#سواليف

استهجن المحامي عبدالكريم الشريده رئيس المنظمة العربية لحقوق الإنسان ومناهضة التعذيب عدم سماح الحكومة الأردنيه بالسماح للمواطن بشار شريف على صالح والذي خرج اليوم من سجن عذرة بعد ان قضى ٤٠ سنه في السجن وتمت إعادته عن الحدود.
وأضاف الشريدة ، آننا في المنظمة العربية لحقوق الإنسان نناشد السلطات الاردنية بالتدخل وادخال الموطن والذي كان من المفروض ان نستقبله بشكل يحترم حقوقه وآدمية الإنسان.

المواطن الاردني لا يحمل اي وثيقة رسمية بسبب التغييب الطويل في سجون النظام السوري السابق ، الا طلب اصدار جواز سفر منذ عام 1984 ، حيث تعرّف عليه ذووه ، وأكدوا انهم ابنهم الذي سافر الى سوريا منذ اربعين عاما ولم يرجع ولم يعرفوا عنه شيئا حتى اليوم ، بعد ان تم الافراج عنه من سجون سوريا .

مقالات ذات صلة تفاصيل جديدة حول جواز السفر الإلكتروني الأردني 2024/12/09

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف

إقرأ أيضاً:

“يونيسف”: عامان من العنف في غزة دمّرا إحساس الأطفال بالأمان

الثورة نت /..

أكدَّت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) أن عامين من العنف الشديد والخسارة والحرمان في قطاع غزة دمّرت إحساس الأطفال بالأمان وأثّرت على نموهم النفسي والجسدي ورفاههم العام.

وأوضحت المنظمة، في تدوينة على منصة “إكس” ، اليوم الأحد ، أنها تواصل تقديم الدعم النفسي والاجتماعي لمساعدة الأطفال على التعافي وإعادة بناء الأمل، مشددة على أن هذا التقدم لن يستمر ما لم تُقدَّم المساعدات الإنسانية دون قيود، ويتم التوصل إلى سلام دائم.

ونشرت المنظمة مقطع فيديو تضمن شهادات لأطفال وأسر فلسطينية من داخل المخيمات في غزة، كشفوا فيه عن معاناتهم المستمرة مع آثار الحرب.

قالت الطفلة منى (11 عاماً): “كنت خائفة جداً، وكان الأمر صعباً للغاية. حدث قصف مرة، فجلست داخل الخيمة وأخذت نفساً عميقاً.. حتى توقف القصف”.

أما الطفل أنس (15 عاماً) فقال: “في كل مرة يحدث فيها قصف أشعر بالخوف، أضع يدي على صدري وأتنفس بعمق، وهذا يجعلني أشعر ببعض الأمان والراحة”.

وأضافت الطفلة نسيم (11 عاماً): “في الماضي كنت أخاف كثيراً، ولا أستطيع الابتعاد عن والدتي أبداً”.

وأشارت ناريمان (31 عاماً)، وهي أم لعدد من الأطفال، إلى أن “أصوات القصف في المخيم تُرعب الأطفال، فهم يصرخون ليلاً بعد كل غارة ويستمرون في البكاء لأيام”.

من جانبها، قالت شيماء، وهي أخصائية صحة نفسية: “عندما نتحدث عن الأطفال في غزة، فنحن نتحدث عن ردود أفعال طبيعية لأحداث غير طبيعية. الخوف والعزلة والخجل هي استجابات لصدمات نفسية قاسية”.

وأضافت: “من خلال برنامج تعليم تقنيات التعافي (TRT)، الذي تلقينا تدريباً عليه من اليونيسف، بدأنا تدريب الأطفال على أساليب عملية تساعدهم على التخلص من الأفكار والمشاهد المؤلمة والعودة إلى ممارسة حياتهم اليومية بشكل طبيعي”.

مقالات مشابهة

  • "حقوق جامعة السلطان قابوس" الأولى في "المحكمة الصورية لحقوق الإنسان"
  • “يونيسف”: عامان من العنف في غزة دمّرا إحساس الأطفال بالأمان
  • عربية الصحفيين تنظم لقاءً تضامنيًا حول العقوبات الأمريكية على حقوقيين فلسطينيين
  • عائلة فلسطينية تتهيأ لاحتضان ابنيها بعد 34 عاما في سجون الإحتلال
  • منظمة العمل العربية تؤكد دعمها لحقوق عمال وشعب فلسطين
  • «المرصد السوداني لحقوق الإنسان» يدين حكم الإعدام بحق محامي و يطالب بإلغائه
  • إعلان الدوحة يصدر 9 توصيات دولية لحماية الصحفيين ومحاسبة الجناة
  • القومي لحقوق الإنسان يشارك في اجتماعات مكافحة الاتجار بالبشر بفيينا
  • اللجنة الاقتصادية بـ"القومي لحقوق الإنسان" تعقد ورشة عمل حوّل تعزيز السلوك المسئول للشركات
  • المركز الوطني لحقوق الإنسان يثمن توجيه رئيس الوزراء