قرار نهائي من كولر بشأن عودة ثنائي الأهلي السابق للمشاركة بكأس العالم للأندية: عاجل
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
كشف الإعلامي إبراهيم عبد الجواد موقف عودة بعض من لاعبي النادي الأهلي السابقين لصفوف الفريق للمشاركة في كاس العالم للأندية 2025، وعلى رأسهم محمد شريف وأحمد عبد القادر.
وكانت قرعة مونديال الأندية 2025 قد أوقعت الأهلي في المجموعة الأولى جنبًا إلى جنب مع الميراس البرازيلي، وبورتو البرتغالي، وإنتر ميامي الأمريكي.
إبراهيم عبد الجواد: مارسيل كولر لا يرغب في عودة عبد القادر
قال إبراهيم عبد الجواد في تصريحات تليفزيونية عبر فضائية «أون تايم سبورتس»: «طيور الأهلي المهاجرة التي من الممكن أن يستعين بهم الأهلي في كأس العالم للأندية، هم تريزيجيه، حمدي فتحي، أحمد عبد القادر ومحمد شريف، بالإضافة لمحمد عبد المنعم».
وتابع إبراهيم عبد الجواد تصريحاته قائلاً: «مارسيل كولر لا يرغب في عودة أحمد عبد القادر كون اللاعب يرغب في المشاركة بشكل أساسي مع الفريق وهو المدرب لا يضمن له ذلك، بالإضافة لعدم تحمسه لعودته مرة أخرى».
واضاف: «محمد شريف ينتهي تعاقده مع لخليج السعودي بنهاية الموسم، ويحق له التوقيع لأي نادي في يناير، لكن كولر ليس متحمس لعودة شريف بسبب رغبته في التعاقد مع مهاجم أجنبي بمواصفات معينة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إبراهیم عبد الجواد عبد القادر
إقرأ أيضاً:
جمال عبد الجواد: إستراتيجية الأمن القومي تعلن أمريكا الباحثة عن مصالحها لا قيادة العالم
قال الدكتور جمال عبد الجواد، المستشار بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية، إن وثيقة استراتيجية الأمن القومي الأمريكي الأخيرة جاءت كحصيلة واضحة لما تراكم داخل السياسة الأمريكية من تناقضات وفجوات خلال السنوات الماضية، مشيرًا إلى أنها تقدم صورة جديدة ومختلفة تمامًا لسياسة الولايات المتحدة في المرحلة المقبلة.
وأوضح "عبد الجواد" خلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي ببرنامج "المشهد" المذاع على فضائية "Ten"، مساء الأربعاء، أن واضعي الإستراتيجية بدأوا بتعريف جديد لمفهوم "الاستراتيجية" ذاته، وهو ما اعتبره "اختراعًا" يعكس رغبة في قطع الصلة بالماضي وتصحيح ما يرى صناع القرار أنه أخطاء وقعت فيها الاستراتيجية الأمريكية التقليدية.
وأشار المستشار بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية، إلى أن أحد أبرز التحولات التي تطرحها الوثيقة هو تغيير صورة الولايات المتحدة كما عرفها العالم طيلة عقود، قائلًا: "أمريكا التي نعرفها هي دولة تقود العالم، لكن في هذه الإستراتيجية أمريكا لا تقود العالم، بل هي دولة تسعى وراء مصالحها فقط".
ولفت إلى أن الوثيقة ركزت بشكل كبير على مفهوم "السيادة"، كما تجنبت استخدام مصطلح "التنافس الاستراتيجي"، رغم أن محتواها يشير إليه ضمنيًا، إذ تقدّم العالم باعتباره ساحة تتحرك فيها "دول ذات سيادة تبحث عن مكاسبها، في إطار يبتعد عن الرؤية التقليدية لدور الولايات المتحدة.
واعتبر أن الهجرة تشكّل المفارقة الثانية الكبيرة داخل الاستراتيجية، إذ تحظى بموقع محوري في تصورات صانعي الوثيقة حول التهديدات والأولويات الأمريكية في السنوات المقبلة.
واختتم قائلاً إن الوثيقة تعلن ولادة نهج أمريكي جديد يختلف جذريًا عن الصورة التاريخية لدور واشنطن كقوة قائدة، ويميل إلى واقعية سياسية تُقدّم المصالح المباشرة على الطموحات الكونية.