الاقتصاد نيوز _ بغداد

اعلن مصرف الرافدين،اليوم الخميس،استرجاع اكثر من 92 مليار دينار من المتلكئين الممتنعين عن التسديد.

وذكر اعلام المصرف في بيان تلقته "الاقتصاد نيوز"،أن"مصرف الرافدين ،اعلن حصيلة المبالغ التي تم استردادها من قبل المتلكئين الذين امتنعوا عن تسديد ما بذمتهم من اموال خلال شهر تموز الماضي حيث بلغت(92826379540) دينار فقط اثنان وتسعون مليار وثمنمائة وستة وعشرون مليون وثلاثمائة وتسعة وسبعون الف  وخمسمائة واربعون دينار لاغير".


واضاف البيان ان" المصرف مستمر في اجراءاته الحثيثة في استرجاع اموال من المتلكئين الذين تخلفوا عن سداد ما بذمتهم من قروض،داعيا" المتلكئين الى مراجعة فروع المصرف لتسديد المبالغ المترتبة عليهم" . 
وتابع البيان انه"تم اتخاذ الاجراءات القانونية بحق المتلكئين من تسديد اقساطهم المالية من القروض والتسهيلات المصرفية الاخرى لا سيما وان هناك بعض المواطنين متلكئين في تسديد ما بذمتهم من اقساط الدفعات الشهرية المترتبة عليهم" . 
واكد ،ان"المصرف يقوم بتفعيل قانون استحصال اموال الدولة اضافة الى الغرامات التاخيرية المفروضة على المتلكئين".

المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز

كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار

إقرأ أيضاً:

خوفاً من إيران .. القمة الأوروبية تختار الوقوف مع إسرائيل وتتجاهل مجازرها في غزة وهذا ماورد في البيان

يمانيون / خاص

اختتمت القمة الأوروبية أعمالها في بروكسل بإصدار بيان ختامي دعا إلى وقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة، والإفراج غير المشروط عن جميع الرهائن، كما ندد بـالوضع الإنساني الكارثي في القطاع، خاصة المجاعة وسقوط أعداد متزايدة من المدنيين.

ورغم الإشارات إلى خطورة الأوضاع، غاب عن البيان أي إدانة واضحة لجرائم الإبادة التي يتعرض لها أبناء غزة نتيجة التصعيد الوحشي الذي يشنّه جيش الاحتلال الإسرائيلي، الأمر الذي أثار تساؤلات حول الموقف الأوروبي من العدوان المستمر.

ودعا البيان إلى رفع الحصار الإسرائيلي بالكامل عن غزة، والسماح بوصول المساعدات الإنسانية دون أي عوائق، مشيرًا إلى أن القادة الأوروبيين سيبحثون في يوليو المقبل مدى امتثال إسرائيل لاتفاق الشراكة مع الاتحاد الأوروبي، في ضوء استمرار العمليات العسكرية والتوسع الاستيطاني في الضفة الغربية، وعنف المستوطنين.

وفي سياق منفصل، عبّر البيان عن قلق أوروبي متزايد من النفوذ الإيراني في المنطقة، مشددًا على أن إيران يجب ألا تمتلك سلاحًا نوويًا، ومجددًا الدعوة للحل الدبلوماسي، وسط ما اعتبره مراقبون إحباطًا غربيًا من فشل إسرائيل والولايات المتحدة في تحقيق مكاسب استراتيجية في مواجهة إيران، أو تدمير منشآتها النووية رغم الحرب المفتوحة في غزة.

كما دعا القادة الأوروبيون إلى فرض مزيد من العقوبات على حركة حماس، وعقوبات على المستوطنين المتطرفين والداعمين لهم، ضمن موقف بدا متوازنًا في العناوين، لكنه تجاهل بوضوح حجم الكارثة الإنسانية وجرائم الحرب المتواصلة في غزة.

مقالات مشابهة

  • بعد الأحكام.. الآثار المترتبة على إدراج متهمى خلية المرج على قوائم الإرهاب
  • خوفاً من إيران .. القمة الأوروبية تختار الوقوف مع إسرائيل وتتجاهل مجازرها في غزة وهذا ماورد في البيان
  • بعبدا-حزب الله: تنسيق على اكثر من مستوى
  • إنفوغراف: قتلى وجرحى الاحتلال الذين سقطوا في غزة خلال يونيو
  • وزارة المالية تحيل مرتبات شهر يونيو إلى المصرف المركزي
  • تخصيص 12 مليار دينار لتهيئة الشواطئ
  • الرافدين يعلن صرف دفعة جديدة من قروض ريادة
  • البيان الصادر عن الاجتماع الاستثنائي الـ(49) للمجلس الوزاري لمجلس التعاون بشأن العدوان الإيراني على دولة قطر
  • حماد يترأس اجتماع المصرف المركزي لدعم الانضباط المالي والاقتصادي
  • وزير الكهرباء يعلن أمام الرئيس السيسي.. إدخال 2000 ميجاوات من الطاقة المتجددة باستثمارات 2.3 مليار دولار