تهديدات ترامب بالرسوم الجمركية.. ماذا يقول عنها الخبراء؟
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
جاء تهديد الرئيس الأميركي المنتخب، دونالد ترامب، بفرض رسوم جمركية، بنسبة 100 بالمئة على دول منظمة بريكس بمثابة التهديد بـ"إعلان حرب تجارية عالمية"، وفقا لخبراء ومراقبين يرى بعضهم أن الخاسر الأكبر في حرب كهذه سيكون الاقتصاد الأميركي.
وتتعلق تهديدات ترامب خصوصا بالدول الأعضاء في مجموعة بريكس التي تسعى، وفق تقارير متضاربة، إلى إيجاد بديل للدولار في تعاملاتها التجارية.
وقال ترامب في منشور على منصته تروث سوشيال "لا يمكن لمجموعة بريكس أن تجد بديلا للدولار في التجارة الدولية، وأي دولة تحاول ذلك سيكون عليها توديع السوق الأميركية".
رفع الرسوم الجمركية "يؤذي الاقتصاد الأميركي قبل أي اقتصاد آخر" يقول المحلل الاقتصادي ، ديفيد باين لموقع "الحرة".
سعي ترامب لرفع الرسوم الجمركية لن يطال دول بريكس فقط إذا التزم بوعيده، حيث سبق وأن هدد المكسيك وكندا والصين، إذا لم تتخذ إجراءات من جانبها لكبح موجة الهجرة غير الشرعية والمخدرات التي تمر عبر حدودها البرية إلى أميركا، وفق قوله.
"الحرب التجارية"
عادة ما تتخذ الحكومات قرارات برفع الرسوم الجمركية خدمة لبعض القطاعات المحلية، وهي من هذا المنظور "قرارات صحية"، إلا أن التلويح بهذه القرارات على كل صعيد "ربما يعود بالسلب" على متخذ القرار، وفق باين.
وفي دراسة بعنوان "لا تحميني: آثار التعرفات الجمركية على شبكات الإمداد الأميركية"، يدعو سينا غولارا، الأستاذ المساعد في إدارة سلسلة التوريد والعمليات في جامعة ولاية جورجيا، ومؤلفون مشاركون من جامعات ولاية كولورادو، وولاية أريزونا، وجامعة الكويت، السياسيين إلى توخي الحذر عند التعامل مع الرسوم الجمركية.
ففي عام 2002، وفقا لغولارا، زاد الرئيس جورج دبليو بوش الرسومات الجمركية على بعض منتجات الصلب على أمل إنقاذ صناعة الصلب الأميركية. لكن هذه الخطوة أتت بنتائج عكسية. فقد أثار ذلك استياء الشركاء التجاريين الذين هددوا بالرد على البضائع الأميركية. ونتج عن ذلك فقدان وظائف أكثر من تلك التي تم توفيرها.
وبعد سبع سنوات من فرض رسوم الصلب، فرض الرئيس باراك أوباما رسوما بنسبة 35 في المئة على الإطارات الصينية.
ولاحقا تفاخر أوباما بأن هذه الرسوم أنقذت 1200 وظيفة في قطاع الإطارات في الولايات المتحدة وساهمت في زيادة إنتاج الإطارات بعد فترة طويلة من التراجع. ومع ذلك، وجدت مراجعة أجراها معهد بيترسون للاقتصاد الدولي عام 2012 أن الأميركيين انتهى بهم الأمر إلى دفع أسعار أعلى للإطارات نتيجة لهذه الرسوم.
حرب؟واستبعد الخبير الاقتصادي، صادق الركابي، أن يفذ ترامب تهديداته التي ترقى إلى مستوى "إعلان حرب تجارية"، بحسب رأيه. وقال لموقع "الحرة" إن "ترامب كان يريد تنبيه الدول الأعضاء في بريكس فقط".
وخلال حديثه، أشار إلى أن "قرارا بهذا الثقل ليس من السهل اتخاذه"، خصوصا وأن منظمة بريكس تضم حلفاء لواشنطن مثل الهند "التي تقدم تكنلوجيا متقدمة جدا في مجال البرمجيات للوليات المتحدة".
المتحدث لفت أيضا إلى أن دول بريكس نفسها "غير متسقة بخصوص فكرة الاستغناء عن الدولار الموحدة كما يتصور البعض".
الركابي ذكّر كذلك بأن دول بريكس لم تتخذ أي قرار بهذا الخصوص في قمتها الأخيرة.
