بعد إعلان الطوارئ.. السفارة بكوريا الجنوبية تدعو إلى تجنب التجمعات
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
دعت سفارة المملكة العربية السعودية لدى جمهورية كوريا الجنوبية، إلى توخي الحيطة والحذر وتجنب التجمعات، ومتابعة ما يصدر من تعليمات من الجهات الرسمية، وذلك بعد إعلان الطوارئ والأحكام العرفية.
وقالت السفارة في بيان، على صفحتها الرسمية على منصة إكس، اليوم الثلاثاء، إنه نظراً للتطورات الأخيرة وإعلان حالة الطوارئ في جمهورية كوربا، تود السفارة التنويه لجميع المواطنين الزائرين والمقيمين في جمهورية كوربا بتوخي الحيطة والحذر وتجنب مناطق التجمعات، ومتابعة ما يصدر من تعليمات من الجهات الرسمية.
وأوضحت السفارة، في بيانها، أنه في حالات الطوارئ، يمكن التواصل على هاتف شؤون السعوديين 00821089626999.
تنويه!! pic.twitter.com/kYq9LNvVfM— السفارة في سيئول (@KSAembassyKorea) December 3, 2024
للمزيد عن الأوضاع في كوريا الجنوبية: رئيس كوريا الجنوبية يعلن الأحكام العرفية.. والجيش يرفع حالة التأهب
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); أخبار متعلقة قمة المياه الواحدة.. الرئيس الكازاخستاني يشيد بمبادرة السعوديةالرئيس الفرنسي بقمة الرياض: الكثير من النزاعات لها علاقة بالمياهالمصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الدمام الأحكام العرفية السفارة بكوريا الجنوبية كوريا الجنوبية إعلان الطوارئ شؤون السعوديين
إقرأ أيضاً:
عسكريون يطلبون إعلان الطوارئ في الجيش إثر انتحار جندي إسرائيلي جديد
#سواليف
ذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية أن #الجندي_روي_فاسرشتاين (24 عاما) انتحر بعد معاناة شديدة جراء #الأهوال التي واجهها في معارك قطاع #غزة.
ووقع الحادث في مدينة نتانيا، حيث أنهى روي حياته بعد أن قضى أكثر من 300 يوم في الخدمة، معظمها ضمن قوات الاحتياط. إلا أن الجيش الإسرائيلي رفض الاعتراف به كأحد ضحاياه، بذريعة أنه لم يكن في الخدمة الفعلية عند وفاته، ما يعني أن جنازته ستجرى بشكل مدني، وليس عسكريا.
وعبرت عائلته عن صدمتها من تخلي المؤسسة العسكرية عنه، إذ قالت والدته في تصريحات للصحيفة: “شارك بعد 7 أكتوبر في انتشال جثث تحت نيران العدو، ورأى جثثا مشوهة وأشلاء متناثرة، وأجلَى جنودا مبتوري الأطراف. لم يُشفَ أبدا مما رآه”.
مقالات ذات صلةوفي منشور مؤلم عبر فيسبوك، نعته والدته بوفاته قائلة: “انتحر عشية عيد ميلاده الخامس والعشرين.. نحن لا نزال نحاول استيعاب الفاجعة”.
وتضاف هذه الحادثة إلى حالة #انتحار أخرى وقعت الأسبوع الجاري، حيث عثر على الرائد الاحتياط أرييل مائير تامان ميتا في منزله بمدينة أوفاكيم. وكان تامان يعمل ضمن الحاخامية العسكرية، وساهم في عمليات تحديد هوية القتلى. الجيش الإسرائيلي أعلن فتح تحقيق في وفاته، وسط ترجيحات بانتحاره هو الآخر.
في ظل تصاعد الحالات، أطلق جنود احتياط عريضة بعنوان “إعلان حالة طوارئ في الصحة النفسية – دعم المحاربين”، داعين الحكومة الإسرائيلية إلى الاعتراف بتفاقم ظاهرة الانتحار في صفوف الجنود، وتخصيص موارد فورية لعلاج الاضطرابات النفسية التي خلفتها الحرب.
وكتب منظمو العريضة: “اليوم هو روي، وقبله آخرون. في كل يوم نستيقظ على مأساة جديدة. الإعلام والمسؤولون لا يتحركون إلا بعد فوات الأوان. لا بد من إعلان الطوارئ النفسية قبل أن نفقد المزيد”.
وحتى اللحظة، لم يصدر الجيش الإسرائيلي أي بيان رسمي بخصوص قضية فاسرشتاين، في ظل تزايد الضغوط الشعبية والسياسية لمعالجة الأزمة النفسية المتفاقمة في صفوف الجنود العائدين من ساحة القتال.