنك الخرطوم على حساباته الرسمية تتيح “أي بوك” للمستخدمين إجراء مجموعة متنوعة من العمليات المصرفية من أي مكان وفي أي وقت، سواء كانوا في المنزل أو في العمل أو حتى أثناء السفر.
مميزات خدمة “أي بوك” (iBOK)
1. إدارة الحسابات عن بعد: يستطيع العملاء من خلال “أي بوك” متابعة حساباتهم البنكية بشكل مباشر عبر الإنترنت، بما في ذلك استعراض الرصيد وكشف الحساب.
2. تحويل الأموال بسهولة: تتيح الخدمة إمكانية تحويل الأموال بين حسابات بنك الخرطوم بكل سهولة وسرعة، دون الحاجة إلى الذهاب إلى الفرع.
3. أمان متقدم: يعتمد بنك الخرطوم في خدمة “أي بوك” على أحدث تقنيات الأمان، مثل التحقق الثنائي باستخدام رمز الاستجابة السريع (OTP)، لضمان حماية بيانات العملاء ومعاملاتهم المالية.
كيفية استخدام “أي بوك”؟
تسجيل الدخول: يمكن لمستخدمي تطبيق “بنكك” استخدام خدمة “أي بوك” بنفس بيانات تسجيل الدخول، مما يجعل العملية مريحة وسهلة دون الحاجة إلى إنشاء حساب جديد.
التحقق من الهوية: عند تسجيل الدخول، يتم إ
رسال رمز استجابة سريع (OTP) إلى الهاتف أو البريد الإلكتروني لضمان أمان الحساب.
إتمام المعاملات: بعد تسجيل الدخول بنجاح، يمكن للمستخدم البدء في إجراء المعاملات المختلفة، مثل الاستعلام عن الرصيد أو تحويل الأموال أو استعراض كشف الحساب.
الفائدة للعملاء
تساعد خدمة “أي بوك” العملاء على توفير الوقت والجهد من خلال إتاحة جميع الخدمات المصرفية الأساسية عبر الإنترنت. كما تعزز الخدمة من الأمان الرقمي وتحمي البيانات الشخصية والمالية للعملاء، ما يجعلها خياراً مثالياً لإدارة الحسابات المصرفية بمرونة وراحة.
كيفية استخدام “أي بوك”؟
تسجيل الدخول: يمكن لمستخدمي تطبيق “بنكك” استخدام خدمة “أي بوك” بنفس بيانات تسجيل الدخول، مما يجعل العملية مريحة وسهلة دون الحاجة إلى إنشاء حساب جديد.
التحقق من الهوية: عند تسجيل الدخول، يتم إرسال رمز استجابة سريع (OTP) إلى الهاتف أو البريد الإلكتروني لضمان أمان الحساب.
إتمام المعاملات: بعد تسجيل الدخول بنجاح، يمكن للمستخدم البدء في إجراء المعاملات المختلفة، مثل الاستعلام عن الرصيد أو تحويل الأموال أو استعراض كشف الحساب.
الفائدة للعملاء
تساعد خدمة “أي بوك” العملاء على توفير الوقت والجهد من خلال إتاحة جميع الخدمات المصرفية الأساسية عبر الإنترنت. كما تعزز الخدمة من الأمان الرقمي وتحمي البيانات الشخصية والمالية للعملاء، ما يجعلها خياراً مثالياً لإدارة الحسابات المصرفية بمرونة وراحة.
يمكنك الوصول إلى خدمة “أي بوك” (iBOK) الخاصة ببنك الخرطوم عبر الـ,ـرابط التالي:
http://www.bankofkhartoum.com/ibok
بنك الخرطومخدمة مصرفيةالمصدر: تاق برس
كلمات دلالية: بنك الخرطوم خدمة مصرفية دون الحاجة إلى تحویل الأموال عبر الإنترنت تسجیل الدخول بنک الخرطوم أی بوک
إقرأ أيضاً:
ميزة جديدة في تلغرام.. تسجيل دخول أسرع وأكثر أماناً!
أعلن تطبيق “تليغرام”، الشهير بخدمات المراسلة الفورية، عن إطلاق ميزة جديدة لأنظمة أندرويد وiOS تحمل اسم “مفاتيح الوصول”، تهدف إلى تعزيز حماية بيانات المستخدمين وتسهيل عملية تسجيل الدخول دون الاعتماد على الرموز النصية التقليدية.
وتُنشأ مفاتيح الوصول (Passkey) باستخدام برامج إدارة كلمات المرور المدمجة، وتُخزن مباشرة على الجهاز، ما يسمح للمستخدم بالدخول بسرعة وأمان عبر كلمة مرور قصيرة ينشئها بنفسه، أو استخدام بصمات الأصابع، أو تقنية التعرف على الوجه، دون الحاجة لاستلام رموز التحقق عبر الرسائل النصية القصيرة SMS.
وللاستفادة من الميزة الجديدة، على المستخدم اتباع الخطوات التالية: فتح التطبيق والانتقال إلى “الإعدادات”، ثم قسم “الخصوصية”، واختيار “مفتاح الوصول”، والضغط على “إنشاء مفتاح وصول” واختيار “إضافة مفتاح دخول”، ويمكن استخدام مديري كلمات المرور المدمجين من Google وApple، بالإضافة إلى برامج أخرى مثل 1Password.
كما يمكن حذف مفتاح الوصول بسهولة؛ ففي أجهزة iPhone، يكفي سحب المفتاح المنشأ إلى اليسار ثم النقر على “حذف”.
ويأتي إطلاق هذه الميزة بعد أن أعلنت وسائل إعلام في أكتوبر الماضي عن بدء روسيا فرض قيود على إرسال رموز الدخول عبر الرسائل النصية، ما دفع “تليغرام” لتوسيع خيارات المصادقة، بما يشمل إمكانية ربط البريد الإلكتروني بالحساب لتلقي الرموز، وهي ميزة كانت متاحة مسبقًا لعدد محدود من المستخدمين.
ويعتبر “تليغرام” من التطبيقات الرائدة عالميًا في مجال المراسلة الفورية، ويشتهر بتوفير مستويات أمان مرتفعة للبيانات الشخصية، ما يجعله خيارًا شائعًا بين المستخدمين في الدول التي تواجه قيودًا على التواصل الرقمي.