في أغسطس الماضي، دعا رئيس البرازيل، لويز إيناسيو لولا دا سيلفا، في قمة جوهانسبورغ، دول مجموعة بريكس إلى إنشاء عملة مشتركة للتجارة والاستثمار في ما بينها كوسيلة لتقليل تعرضها لتقلبات سعر صرف الدولار.
لكن اقتصاديين أشاروا إلى صعوبات ترتبط بمثل هذا المشروع، نظرا للتفاوتات الاقتصادية والسياسية والجغرافية بين البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب إفريقيا.
وتلت هذه الدعوة تكهنات بأن تصدر المجموعة فعلا عملة خاصة بها، بينما انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي صورة لعملة نقدية فيها أعلام الدول الأعضاء في بريكس والمرشحة للانضمام.
لكن تحقيقات وكالات أنباء كشفت أن تلك الصور كانت لعملة رمزية من تصميم شركتين روسيتين وليست رسمية، وفق رويترز.
وشوهد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في مقطع فيديو، نشره حساب ريا كرملين بول، وهو الحساب الرسمي لتغطية أنشطة الرئيس الروسي، على منصة أكس في 23 أكتوبر، مرفقا بعبارة "قُدِم لبوتين ورقة نقدية رمزية لبريكس في قمة قازان".
Путину на саммите в Казани вручили символическую "купюру БРИКС". Путин, смеясь, показал ее Набиуллиной и Силуанову. Главе ЦБ банкнота не понравилась pic.twitter.com/qKlKaBLXrh
— Кремлевский пул РИА (@Kremlinpool_RIA) October 23, 2024بيد أن وزير الخارجية الهندي، سوبراهمانيام جايشانكار، سبق وأن قال قبل أشهر إنه "لا توجد فكرة لعملة للبريكس".
من جهته، قال بوتين، إن القمة تناقش التحول في التجارة بين الدول الأعضاء بعيدًا عن الدولار لصالح العملات الوطنية.
أما الصين، فلم تصدر أي تعليق بشأن الفكرة، بينما تحدث الرئيس شي جين بينغ عن تعزيز "إصلاح النظام المالي والنقدي الدولي".
هذا المشهد يدل على أنه من الصعوبة إقرار عملة موحدة لدول بريكس، بينما تتفاوت تلك الدول بقدر كبير لناحية الموقع الجغرافي واعتبارات أخرى، وفق الركابي.
"الدولار باقٍ"المحلل الاقتصادي المقيم في الولايات المتحدة، خالد صفوري، يجزم من جانبه، أن الدول الأعضاء في بريكس أو المرشحة للانضمام لاسيما الإمارات والسعودية "لن تستبدل الدولار بأي عملة أخرى". واستبعد نشوب أي نوع من الخلاف مع واشنطن في هذا الشأن، وقال "الدولار باقٍ".
وأضاف صفوري في اتصال مع موقع "الحرة" أن بريكس تضم دولا حليفة لأميركا وعليه "أستبعد أن تتفق على استبدال الدولار بأي عملة أخرى".
يذكر أنه في أكتوبر الماضي، أعلن قادة مجموعة بريكس فتح باب العضوية أمام ست دول جديدة اعتبارًا من العام المقبل.
واتفقت دول بريكس وهي البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب إفريقيا في قمة جوهانسبورغ على منح الأرجنتين وإثيوبيا وإيران والسعودية ومصر والإمارات، العضوية الكاملة اعتبارا من الأول من يناير.
المصدر: الحرة
كلمات دلالية: الدول الأعضاء فی الرسوم الجمرکیة مجموعة بریکس دول بریکس
إقرأ أيضاً:
تقرير لـMiddle East Eye: ماذا يعني التطبيع مع إسرائيل؟
ذكر موقع "Middle East Eye" البريطاني أن "ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان كان ضيفًا مرحبًا به من قبل الرئيس الأميركي دونالد ترامب في واشنطن في وقت سابق من هذا الشهر، ووعد باستثمارات بمليارات الدولارات وإبرام صفقات لشراء طائرات مقاتلة من طراز F-35، ولكنه رفض الإعلان عن شيء كان ترامب، بل وسكان المكتب البيضاوي السابقون يتوقون إليه: علاقات كاملة ورسمية بين المملكة العربية السعودية وإسرائيل. وفي عهد ترامب الأول، وقعت إسرائيل اتفاقيات إبراهيم مع الإمارات والبحرين والمغرب والسودان، وقد أدى ذلك إلى الاعتراف الرسمي بإسرائيل، وإقامة علاقات دبلوماسية كاملة، والأهم من ذلك، اتفاقيات تجارية ثنائية".
