بأغلبية الأصوات.. البرلمان الفرنسي يحجب الثقة عن الحكومة
تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT
صوت البرلمان الفرنسي، اليوم الأربعاء، بالأغلبية لصالح حجب الثقة عن الحكومة، حسبما أفادت قناة القاهرة الأخبارية في خبر عاجل منذ قليل.
وصوت 331 نائبا فرنسيا من أصل 574 لصالح حجب الثقة عن الحكومة.
وفي سياق متصل شدد الرئيس ماكرون، على أنه سيكمل باقي مدته حتى عام 2027 رغم دعوات المعارضة المتزايدة لرحيله وسط الاضطرابات، ورغم ذلك، سيحتاج ماكرون إلى تعيين رئيس وزراء جديد للمرة الثانية بعدما مني حزبه بالهزيمة في الانتخابات البرلمانية التي أجريت في يوليو.
وقال للصحفيين أمس الثلاثاء: "السؤال الوحيد الذي يتعين على الساسة أن يسألوه لأنفسهم اليوم هو كيف يمكن أن يحققوا فائدة للبلاد والشعب الفرنسي؟".
وأضاف "وليس كيف يمكن أن يحققوا فائدة لطموحاتهم أو مصالحهم".
وذكر ماكرون: "إنني هنا لأن الشعب الفرنسي انتخبني مرتين.. لا بد ألا نفزع الشعب بمثل هذه الأمور ولدينا اقتصاد قوي".
وجاء اقتراح التصويت على حجب الثقة من معارضة شديدة لموازنة رئيس الوزراء ميشيل بارنييه المقترحة.
اقرأ أيضاًطب القوات المسلحة يحصد عددا من المراكز في المسابقة العالمية للهندسة الوراثية بفرنسا
الاحتلال الإسرائيلي يقتحم كنيسة تديرها فرنسا في القدس الشرقية المحتلة
فرنسا تدين الهجوم الإرهابي على محطة قطارات في باكستان
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فرنسا ماكرون البرلمان الفرنسي فرنسا اليوم فرنسا عاجل
إقرأ أيضاً:
شراء الأصوات في حزب الشعب الجمهوري: إمام أوغلو وقيادات كبرى تحت المجهر
في تطور لافت في التحقيقات الجارية حول مزاعم “شراء الأصوات” خلال المؤتمر العام العادي الثامن والثلاثين لحزب الشعب الجمهوري (CHP)، طلبت النيابة العامة في أنقرة سجلات الاتصالات لـ51 شخصية، من بينهم رئيس بلدية إسطنبول الكبرى المعتقل أكرم إمام أوغلو.
ويأتي هذا الإجراء استنادًا إلى المادة 112 من قانون الأحزاب السياسية، حيث أرسلت النيابة العامة طلبًا رسميًا إلى هيئة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات (BTK) للحصول على بيانات الاتصالات، في خطوة تعكس تصعيدًا في التحقيقات التي تزداد تعقيدًا وتشابكًا.
بيانات الاتصالات تحت المجهر
شمل طلب النيابة فحص المكالمات الهاتفية والرسائل النصية القصيرة (SMS) ومعلومات مواقع أبراج الاتصال المتعلقة بالشخصيات المعنية، وذلك عن الفترة الممتدة بين 1 أغسطس/آب 2023 و1 أغسطس/آب 2024.
اقرأ أيضا
روسيا تخسر قبل أن تتكلم في محادثات إسطنبول
الخميس 15 مايو 2025وإلى جانب إمام أوغلو، شمل الطلب رئيس بلدية إزمير الكبرى جميل توغاي، ورئيس حزب الشعب الجمهوري في إسطنبول أوزغور تشيليك، ما يشير إلى اتساع دائرة الاشتباه لتشمل أسماء بارزة في هيكل الحزب.