هتفتح عربيتك بالساعة.. Apple مفتاح سيارات تسلا الجديدة
تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT
كشفت شركة Tesla عن إطلاق تطبيق جديد خاص بساعات Apple Watch، والذي يتيح للمستخدمين تحويل الساعة إلى مفتاح رقمي للتحكم في سياراتهم الكهربائية.
يأتي هذا الإعلان كجزء من Holiday Update 2024، ويتضمن تحسينات ووظائف إضافية لتعزيز تجربة المستخدم مع سيارات تسلا.
وظائف التطبيق الجديدالمفتاح الرقمي: يمكن الآن إقران ساعة Apple Watch كمفتاح رقمي، مما يتيح فتح السيارة أو تشغيلها بدون الحاجة إلى الهاتف.
عرض شحن البطارية: إمكانية مراقبة حالة شحن بطارية السيارة في الوقت الفعلي.
تحكم بالمناخ: يمكنك تشغيل التكييف أو التدفئة مباشرة من ساعتك.
فتح الصندوق الأمامي والخلفي: تحكم كامل في أقسام السيارة المختلفة.
ميزات إضافية جديدةDashcam Viewer: إضافة جديدة تمكن المستخدم من مشاهدة وحفظ مقاطع الفيديو من الكاميرات المدمجة في السيارة (Dashcam وSentry Mode).
التفاعل مع نظام الطاقة: مراقبة بيانات الطاقة الشمسية وإدارة استهلاك البطارية المنزلية (Powerwall) بسهولة.
وظائف تقليدية مدمجة في التطبيقيحتوي التطبيق أيضًا على الميزات المعروفة التي كانت متاحة عبر تطبيق Tesla على الهواتف الذكية، ومنها:
قفل وفتح السيارة عن بعد.تتبع موقع السيارة مع إمكانية إرسال الاتجاهات.تشغيل وضع التدفئة أو التبريد قبل القيادة.إرسال الوجهات إلى نظام الملاحة داخل السيارة.استخدام استدعاء السيارة من أماكن ضيقة (Summon Mode).أهمية التحديث الجديدالتطبيق الجديد يعزز من التكامل بين تقنيات Tesla وأجهزة Apple، ما يجعل تجربة استخدام سيارات Tesla أكثر راحة وسلاسة.
كما أن ميزة المفتاح الرقمي تسد فجوة بين الهاتف وساعة Apple Watch، مما يسهم في تحسين مستوى الراحة والأمان.
تسلا تسعى باستمرار لتطوير حلول ذكية تجعل حياة المستخدمين أسهل، وهذه الإضافة الجديدة هي خطوة أخرى في هذا الاتجاه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تسلا سيارات تسلا ساعة أبل المزيد المزيد
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال يتحقق من إمكانية اغتيال أبو عبيدة في غارة على خان يونس
قالت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي إن المؤسسة الأمنية الإسرائيلية تتحقق حاليًا من احتمال اغتيال الناطق باسم كتائب القسام "أبو عبيدة"، إلى جانب محمد شبانة، قائد لواء رفح في الكتائب، وذلك خلال هجوم جوي نفذه جيش الاحتلال الإسرائيلي على مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة أمس.
وأوضحت الإذاعة أن الغارة كانت تستهدف في الأساس محمد السنوار، شقيق القائد السابق لحركة حماس يحيى السنوار، وأحد أبرز القادة الميدانيين في الجناح العسكري للحركة.
وبحسب مزاعم الإعلام الإسرائيلي تشير التقديرات الأولية إلى أن السنوار قد يكون استشهد خلال القصف، لكن لا توجد حتى اللحظة أي معلومات مؤكدة تثبت ذلك.
وبحسب وسائل الإعلام الإسرائيلية، فإن الجهات الاستخباراتية تعمل على فحص ما إذا كان أبو عبيدة ومحمد شبانة كانا برفقة السنوار داخل المجمع المحصن الذي تعرض للقصف.
ويُعد شبانة أحد آخر القادة الكبار في كتائب القسام الذين ما زالوا على قيد الحياة، ويتولى منذ شهور قيادة المنطقة الجنوبية في قطاع غزة بعد اغتيال محمد الضيف وقائد لواء خان يونس.
وفي سياق متصل، كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية أن جيش الاحتلال استخدم خلال الهجوم نحو 40 قنبلة خارقة للتحصينات، استهدفت محيط المستشفى الأوروبي في خان يونس، وبلغ وزن القنابل مجتمعة نحو طن.
وعاد جيش الاحتلال صباح اليوم إلى قصف الموقع ذاته، مؤكداً أنه لا يزال يعتقد بوجود أهداف استراتيجية فيه، في إشارة إلى احتمال تواجد قيادات حماس داخله أو بالقرب منه.