وبحسب الموقع، "لكن منذ ذلك الحين، شرعت إسرائيل في الإبادة الجماعية في غزة، والحرب على لبنان، والهجمات على دول مثل اليمن وإيران وسوريا وقطر، مما تسبب في غضب في كل أنحاء المنطقة، وصداع كبير للدول العربية التي أبرمت الصفقات، والحكومات التي تفكر في إبرام اتفاقياتها الخاصة لإعادة النظر في الأمر. وخلال لقائه في البيت الأبيض، قال ولي العهد ردًا على أسئلة الصحفيين: "نعتقد أن بناء علاقات جيدة مع كل دول الشرق أمرٌ جيد. ونريد أن نكون جزءًا من اتفاقيات إبراهيم. لكننا نريد أيضًا التأكد من أننا نضمن مسارًا واضحًا لحل الدولتين"."
وتابع الموقع، "إن المملكة العربية السعودية قالت منذ فترة طويلة إنها لن تطبع العلاقات مع إسرائيل قبل قيام الدولة الفلسطينية، وأكدت للقيادة الفلسطينية أنها لن تفعل ذلك طالما أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يقود إسرائيل. ولكن تل أبيب، وبعيداً عن الانسحاب من فلسطين المحتلة كما اقترحت مبادرة السلام العربية، أقرت تشريعاً مؤقتاً لضم الضفة الغربية رسمياً، التي احتلتها بشكل غير قانوني منذ عام 1967. أما قطر، أقوى داعم عربي لفلسطين في الخليج، استبعدت صراحةً أي اتفاق مع إسرائيل خلال ولاية ترامب الأولى، ولم يتغير هذا الموقف، لا سيما في أعقاب قصف إسرائيل لمفاوضي حماس في قطر في أيلول 2025، والذي أجبر نتنياهو على الاعتذار".
وأضاف الموقع، "كما استبعد الرئيس السوري أحمد الشرع إقامة علاقات مع إسرائيل، وقال لقناة فوكس نيوز في 11 تشرين الثاني: "أعتقد أن الوضع في سوريا يختلف عن وضع الدول التي وقعت على اتفاقيات إبراهيم. لسوريا حدود مع إسرائيل، وإسرائيل تحتل مرتفعات الجولان منذ عام 1967. لن ندخل في مفاوضات مباشرة الآن. ربما تساعدنا الإدارة الأميركية والرئيس ترامب على الوصول إلى هذا النوع من المفاوضات". وبعد الاستيلاء على مزيد من الأراضي في سوريا عقب سقوط بشار الأسد في كانون الأول 2024، تحتفظ إسرائيل بقوات متمركزة في جنوب البلاد. وأعلنت تركيا، التي تربطها علاقات دبلوماسية بإسرائيل منذ عام 1949، أنها ستقطع هذه العلاقات في تشرين الثاني 2024 في خضم الإبادة الجماعية التي ارتكبتها إسرائيل في غزة. وأغلقت أنقرة لاحقًا مجالها الجوي أمام إسرائيل، ومنعت السفن الإسرائيلية من دخول موانئها، وأعلنت أنها أوقفت التجارة، إلا أن هناك أدلة مستمرة على استمرار الصادرات، لا سيما ناقلات النفط التركية التي تنقل النفط الخام إلى الموانئ الإسرائيلية".
وبحسب الموقع، "كما أتى وزير الخارجية الإسرائيلية جدعون ساعر على ذكر لبنان، الذي تعتبره إسرائيل من الناحية الفنية "دولة معادية" والعكس صحيح، كدولة على شفا التطبيع مع إسرائيل، لكن بيروت قاومت حتى الآن. وتسعى قيادة البلاد، بقيادة الرئيس جوزاف عون ورئيس الوزراء نواف سلام، إلى نزع سلاح حزب الله، لكن عون فرّق بين السلام مع إسرائيل والعلاقات الكاملة، بما في ذلك الاعتراف بها، وهو ما يعتبره الكثيرون في لبنان استسلامًا. وقال عون في 11 حزيران: "السلام هو عدم وجود حالة حرب، وهذا ما يهمنا في لبنان حاليًا. أما مسألة التطبيع، فهي ليست حاليًا جزءًا من السياسة الخارجية اللبنانية"."
