في ذكرى وفاته.. محطات فنية هامة في حياة أشرف عبدالغفور
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
تحل اليوم الثلاثاء الموافق 3 ديسمبر ذكرى وفاة الفنان أشرف عبدالغفور، الذي رحل عن عالمنا في مثل هذا اليوم من العام الماضي 2023، إثر تعرضه لحادث سير، عن عمر ناهز الـ 81 عامًا، رحل وترك خلفه إرثًا كبيرًا من الأعمال الفنية الناجحة، حيث كان من أهم وأبرز الفنانين في مصر والوطن العربي، وكان يعد من الفنانين الذين لديم بصمتهم الفنية الخاصة الذين يتركونها في أعمالهم الفنية، ويعرض لكم "الفجر الفني" خلال السطور التالية أبرز المحطات الفنية في حياة أشرف عبدالغفور.
اشرف عبدالغفور
نبذة عن أشرف عبدالغفور
ولد أشرف عبدالغفور في مثل هذا اليوم 22 يونيو، من عام 1942م بمدينة المحلة الكبرى، وكان نقيب الممثلين السابق، وهو صاحب شعبية كبيرة داخل الوسط الفني.
مشوار أشرف عبدالغفور الفني
وقدم أشرف عبد الغفور العديد من الأعمال التي تخطت حاجز 280 عملًا فنيًا، وتنوعت أعماله ما بين السينما والدراما والمسرح، ومن أبرز الأعمال التي شارك بها أشرف عبد الغفور في السينما:فيلم "الشيطان": عام 1969 "رجال في المصيدة": عام 1971، "بلا رحمة":سنة 1971، "دعوة للحياة": سنة 1972، "صوت الحب": عام 1973، "الشوارع الخلفية": عام 1974، "لا شيء يهم": عام 1975.
وشارك أيضا بأعمال فنية كثيرة في الدراما ومن أبرز هذه الأعمال: مسلسل "نفوس معذبة"، مسلسل "زهرة الجبل"، مسلسل "فارس بلا جواد" عام 2002، مسلسل "حضرة المتهم أبي"، مسلسل "يتربى في عزو" عام 2007.
ومن الأعمال المسرحية التي شارك بها: مسرحية "سليمان الحلبي"،مسرحية "ثلاث ليال"، مسرحية "موتى بلا قبور"، مسرحية "مصرع جيفارا"، مسرحية "وطني عكا"، مسرحية "النار والزيتون".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وفاة الفنان أشرف عبدالغفور الفنان أشرف عبدالغفور أشرف عبد الغفور أشرف عبدالغفور
إقرأ أيضاً:
بسمة وهبة: مجلس الشيوخ يشهد مراحل تاريخية هامة تعكس إرادة الشعب
أكدت الإعلامية بسمة وهبة، على عراقة العمل النيابي في مصر، حيث تناولت في حديثها خلال برنامجها الخاص تفاصيل تاريخية هامة عن مقر مجلس الشيوخ، الذي أسسه الخديوي إسماعيل عام 1866.
وأضافت وهبة، مقدمة برنامج 90 دقيقة، عبر قناة المحور، أنّها كانت تتأمل الجدران المحيطة بها وتفكر في القرارات المهمة التي اتُخذت في هذا المكان التاريخي، موضحة أن هذا المكان كان شاهداً على العديد من المواقف الوطنية الهامة في تاريخ مصر.
وتابعت، أن العمل النيابي في مصر له جذور عميقة، وأن من بين القاعات التي يضمها المبنى كانت تُتخذ القرارات التي تعبر عن إرادة الشعب، موضحةً، أن هذا المبنى كان دومًا مكانًا يشهد على صدى أصوات تعبر عن تطلعات المواطنين وآمالهم في مختلف المراحل التاريخية.
وأكدت وهبة أن مقر مجلس الشيوخ، الذي تغيرت وظيفته في عام 1923 ليصبح المقر الرسمي للمجلس، يشهد الآن مرحلة جديدة من الانتخابات، مشيرة إلى أن الأجواء الحالية في هذا المكان تحمل عبق التاريخ.