وتابع الموقع، "لا تزال الدول العربية الأخرى تقاوم فكرة الاتفاقيات مع إسرائيل، بما في ذلك العراق وسلطنة عمان والكويت وتونس وليبيا والجزائر واليمن. وفي الوقت عينه، ربما تكون إيران، خصم إسرائيل منذ فترة طويلة والتي تدعم حماس وحزب الله، هي الدولة الأقل احتمالا لتطبيع العلاقات. في أيلول 2025، وخلال مؤتمر صحفي مشترك مع نتنياهو، صرّح ترامب بأن إيران قد تنضم يومًا ما إلى اتفاقيات إبراهيم، وقال: "من يدري، ربما تنضم إيران أيضًا. نأمل أن نتمكن من التفاهم مع إيران. أعتقد أنهم سيكونون منفتحين على ذلك. أنا أؤمن بذلك حقًا. ولكن قد يكونون أعضاءً أيضًا". ولكن في 12 تشرين الأول، قال وزير الخارجية الإيرانية عباس عراقجي: "إن إيران لن تعترف أبداً بنظام احتلالي ارتكب إبادة جماعية وقتل الأطفال"."
وأضاف الموقع، "من جانبها، نفت إندونيسيا، أكبر دولة ذات أغلبية مسلمة في العالم، أن يكون من المقرر أن يقوم رئيسها اليميني برابوو سوبيانتو بزيارة إسرائيل. كانت هذه الخطوة ستُمثل خطوةً كبيرة، وتكهن البعض بأنها قد تُساعد إندونيسيا على الانضمام إلى منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD)، وهي منتدى تجاري بقيادة غربية. وشهدت البلاد احتجاجاتٍ دعماً لفلسطين خلال الإبادة الجماعية التي ارتكبتها إسرائيل في غزة. كما أن باكستان وبنغلاديش، اللتين شهدتا معارضة شعبية قوية للإبادة الجماعية التي ارتكبتها إسرائيل في غزة، تعارضان أيضا أي اتفاق".
وبحسب الموقع، "يُشكّل الغضب الواسع النطاق إزاء مجزرة غزة مشكلةً خطيرةً لأي زعيم عربي أو مسلم يُفكّر في توقيع اتفاق إبراهيم. وبموجب خطة ترامب للسلام المكونة من 20 نقطة، والتي أقرها مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة في 17 تشرين الثاني، سيتم نشر قوة استقرار دولية في غزة، والتي قد تشمل قوات من إندونيسيا وتركيا وقطر والإمارات العربية المتحدة وغيرها، لكن إسرائيل لا تزال تنتهك اتفاق وقف إطلاق النار في غزة بشكل روتيني، وتواصل قصف لبنان، وتحافظ على احتلالها في سوريا، وتصعيد عملياتها العسكرية في الضفة الغربية". المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة تقرير لـ"Middle East Eye" يكشف: لا يوجد بلد عربي آمن من هيمنة إسرائيل Lebanon 24 تقرير لـ"Middle East Eye" يكشف: لا يوجد بلد عربي آمن من هيمنة إسرائيل 26/11/2025 10:30:26 26/11/2025 10:30:26 Lebanon 24 Lebanon 24 تقرير لـ"Middle East Eye": لماذا يجب على ترامب التوقف عن دفع أجندة إسرائيل في لبنان؟ Lebanon 24 تقرير لـ"Middle East Eye": لماذا يجب على ترامب التوقف عن دفع أجندة إسرائيل في لبنان؟
26/11/2025 10:30:26 26/11/2025 10:30:26 Lebanon 24 Lebanon 24 كيف انتصر الحوثيون على إسرائيل؟.. تقرير لـ"Middle East Eye" يُجيب Lebanon 24 كيف انتصر الحوثيون على إسرائيل؟.. تقرير لـ"Middle East Eye" يُجيب
26/11/2025 10:30:26 26/11/2025 10:30:26 Lebanon 24 Lebanon 24 تقرير لـ"Middle East Eye" يكشف: لهذا السبب يبدي "حزب الله" استعداده للتقرب من السعودية Lebanon 24 تقرير لـ"Middle East Eye" يكشف: لهذا السبب يبدي "حزب الله" استعداده للتقرب من السعودية
26/11/2025 10:30:26 26/11/2025 10:30:26 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص عربي-دولي صحافة أجنبية وزير الخارجية دونالد ترامب الإسرائيلية الإسرائيلي اللبنانية حزب الله إسرائيل تابع قد يعجبك أيضاً
عون يستقبل وزير الخارجية المصري والوفد المرافق
Lebanon 24 عون يستقبل وزير الخارجية المصري والوفد المرافق
03:06 | 2025-11-26 26/11/2025 03:06:38 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو: الجيش الإسرائيلي يقوم بأعمال تجريف داخل الأراضي اللبناني في حولا
Lebanon 24 بالفيديو: الجيش الإسرائيلي يقوم بأعمال تجريف داخل الأراضي اللبناني في حولا
03:00 | 2025-11-26 26/11/2025 03:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 ترسيم الحدود مع قبرص: مكسب للبنان أم بداية صراع مع سوريا وتركيا؟
Lebanon 24 ترسيم الحدود مع قبرص: مكسب للبنان أم بداية صراع مع سوريا وتركيا؟
03:00 | 2025-11-26 26/11/2025 03:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 التوم: " لبنان القوي" يدعم موقع رئاسة الجمهورية
Lebanon 24 التوم: " لبنان القوي" يدعم موقع رئاسة الجمهورية
02:55 | 2025-11-26 26/11/2025 02:55:56 Lebanon 24 Lebanon 24 عبدالله أثنى على الدور التاريخي الذي تقوم به القاهرة على خط بيروت
Lebanon 24 عبدالله أثنى على الدور التاريخي الذي تقوم به القاهرة على خط بيروت
02:53 | 2025-11-26 26/11/2025 02:53:09 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة
للعسكريين.. إليكم هذا الخبر بشأن المنحة المالية
Lebanon 24 للعسكريين.. إليكم هذا الخبر بشأن المنحة المالية
11:31 | 2025-11-25 25/11/2025 11:31:38 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد صراع طويل مع مرض السرطان... وفاة فنانة عربيّة شهيرة جدّاً (صورة)
Lebanon 24 بعد صراع طويل مع مرض السرطان... وفاة فنانة عربيّة شهيرة جدّاً (صورة)
06:24 | 2025-11-25 25/11/2025 06:24:07 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد استهداف الضاحية.. ما وضع حجوزات السفر إلى لبنان خلال زيارة البابا وماذا عن موسم الأعياد؟
Lebanon 24 بعد استهداف الضاحية.. ما وضع حجوزات السفر إلى لبنان خلال زيارة البابا وماذا عن موسم الأعياد؟
12:30 | 2025-11-25 25/11/2025 12:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 ضبط سيارة آتية من أوروبا إلى لبنان... ماذا وجدت قوى الأمن في داخلها؟
Lebanon 24 ضبط سيارة آتية من أوروبا إلى لبنان... ماذا وجدت قوى الأمن في داخلها؟
09:38 | 2025-11-25 25/11/2025 09:38:30 Lebanon 24 Lebanon 24 توقيف "الونش" على طريق المطار... قوى الأمن تكشف ما يقوم به داخل أحد الفنادق
Lebanon 24 توقيف "الونش" على طريق المطار... قوى الأمن تكشف ما يقوم به داخل أحد الفنادق
07:32 | 2025-11-25 25/11/2025 07:32:12 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب
ترجمة رنا قرعة قربان - Rana Karaa Korban أيضاً في لبنان
03:06 | 2025-11-26 عون يستقبل وزير الخارجية المصري والوفد المرافق 03:00 | 2025-11-26 بالفيديو: الجيش الإسرائيلي يقوم بأعمال تجريف داخل الأراضي اللبناني في حولا 03:00 | 2025-11-26 ترسيم الحدود مع قبرص: مكسب للبنان أم بداية صراع مع سوريا وتركيا؟ 02:55 | 2025-11-26 التوم: " لبنان القوي" يدعم موقع رئاسة الجمهورية 02:53 | 2025-11-26 عبدالله أثنى على الدور التاريخي الذي تقوم به القاهرة على خط بيروت 02:36 | 2025-11-26 الحرارة تعود للارتفاع وستتخطى معدلاتها.. ولكن الأمطار عائدة في هذا الموعد فيديو هربت من المدرسة وعاشت تجارب مؤلمة.. مايا دياب تكشف عن معاناة ابنتها "كاي" من هذه التروما (فيديو)
Lebanon 24 هربت من المدرسة وعاشت تجارب مؤلمة.. مايا دياب تكشف عن معاناة ابنتها "كاي" من هذه التروما (فيديو)
02:38 | 2025-11-19 26/11/2025 10:30:26 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو: بعروض جوية.. ترامب يستقبل الامير محمد بن سلمان في البيت الابيض
Lebanon 24 بالفيديو: بعروض جوية.. ترامب يستقبل الامير محمد بن سلمان في البيت الابيض
11:23 | 2025-11-18 26/11/2025 10:30:26 Lebanon 24 Lebanon 24 قائدة على المنصة.. أوّل امرأة تقود أوركسترا إيرانية فمن هي؟ (فيديو)
Lebanon 24 قائدة على المنصة.. أوّل امرأة تقود أوركسترا إيرانية فمن هي؟ (فيديو)
12:17 | 2025-11-15 26/11/2025 10:30:26 Lebanon 24 Lebanon 24
Download our application
مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح Softimpact
Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24